الإصابة تبعد زوله عن دورتموند حتى فترة التوقف الدولي المقبلة
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
قال نوري شاهين، مدرب فريق بوروسيا دورتموند الألماني لكرة القدم، اليوم الجمعة إن نيكلاس زوله مدافع الفريق سيغيب عن الملاعب حتى فترة التوقف الدولي المقبلة، التي تجرى بين يومي 11 و19 نوفمبر القادم.
الإصابة تبعد زوله عن دورتموند حتى فترة التوقف الدولي المقبلةوكان زوله أصيب في كاحله خلال خسارة دورتموند 5 / 2 أمام مضيفه ريال مدريد الإسباني يوم الثلاثاء الماضي ببطولة دوري أبطال أوروبا.
وصرح شاهين في مؤتمر صحفي "زوله سيغيب حتى فترة التوقف الدولي. نأمل أن يكون متاحا بعد ذلك".
أضاف مدرب دورتموند أن المدافع يوليان رايرسون يعاني من "بعض المشاكل البسيطة" لكن من المتوقع أن يكون جاهزا للقاء الفريق ضد مضيفه أوجسبورج في الدوري الألماني غدا السبت.
بعد العودة للفار.. أمين عمر يلغى هدف الزمالك أمام الأهلي جهاد جريشة: إلغاء هدف الزمالك أمام الأهلي قرار صحيح.. ولاعب الأحمر يستحق الطردولم يحقق دورتموند أي فوز خارج أرضه في الدوري الألماني هذا الموسم، فخلال لقاءاته الثلاثة التي خاضها خارج ملعب (سيجنال ايدونا بارك) بالمسابقة حقق تعادلا وحيدا وتلقى خسارتين.
وأكد شاهين "يتعين علينا ببساطة الفوز بالمباريات خارج الأرض. ودون الفوز بعيدا عن قواعدنا لن نتمكن من تحقيق أهدافنا".
وأتم المدرب الشاب تصريحاته قائلا "بالنظر إلى ترتيب الفريق فإن المباراة ستكون مهمة بالنسبة لنا. سنحاول مرة أخرى انتزاع النقاط الثلاث خارج ملعبنا غدا".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
حسني بي: من يطالبون بالإصلاحات عليهم التوقف عن السرقة
أعرب رجل الأعمال حسني بي عن استغرابه ممن يعارضون اتخاذ إجراء تصحيحي لقيمة الدينار، وقال “في أبريل 2024، تخطى سعر الصرف 8 دنانير للدولار الواحد، ومن أكتوبر 2023 حتى الآن لم ينخفض السعر عن 6.20 دينار للدولار، وخلال العام 2025 لم ينخفض عن 6.80 دينار للدولار”.
أضاف في تصريحات صحفية “أما السعر الرسمي الذي يراوح بين 5.850 دينار للدولار (شامل رسم 27%) أو 5.500 دينار للدولار (شامل رسم 15%) بعد أكتوبر 2024، لم يكن أبدًا السعر العادل للدولار”.
وتابع قائلًا، الكثيرون يطالبون بالإصلاحات وفي الوقت نفسه يصرون على الاستمرار في ذات المناهج التي تشمل “الانقسام المؤسسي”، و”السرقة والتهريب وسوء الترشيد في قطاع الوقود والطاقة”، و”الإنفاق العام المنفلت”، و”التكدس الوظيفي”، و”عدم تكافؤ الفرص في العطاءات” و”التكليف المباشر”، وفق تعبيره.