صدى البلد:
2025-04-16@23:56:01 GMT

نقابة التمريض تشكر السير مجدي يعقوب لهذه الأسباب

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

أشادت الدكتورة كوثر محمود، نقيب عام التمريض وعضو مجلس الشيوخ، بكلمة لسير مجدي يعقوب، جراح القلب العالمي، خلال جلسات المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية، والتي أكد خلالها أهمية دور التمريض في المنظومة الصحية، وتقدمت له بشكرها العميق على تقديره مهنة التمريض.

وخلال جلسات المؤتمر العالمى للسكان، تحدث السير مجدي يعقوب عن أهمية دور التمريض في النظام الصحي، حيث أشار إلى أن أكثر ما كان يزعجه أثناء تواجده خارج مصر هو عدم إدراك الجميع لأهمية مهنة التمريض.

وعبّر عن اعتقاده الراسخ بأن التمريض ليس مجرد مهنة بل هو عمل مقدس ونبيل، مؤكدًا أن الممرضين هم أول من يتعامل مع المرضى وأسرهم، مما يضع على عاتقهم مسؤوليات جسيمة.

وأضاف "يعقوب" أنه من غير المنطقي أن يتم إلقاء اللوم على الممرضين في حال حدوث أخطاء طبية، مشيرًا إلى أن المسؤولية ينبغي أن تُحمَّل على جميع الأطراف المعنية في الرعاية الصحية، مشددًا على أهمية تعزيز ثقافة التعاون بين جميع أفراد الطاقم الطبي لتحقيق أفضل رعاية ممكنة للمرضى.

وأعربت الدكتورة كوثر محمود عن اعتزازها بالدعم غير المسبوق الذي يحظى به مهنة التمريض من جانب القيادة السياسية في مصر، حيث أكدت على الدعم الكبير من جانب الرئيس عبدالفتاح السيسي والدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، لمهنة التمريض، فضلًا عن كافة مؤسسات الدولة والشخصيات القيادية البارزة، ومن بينهم السير مجدي يعقوب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التمريض مجدي يعقوب المؤتمر العالمي للسكان كوثر محمود وزير الصحة مهنة التمریض مجدی یعقوب

إقرأ أيضاً:

الدكتورة دينا أبو الفتوح لـ«الفجر»: الجامعة الأمريكية ملتقى للثقافات وطلابنا سفراء لهويتهم

من  قلب ميدان التحرير، وبين جدران عريقة تحمل عبق التاريخ وروح التعددية الثقافية، نظّمت الجامعة الأمريكية بالقاهرة نسخة جديدة من مهرجانها الثقافي السنوي AUC CultureFest، الذي أصبح أحد أبرز الفعاليات التي تجمع بين التعليم والفن والتواصل المجتمعي. وبين أروقة الحرم الجامعي القديم، اجتمع طلاب وسفراء وفنانون ومبدعون من جنسيات وثقافات متعددة في تظاهرة ثقافية ثرية تعكس روح الجامعة ورؤيتها.

الجامعة الأمريكية، التي تمتد جذورها لأكثر من قرن، لم تكتفِ بدورها الأكاديمي فحسب، بل تبنّت منذ تأسيسها رسالة أوسع تهدف إلى تعزيز قيم الحوار والانفتاح والتفاهم الثقافي بين الشعوب، وهي رسالة تجسدت بوضوح في هذه الفعالية التي جمعت بين الموسيقى، والفن، والمسرح، والكتب، والعروض المتنوعة.

"الفجر" كان لها هذا اللقاء الحصري مع الدكتورة دينا أبو الفتوح، نائب رئيس الجامعة الأمريكية للعلاقات العامة والاتصالات، التي تحدّثت بإسهاب عن فلسفة الجامعة، وأهداف المهرجان، وكواليس تنظيمه، وكذلك رؤيتها لإعداد طلاب قادرين على أن يكونوا "مواطنين عالميين" يتواصلون مع الآخر دون أن يتخلوا عن هويتهم. حوار خاص نكشف فيه كيف تحولت الجامعة إلى منصة ثقافية مفتوحة للمجتمع، وكيف يُمكن للثقافة أن تكون جسرًا للتواصل والتفاهم.

