فاتورة التليفون الأرضي.. كيفية الاستعلام وغرامة التأخير
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
فاتورة التليفون الأرضي.. يعتبر الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي خدمة تقدمها الشركة المصرية للاتصالات، لمعرفة قيمة فاتورة الاستهلاك قبل دفعها، مؤكدة على أهمية سدادها في الموعد المحدد لتجنب غرامات التأخير.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص «فاتورة التليفون الأرضي» وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات للمزيد اضغط هنا
الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضيالاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي بالرقم لشهر أكتوبر، من الأمور المهمة التي يرغب المواطنين في معرفتها شهريا من أجل معرفة سعر الاستهلاك ودفع الفواتير المستحقة، تجنبا للعقوبات المقررة، أو رفع الخدمة.
نوضح خطوات الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي بالرقم، وفقا لموقع الشركة المصرية للاتصالات، والتي تأتي على النحو التالي:
- تصفح موقع الشركة المصرية للاتصالات.
- اكتب كود المحافظة ورقم التليفون الأرضي.
- اضغط على استعلام لمعرفة قيمة الفواتير المستحقة.
- اختر السداد الإلكتروني وإدخال بيانات الفيزا.
- اكد السداد بالضغط على «ادفع»، وأدخل البيانات المطلوبة
طرق دفع فاتورة التليفون الأرضي 2024تتيح الشركة عدة طرق لدفع الفاتورة، تشمل الاتصال بالرقم 19777، زيارة الموقع الرسمي للشركة، السداد الإلكتروني باستخدام فيزا أو ماستر كارد، زيارة سنترالات الشركة، استخدام ماكينات فوري، الدفع عبر منافذ الدفع الإلكتروني، أو من خلال مكاتب البريد.
يمكن سداد فاتورة التليفون الأرضي من خلال تطبيق إنستا باي باتباع الخطوات التالية:
- اختيار دفع الفواتير من القائمة الرئيسية.
- حدد فواتير التليفون والإنترنت، ثم اختيار شبكة «وي».
- اكتب رقم التليفون الأرضي.
التليفون الأرضي- قم بتأكيد السداد بعد ظهور قيمة الفاتورة، وإدخال الرقم السري للتطبيق.
عقوبات التأخر عن سداد فاتورة التليفون الأرضيتطبق الشركة غرامة تأخير تبلغ 1.5% من قيمة الفاتورة، مع حد أدنى قدره 10 جنيهات شهريًا، وذلك إذا استمر التأخير لمدة أربعة أشهر، وفي حالة تجاوز فترة التأخير السبعة أشهر، سيتم قطع الخدمة نهائيًا وسحب الخط.
اقرأ أيضاًطرق سداد فاتورة التليفون الأرضي
«قبل الغرامة».. خطوات الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي وطرق الدفع
«أونلاين».. كيفية الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فاتورة التليفون الارضي فاتورة التليفون الأرضي فاتورة التليفون الارضى فاتورة التليفون التليفون الارضي التليفون الأرضي الاستعلام عن فاتورة التليفون الارضى دفع فاتورة التليفون الارضي الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي بالرقم التليفون الارضى تليفون ارضي اسعار دقيقة التليفون الارضي الاستعلام عن فاتورة التلیفون الأرضی
إقرأ أيضاً:
عون قلق ومنزعج من التأخير.. وغضب سنّي ومسيحي من سلام
تختصِر أوساط سياسية مطّلعة مساعي تشكيل الحكومة بعبارة"خطوة إلى الأمام، اثنتان إلى الوراء"، رغم أن الاتصالات تسارعت في اليومين الماضيين ودفعت الجميع إلى توقّع صدور التشكيلة في خلال ساعات.
ووسط استمرار صمت الرئيس المكلّف نواف سلام حول توقيت إعلان التشكيلة، وإصراره على أن الصيغة النهائية سيعرفها الناس من خلال بيان رسمي يصدر عن القصر الجمهوري، إلا أن الأجواء السلبية تخرج عملياً من قبل القوى المعترضة. وهي تركّزت في الأيام الأخيرة على جبهة الكتل المسيحية والسنّية، وسط انطباع بأنه سيكون من الصعب التقدّم في تشكيل الحكومة طالما استمرت الشروط التي تقيّد حركة سلام الذي يبدو غير قادر على نسج اتفاقات بسبب تردّده وتراجعه عن وعوده، خصوصاً مع القوى التي سمّته لتشكيل الحكومة.
ونقل زوار القصر الجمهوري أن الرئيس جوزيف عون أبدى «عدم رضاه عن آلية عمل الرئيس المكلّف، ولديه ملاحظات على بعض من يرشّحهم سلام لتولي حقائب أساسية في الحكومة، ولكنه ليس في وارد الدخول في مشلكة تؤخّر تأليف الحكومة وقتاً أطول». وقال عون لزواره: «أريد الحكومة اليوم وليس غداً، ولديّ مواعيد في الخارج تنتظر تشكيلها، ووعود بدعم كبير للبنان من دول عربية وغربية، لكنني لن أسافر إلا برفقة وفد وزاري لتحقيق نتائج سريعة لمساعدة لبنان على مواجهة الأزمات الاقتصادية والمالية».
