«اليونيفيل» تنسحب من أحد مواقعها بعد إطلاق قوات الاحتلال النار عليها
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أعلنت قوات حفظ السلام التابعة لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، عن انسحابها من موقع في الظهيرة بجنوب لبنان بعد إطلاق قوات إسرائيلية النار عليها، وفقا لما أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل منذ قليل.
وأضاف قوات حفظ السلام: نذكر الجيش الإسرائيلي وجميع الجهات الفاعلة بالتزاماتها بضمان سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها.
ألمانيا تطالب بالتحقيق في تدمير سور وبرج مراقبة تابع لـ «اليونيفيل» في لبنان
الوكالة اللبنانية: صفارات الإنذار تدوي داخل مراكز يونيفيل في بلدة معركة
المتحدث باسم «اليونيفيل»: يمكن اللجوء للدفاع عن النفس ضد إسرائيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل الجيش الإسرائيلي قوات حفظ السلام قوات اليونيفيل
إقرأ أيضاً:
قوات حرس الحدود الأمريكية تتبادل إطلاق نار كثيف مع عصابة مكسيكية.. صور
تبادل عناصر حرس الحدود الأمريكي وأعضاء عصابة مكسيكية إطلاق النار بالقرب من الحدود الجنوبية عندما حاولت مجموعة من المهاجرين دخول الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، بحسب تقارير صحفية أمريكية.
وقالت إدارة الجمارك وحماية الحدود في بيان إن إطلاق النار وقع نحو الساعة 1:30 ظهرا بالقرب من فرونتون في تكساس بالتوقيت المحلي للولايات المتحدة، لكن لم ترد أنباء عن وقوع إصابات.
وذكرت قناة فوكس نيوز أن مجموعة من المهاجرين كانت تحاول عبور نهر ريو جراندي عندما سمعت طلقات نارية لأول مرة .
وقال مراسل قناة فوكس نيوز بيل ميلوجين في تغريدة في وقت سابق من يوم الاثنين إن عناصر دورية الحدود أطلقوا النار على أعضاء في الكارتل العصابي، نقلا عن مصادر لحرس الحدود.
وذكرت التقارير أن المهاجرين لم يتمكنوا من الوصول إلى الولايات المتحدة.
وقالت إدارة الجمارك وحماية الحدود مساء الاثنين إن مكان الحادث الذي وقع فيه إطلاق النار لا يزال نشطا مع مشاركة مكتب المسؤولية المهنية في الجمارك وحماية الحدود ومكتب المفتش العام في وزارة الأمن الداخلي ومكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة السلامة العامة في تكساس في التحقيق.
ويأتي إطلاق النار في الوقت الذي يجعل فيه الرئيس ترامب من مكافحة الهجرة غير الشرعية وتعزيز الحدود الجنوبية إحدى السمات المميزة لولايته الثانية في المكتب البيضاوي.
وقال مسؤولون الأسبوع الماضي إن البنتاجون سيبدأ في إرسال ما يصل إلى 1500 جندي إلى الحدود المكسيكية للانضمام إلى نحو 2200 من أفراد الحرس الوطني والاحتياط المتواجدين بالفعل.
وكان ترامب يفكر أيضًا في إرسال ما يصل إلى 10 آلاف جندي إلى الحدود كجزء من جهود البلاد لإغلاق الحدود، حسبما ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأسبوع الماضي.