 بداية دكتورة، كيف ترين دور الجامعة الأمريكية في تنظيم فعاليات ثقافية بهذا الحجم؟

 الجامعة الأمريكية مش بس مكان للتعليم الأكاديمي، هي على مدار أكتر من 100 سنة كانت دائمًا منبر للثقافة والفن والحوار المجتمعي. عندنا تاريخ طويل من الندوات، العروض الفنية، والمناقشات العامة. واللي بنشوفه النهاردة في CultureFest هو امتداد طبيعي لهذا الدور. دي النسخة التانية من الفعالية، وبتبني على النجاح الكبير اللي حصل في النسخة الأولى.

وماذا عن الاستعدادات لهذه النسخة؟ وكيف تم التنظيم؟

 التنظيم بدأ من شهور، وكان فيه حرص شديد على إن كل تفصيلة تكون مدروسة. من الحاجات الجميلة جدًا إننا شفنا مشاركة واسعة من داخل وخارج الجامعة. عدد كبير من السفارات شارك، ومدارس قدمت عروض فنية، كمان نظمنا معرض كتب، وكل دا بيؤكد إن الفعالية مش بس للجامعة، لكن بقت حدث مجتمعي حقيقي.

 وما الهدف الأساسي من تنظيم هذا النوع من الفعاليات؟

 هدفنا الأساسي هو ربط الجامعة بالمجتمع اللي حواليها. الثقافة جزء لا يتجزأ من رسالتنا، والجامعة كانت دايمًا مفتوحة للمجتمع. الناس فاكرة فعاليات وأفلام وعروض حصلت هنا من زمان. إحنا عايزين الجامعة تكون مساحة للحوار والانفتاح الثقافي، مش مجرد حرم أكاديمي مغلق.

هل الجامعة بتركز على تقديم ثقافات معينة أكتر من غيرها؟ خصوصًا مع الطابع الأمريكي للجامعة؟

 إحنا في الجامعة بنشتغل على إعداد طلاب يكونوا "مواطنين عالميين" – global citizens – يقدروا يتفاعلوا مع كل الثقافات. مش هدفنا إن الطالب يعرف ثقافة واحدة، لكن يكون عنده وعي بهويته وفي نفس الوقت قادر يفهم الآخر ويتواصل معاه. الطالب عندنا بيكون سفير لثقافته، وفي نفس الوقت منفتح على العالم كله.

 تنظيم فعالية بحجم CultureFest لا بد أن يواجه تحديات.. ما أبرزها؟

أكيد. أغلب التحديات كانت تنظيمية. بنفكر دايمًا في راحة الزوار: إزاي يدخلوا، إزاي يتحركوا جوه الحرم، أماكن الأكل، أماكن الجلوس، ووسائل الانتقال. ولما بتستضيف آلاف من الناس، كل تفصيلة بتفرق. لكن الحقيقة، بنلاقي دعم كبير من كل الجهات داخل وخارج الجامعة، والكل بيشتغل علشان ننجح.

 كلمة أخيرة تحبين توجيهها؟

 بشكر كل القائمين على الفعالية، خصوصًا طلابنا اللي لعبوا دور أساسي في التنظيم. وسعيدة جدًا إن الجامعة الأمريكية تقدر تلعب الدور دا في دعم الثقافة وفتح أبوابها للمجتمع.

مقالات مشابهة

  • مصرية مقيمة تشكر المملكة على نعمة الأمن والأمان.. فيديو
  • الدكتورة أريج النائب: أسلوبي هو تحويل المعلومة الطبية إلى قصة لا تُنسى!
  • الدكتورة دينا أبو الفتوح لـ«الفجر»: الجامعة الأمريكية ملتقى للثقافات وطلابنا سفراء لهويتهم
  • نقيب التمريض تلتقى مجدي يعقوب لبحث سبل دعم التمريض المصري
  • كوثر محمود تلتقى السير مجدي يعقوب وتؤكد: داعم دائم للتمريض
  • أحمد موسى: جولة الرئيس السيسي الخليجية في غاية الأهمية لهذه الأسباب
  • نائبة التنسيقية تشكر الحكومة على تقليل حدة الآثار الاقتصادية
  • الفنانة غادة طلعت: الصحافة والفن مهنتان تعتمدان على الموهبة في المقام الأول
  • تجنبًا للعقوبات المنصوص عليها.. “تقييم” تُجدّد ضرورة التقيّد بالأنظمة واللوائح المنظمة لمهنة التقييم
  • الدكتورة أمل جمال تكتب: سحر الواقع وشخصيات من لحم ودم.. قراءة في حكايات ياسر الغبيرى "ليالي الطين"