نتيجة المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات 2023
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
صفا
تفرج وزارة التربية والتعليم العالي في جمهورية مصر العربية، بعد قليل عن نتائج المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات 2023.
وكشف المجمع التكراري، عنّ المؤشرات الأولية لتنسيق كلية الطب 2023، 90.7% للطب البشري، و90.4% للأسنان، و89.6% للعلاج الطبيعي، و88.8% للصيدلة.
المؤشرات الأولية لتنسيق كلية الهندسة 2023طبقا للتحليل الإحصائي فإنّ المؤشرات الأولي لتنسيق كلية الهندسة، على النحو التالي:
- هندسة البترول 94.
- هندسة الطاقة 83.65%.
- هندسة 83.9%.
- حاسبات ومعلومات 83.41%.
مؤشرات تنسيق كلية إعلام واقتصاد وعلوم سياسية 2023 الأولية
وفقا للمجمع التكراري، فأن مؤشرات تنسيق كلية اقتصاد وعلوم سياسية الأولية، كالتالي:
- اقتصاد وعلوم سياسية 86.34%.
- ألسن 82.43%.
- آثار 78.78%.
- تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات ببورسعيد 78.78%.
- إعلام 78.29%.
- تربية 74.87%.
- آداب 73.90%.
- تجارة 69.51%.
- سياحة وفنادق 69.50%.
- حقوق 65.1%.
وأغلق موقع التنسيق الإلكترونى باب تسجيل الرغبات أمام طلاب تنسيق المرحلة الأولى ، مساء يوم الخميس الماضى 10 أغسطس الجارى، فى تمام الساعة السابعة مساء، ومن المقرر أن يتم ترشيح الطلاب للكليات وفقا لآخر تعديل فى الرغبات على موقع التنسيق الإلكترونى.
وسجل الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى بالنسبة لطلاب الشعبة العلمية: 362 درجة فأكثر أى بنسبة 88.29% فأكثر، ويبلغ عدد الطلاب 22304، وبالنسبة لطلاب الشعبة الهندسية: 342 درجة فأكثر أى بنسبة 83.41% فأكثر، وعدد الطلاب: 15013، والشعبة الأدبية: 289.5 درجة فأكثر أى بنسبة 70.61% فأكثر، ويبلغ عدد الطلاب 74923، وبذلك يكون الإجمالى 112240 طالب بالمرحلة الاولى للتنسيق.
استخراج نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للجامعات 2023- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني
- الضغط على خدمة تنسيق الثانوية العامة 2023.
- اختيار نتائج المرحلة الأولى اضغط عليها.
- كتابة رقم الجلوس الخاص بالطالب.
- كتابة الرقم السري.
- الضغط على كلمة عرض.
- ستظهر بطاقة الترشيح بها كافة بيانات الطالب، بالإضافة إلى نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للجامعات 2023.
- طباعة ورقة الترشيح والحفاظ عليها.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: تنسیق المرحلة الأولى تنسیق کلیة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الأمريكي يعلن بدء المرحلة الأولى من تطوير القيادة الأمريكية في اليابان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، الأحد، بدء المرحلة الأولى من عملية تطوير القيادة الأمريكية في اليابان (USFJ) إلى قيادة مشتركة للقوات، وذلك في إطار تعزيز القدرات العملياتية والتنسيق الدفاعي بين واشنطن وطوكيو.
وأوضح هيجسيث - خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الياباني جين ناكاتاني في طوكيو - أن هذه الترقية ستُسهم في تحسين قدرة القيادة الأمريكية على العمل جنبًا إلى جنب مع القيادة المشتركة الجديدة للعمليات اليابانية (JJOC)، التي تم إنشاؤها في 24 مارس الجاري، وتتولى مهام الإشراف على فروع قوات الدفاع الذاتي اليابانية.
وبحسب بيان وزارة الدفاع الأمريكية، فإن البنتاجون كشف عام 2024 عن نيته ترقية قيادة القوات الأمريكية في اليابان من مجرد قيادة إدارية إلى قيادة مشتركة تُمنح صلاحيات موسعة في إدارة العمليات القتالية والمهام العسكرية، وهو ما بدأ في تنفيذه رسميًا الآن.
وقال هيجسيث - في كلمته خلال المؤتمر - "نرحب بشدة بإنشاء القيادة اليابانية المشتركة هذا الأسبوع"، مضيفًا: "هذا التطور يعكس مزيدًا من التعاون الفعّال، ويُعزز جاهزيتنا للتعامل مع أي تطور طارئ أو أزمة، ولدعم العمليات الأمريكية والدفاع المشترك عن أراضي اليابان".
وكشف هيجسيث أن وزارة الدفاع الأمريكية ستقوم خلال الفترة المقبلة بزيادة عدد الأفراد في كل من طوكيو ومقر القيادة الأمريكية في اليابان في قاعدة "يوكوتا" الجوية، وذلك من أجل تنفيذ مهام جديدة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع القوات اليابانية، وتوسيع مجالات التعاون العملياتي.
وأشار إلى أن تحويل القيادة الأمريكية في اليابان إلى قيادة قتالية سيتطلب إعادة هيكلة داخلية وزيادة عدد الموظفين، بالإضافة إلى توسيع صلاحيات القائد العام للقيادة بما يتيح له تنفيذ المهام الجديدة بكفاءة.
وأضاف هيجسيث: "الولايات المتحدة واليابان تسعيان معًا لتحقيق السلام، ولكن من يتوق إلى السلام، عليه أن يستعد للحرب.. نحن نُعد أنفسنا، ونتطلع للعمل عن قرب مع شركائنا اليابانيين لتطوير قدراتنا القتالية، ورفع كفاءتنا، وتعزيز جاهزيتنا".
وفيما يتعلق بتزايد التهديدات الصينية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، شدد وزير الدفاع الأمريكي على التزام بلاده بالحفاظ على قدرات ردع قوية وموثوقة في إطار القيادة الأمريكية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك مضيق تايوان.
وقال هيجسيث: "مهمتنا في وزارة الدفاع هي بناء تحالف قوي لدرجة تجعل من الردع واقعًا ملموسًا وانطباعًا دائمًا، بحيث لا تُقدم الصين على اتخاذ خطوات عدوانية كما يُتوقع منها أحيانًا"، مؤكدًا أن اليابان ستكون في الخطوط الأمامية لأي تطور قد يطرأ في غرب المحيط الهادئ، وأن الولايات المتحدة تقف معها كتفًا بكتف.
يُذكر أن زيارة هيجسيث لليابان تأتي في ختام جولة موسعة شملت عددًا من دول منطقة المحيطين الهندي والهادئ، حيث زار خلالها هاواي، جوام، الفلبين، وجزيرة "آيو جيما"، وشهدت الزيارة لقاءات موسعة مع قيادات عسكرية ومدنية أمريكية رفيعة، فضلًا عن مشاركته في عدة اجتماعات ثنائية دولية، ولقاءاته المباشرة مع الجنود من مختلف أفرع القوات المسلحة، بهدف تعزيز التحالفات والشراكات الأمريكية، ودعم الرؤية المشتركة نحو منطقة "الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة".