“البيئة” تدعو الصيادين للاستفادة من بدء موسم صيد أسماك الباغة
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
من خلال الحصول على تصريح عبر منصة “نما”، دعت وزارة البيئة والمياه والزراعة جميع الصيادين للاستفادة من موسم صيد أسماك الباغة، الذي انطلق في 16 أكتوبر 2024م ويستمر حتى 31 مايو 2025م.
وأوضحت أن الهدف من هذه الخطوة تسهيل الإجراءات على المستفيدين من الأفراد وقطاع الأعمال، وتوفير الوقت والجهد، بالإضافة إلى تعزيز حماية البيئة البحرية، وتقليل الصيد غير القانوني، وجمع وتحليل البيانات المتعلقة بسلوك الصيادين والمخزون السمكي، مما يسهم في اتخاذ قرارات مستقبلية مستنيرة لحماية الموارد البحرية.
وأكدت الوزارة أن هذه الإجراءات تأتي في إطار دعم الاقتصاد المحلي من خلال تحقيق الاستدامة في كمية الأسماك المتاحة، وضمان استمرار توازن المخزون السمكي بما يخدم الصيادين والمجتمع بشكل عام.
وبيَّنت أن خدمة التصريح متاحة لجميع الأفراد وقطاع الأعمال عبر منصة “نما”، داعية إلى الاستفادة من هذه الخدمة عبر الرابط التالي: https://naama.sa/Services/DetailsEncryptedKey=87jJv1SpMguW9ii8NNRZlqoiYH08lm%2FY12n%2FQbg74mMvY2eDyUs5fg%3D%3D.
واختتمت الوزارة بالتأكيد على أن تحقيق التوازن بين حماية الموارد البحرية واستدامة الأنشطة الاقتصادية يعتمد على تعاون جميع الجهات المعنية، مشيرة إلى أن الالتزام بالقوانين والتعليمات سيؤدي إلى تعزيز الثروة السمكية والبيئة البحرية في المملكة، وتحقيق مستهدفات رؤية 2030.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الخدمات النيابية تدعو إلى تنفيذ “مشاريع نوعية” خالية من الفساد
آخر تحديث: 30 يناير 2025 - 10:04 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعت لجنة الخدمات النيابية إلى اعتماد النوعية وليس الكمية باختيار المشاريع في عام 2025، بسبب قلة التخصيصات، لافتة إلى أن المرحلة الحالية ستشهد اختيار شركات رصينة تعتمد في التنفيذ على السرعة والدقة.وذكر رئيس اللجنة علي الحميداوي في حديث صحفي، أن “العاصمة بحاجة إلى عدد كبير من المشاريع الإستراتيجية لتحسين خدماتها الأساسية، لاسيما الماء والصرف الصحي، لكون الكثير من المناطق ما زالت تعاني من نقص إمدادات المياه وطفح المجاري”.ودعا الحميداوي، الجهات المعنية، إلى “تعزيز الجهود وتكثيف الأداء للخروج بمشاريع نوعية وليست كمية، انطلاقا من الحاجة الماسة التي يقابلها انخفاض مبالغ الموازنة وعدم إمكانية رفعها”، لافتا إلى أن “المرحلة الحالية ستشهد اختيار شركات رصينة تعتمد في التنفيذ على السرعة والدقة من أجل تحقيق أفضل النتائج”.