اتفاقيات عسكرية مرتقبة.. وزير الدفاع الفرنسي يرافق ماكرون في زيارته إلى المغرب
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
من المقرر أن يحل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عصر يوم الاثنين المقبل 28 أكتوبر بمطار الرباط سلا في زيارة دولة تمتد يومين.
و بحسب مصادر موثوقة ، فإن ماكرون يصل الرباط، الاثنين ، حوالي الساعة 4.30 مساء على رأس وفد كبير يضم وزراء الخارجية والداخلية والدفاع.
و سيكون في استقبال ماكرون أثناء نزوله من الطائرة برفقة زوجته بريجيت ماكرون، الملك محمد السادس، ووالي العهد و الامير مولاي رشيد، يتبعه مقابلة بين رئيسي الدولتين.
وفي نهاية هذه المحادثات، سيتم تنظيم حفل توقيع اتفاقيات بحضور جلالة الملك و ماكرون، تتعلق على وجه الخصوص بقطاعات الطاقة والمياه والتعليم ، وكذلك الأمن والدفاع.
و يوم الثلاثاء 29 أكتوبر، سيبدأ ماكرون بسلسلة لقاءات مع رئيس الحكومة عزيز أخنوش، ورئيس مجلس النواب رشيد الطالبي العلمي، ورئيس مجلس المستشارين محمد ولد الرشيد ، كما سيلقي خطابا أمام نواب الامة في نفس اليوم.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز ينهي زيارته إلى إيطاليا.. والملكة كاميلا تُعبّر عن قلقها
متابعة بتجــرد: اختتم الملك تشارلز الثالث، ملك بريطانيا، وزوجته الملكة كاميلا، زيارتهما الرسمية إلى إيطاليا، والتي استمرت أربعة أيام وشملت عدداً من المحطات الثقافية والرسمية البارزة، كان من بينها زيارة إلى ضريح الشاعر الإيطالي دانتي أليغييري في مدينة رافينا، وذلك رغم الوضع الصحي غير المستقر للملك.
وفي تصريحات للصحافة على هامش الزيارة، أعربت الملكة كاميلا (77 عاماً) عن قلقها حيال إصرار الملك على متابعة مهامه بنفسه، مؤكدة أنه يواصل العمل رغم حاجته للراحة بسبب استمرار علاجه من السرطان.
وقالت الملكة: “الملك يحب عمله كثيراً، وهذا ما يدفعه للاستمرار رغم احتياجه للراحة. يعتقد أن مواصلة العمل ومساعدة الآخرين تُساعده على التعافي”.
وأشارت إلى أنها تحاول إقناعه بالتخفيف من ضغط العمل، لكنه يرفض، متمسكاً بواجباته، رغم أن الأطباء يوصونه بالراحة.
محاولات لتهدئة وتيرة العمل
وأكد مصدر رسمي في القصر الملكي أن محاولات كثيرة جرت لإقناع الملك بتقليل وتيرة أعماله، لكن دون جدوى، حيث لا يزال مصراً على الاستمرار بنفس الحماس. وتستعد العائلة المالكة لزيارة خارجية جديدة في وقت لاحق هذا العام.
حالة صحية دقيقة
وكان قصر باكنغهام قد أعلن في مارس الماضي دخول الملك المستشفى لفترة قصيرة بسبب آثار جانبية مؤقتة لعلاج السرطان، وتم تأجيل جميع مواعيده الرسمية حينها، مع عودته لاحقاً إلى قصر كلارنس هاوس كإجراء احترازي.
يُذكر أن الملك تشارلز قد تم تشخيص إصابته بنوع غير مُعلن من السرطان في فبراير 2024، وعاد لمتابعة مهامه العامة في أبريل، بينما لا يزال يتلقى علاجاً أسبوعياً منتظماً.
View this post on InstagramA post shared by Daily Mail (@dailymail)
main 2025-04-15Bitajarod