وكتبت" الاخبار": بات واضحاً أنّ حال القوى التي شكّلت سابقاً فريق «المعارضة» بعد تأليف الحكومة لن تكون كما قبلها. وبعدما تصرّفت هذه القوى بعد الانتخابات النيابية الأخيرة ككتلة صلبة من 31 نائباً، تواجه اليوم اختباراً قد يهدّد وحدتها وقدرتها على البقاء كمجموعةٍ لطالما حاول رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع قيادتها، باعتبار أن نواب كتلته يشكّلون أكثر من نصفها.
معركة الدخول إلى السلطة قسّمت «المعارضة»، بين «القوات اللبنانية» ومن يصطفّون خلفها، وحزب الكتائب ومعه مستقلّون. إذ إن النائب سامي الجميل يتصرف براحة إزاء تولي مرشحه المحامي عادل نصار لوزارة العدل، ولا يبدو في صدد الدخول في معركة تبقيه خارج السلطة، حتى ولو كان عنوانها سحب حقيبة المالية من الطائفة الشيعية. كما أنه لم يذهب بعيداً في محاولة «كسر» ثنائي أمل وحزب الله، وتعمّد منذ جلسة انتخاب جوزيف عون رئيساً للجمهورية، التمايز عن جعجع في سقف خطابه السياسي الذي بدا أهدأ من خطاب «القوات» في ما يتّصل بالمشهد الجنوبي وبالملف الحكومي. وبينما حصر الكتائب اعتراضه على تسمية الثنائي للوزراء الشيعة الخمسة، غامر جعجع برفع شعار «حكومة من دون حزب الله»، و«تحرير وزارة المالية من سطوة الثنائي».
اتفاق سلام مع الثنائي بتثبيت ياسين جابر لوزارة المالية، والاتفاق على تسمية مشتركة بين عون وسلام والثنائي للوزير الشيعي الخامس، أحرجا جعجع الذي حاول تصوير أن العقدة متمثّلة فقط بحصة الثنائي، قبل أن تبرز العقدة «القواتية». وفيما تفيد المصادر بأنّ سلام «منزعج من محاولة جعجع إحراجه»، تشهد معراب «اجتماعاتٍ مكثّفة حيث يسود رأي وازن داخل القوات بالعزوف عن المشاركة في الحكومة إن لم تحصل القوات على ما تريده، سيّما أنّ عمر الحكومة القصير لن يسمح بتحقيق إنجازاتٍ يمكن استثمارها انتخابياً، كما أن وزير المالية الذي سيكون من حصة الثنائي قد يعرقل عمل وزراء القوات». وقد زادت المؤشرات الداعمة لأن «تبقى القوات معارضة خارج الحكومة وتركّز على التحضير للانتخابات النيابية وتوسيع حجم كتلتها على أن تشارك في حكومة تغطي حزب الله وحركة أمل».
إلى جانب «القوات»، تقف كتلة «تجدد» التي تضم النواب فؤاد مخزومي وميشال معوّض وأشرف ريفي، وتختلف مع حزب الكتائب في مقاربة الملف الحكومي وإدارة سلام له. أما كتلة «تحالف التغيير» التي تضم النواب ميشال الدويهي ومارك ضو ووضاح الصادق الذين خاضوا معركة عدم منح حقيبة المال للثنائي، فتعتبر أنّ سلام قام بالممكن والمتاح، وأن «الجو التغييري»، في نهاية المطاف، لن يقف إلا إلى جانب خيارات الرئيس المكلّف، باعتبار أن تأليف الحكومة وممارسة سلام لدوره كرئيس مجلس الوزراء، سيعطيان اندفاعة للجو المعارض في الاستحقاق الانتخابي المقبل، ويؤثّران على خيارات الناخبين المطلوب أن يشعروا بأن «التغيير» آتى ثمارَه، ويستحق أصواتهم مرة جديدة في انتخابات 2026.
لكنّ المشترك بين «القوات» والكتائب، هو أنهما يظهران الانزعاج من خطاب «النواب والناشطين التشرينيين». ورغم اتفاق الكتائب و«التغييريين» على تسهيل مهمة سلام والمشاركة في حكومته، إلا أنّ الكتائب يقف إلى جانب «القوات» في رفض خطاب شيطنة الأحزاب الذي يرفعه «التغييريون» لإبعادها عن الحكومة. وتنبّه مصادر كتائبية إلى أن هذا الخطاب قد يساهم في مزيد من فكّ المسارات داخل «المعارضة»، وربما تنعكس نتائجه سلباً على التحالفات في الانتخابات النيابية المقبلة. وبالتوازي، يُسجّل في أوساط «المعارضة» امتعاض من الحملة الإعلامية التي تشنها وسائل إعلام مقرّبة من «القوات» على الرئيس المكلّف، ومعها جيش من الناشطين والإعلاميين،