البوابة نيوز:
2024-11-21@22:06:27 GMT

طهران تستعد لحرب واسعة مع إسرائيل

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تستعد إيران لهجوم إسرائيل المرتقب عليها، وأمرت بوضع قواتها في "حالة تأهب قصوى" من أجل الاستعداد للحرب، وأيضاً "محاولة تجنبها"، وفق صحيفة "نيويورك تايمز".

ونقلت الصحيفة الأمريكية، عن 4 مسؤولين إيرانيين قولهم في مقابلات عبر الهاتف هذا الأسبوع، إن المرشد الإيراني علي خامنئي "أمر الجيش بوضع خطط عسكرية متعددة للرد على أي هجوم إسرائيلي"، لافتين إلى أن حجم أي رد إيراني يعتمد إلى حد كبير على "شدة الهجمات الإسرائيلية".

وأضاف المسؤولون، الذين طلبوا عدم كشف هوياتهم، أنه إذا تسببت الضربات الإسرائيلية في أضرار واسعة النطاق وسقوط عدد كبير من الضحايا، فإن طهران سترد، ولكن إذا اقتصر الهجوم على عدد قليل من القواعد العسكرية ومستودعات تخزين صواريخ وطائرات مسيرة، فإنها ربما لا تفعل شيئاً.

وأشار المسؤولون، إلى أن خامنئي وجَه بأن الرد يكون مؤكداً في حال ضربت إسرائيل البنية التحتية للنفط والطاقة أو منشآت نووية، أو إذا اغتالت مسؤولين كبارا.

وقال المسؤولون، وبينهما اثنان من أعضاء "الحرس الثوري" الإيراني، أنه إذا تسبب هجوم إسرائيل في أضرار جسيمة، فإن الردود قيد النظر تشمل "إطلاق ما يصل إلى 1000 صاروخ باليستي، وتصعيد الهجمات من قبل الجماعات المسلحة التابعة لإيران في المنطقة، وتعطيل تدفق إمدادات الطاقة العالمية، والشحن عبر الخليج العربي ومضيق هرمز".

وعلى الرغم من تأكيد إيران بشكل علني على أنها لا تريد الدخول في حرب شاملة، فإن تعرضها لضربات عسكرية مؤلمة من إسرائيل سيشكل "تحدياً" لقادتها، الذين لا يريدون الظهور "ضعفاء"، لا سيما بعد اغتيال تل أبيب للعديد من قادة حركة "حماس" الفلسطينية، و"حزب الله" في لبنان، بحسب "نيويورك تايمز".

وأضافت الصحيفة، أن المخاطر باتت في أعلى مستوياتها الآن بالنسبة لطهران، والمنطقة بأكملها، محذرة من أن اندلاع "حرب شاملة" بين إيران وإسرائيل سيؤدي إلى تعميق الفوضى، كما أنه من المرجح أن يبدد أي آمال لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان، وربما يجر الولايات المتحدة إلى الانخراط في عمل عسكري، دعماً لإسرائيل.

وذكرت "نيويورك تايمز"، أن مسؤولين إيرانيين أعربوا خلال الأسبوع الماضي، عن وجهات نظر "متضاربة" في تعليقاتهم العلنية بشأن كيفية مواجهة الضربة الإسرائيلية المتوقعة، إذ تعهد الرئيس مسعود بيزشكيان ووزير خارجيته عباس عراقجي بالرد، لكنهما استخدما "نبرة محسوبة"، فيما استهان أحد قادة البلاد بالهجمات المحتملة بوصفها بأنها غير ذات أهمية لتستدعي رداً كبيراً، وهدد أحد كبار قادة "الحرس الثوري" في خطاب بالقضاء على كل الصهاينة.

ونقلت الصحيفة عن ناصر إيماني، وهو محلل سياسي مُقرب من حكومة إيران، قوله في مقابلة عبر الهاتف من طهران: "الرأي السائد الآن هو أنه إذا كان الهجوم الإسرائيلي رمزياً ومحدوداً، فيتعين علينا أن نتخلى عن الرد وننهي لعبة تبادل الهجمات هذه.. إيران ليست مهتمة أبداً بخوض حرب كبرى مع إسرائيل، كما أننا لا نرى أي فوائد في تفجير المنطقة".

وأضاف إيماني أن "طهران في هذه المرحلة لا تنظر إلى الحرب مع إسرائيل باعتبارها تهديداً وجودياً، لكنها تعتقد أن الصراع المطول سيكون مدمراً، وسيعرقل خطط الحكومة الجديدة للتفاوض مع الغرب على أمل رفع العقوبات الأميركية الصارمة وتحسين الاقتصاد الإيراني المتدهور".

ووسط ترقب لهجوم إسرائيلي، أجرت إيران مؤخراً حملة دبلوماسية مكثفة، يقول إيماني إن الهدف منها كان "جزئياً لإرسال رسائل إلى واشنطن، عبر قنوات خلفية، لمحاولة احتواء إسرائيل ومنع الحرب، وكذلك لتعزيز التحالفات مع دول عربية والتشاور مع تركيا وحلفاء طهران الرئيسيين: روسيا والصين".

وذكرت الصحيفة، أن إيران لم تواجه مثل هذا التهديد الخارجي الكبير منذ انتهاء الحرب مع العراق قبل أكثر من 3 عقود.

ونقلت عن المسؤولين الأربعة الذين تحدثوا معها قولهم إن طهران وضعت قواتها المسلحة في "حالة تأهب قصوى"، و"عززت الدفاعات الجوية في المواقع العسكرية والنووية الحساسة منذ أسابيع"، وذلك استباقاً لأي هجوم إسرائيلي.

وقال عضوا "الحرس الثوري" الإيراني، إنه “تم نشر كبار الجنرالات، الذين قادوا الكتائب في العراق وسوريا لمواجهة تنظيم ”داعش" في جميع المحافظات الحدودية"، معربين عن قلقهم من أن “مجموعات عرقية انفصالية مسلحة، أو جماعات متطرفة مثل ”داعش" ربما تشن هجمات وتثير اضطرابات إذا دخلت البلاد في حرب".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل إيران

إقرأ أيضاً:

ورقة رابحة بين محورين.. هل تخشى إيران من الأسد أم عليه؟

تحمل الزيارتان الأخيرتان لمسؤولين إيرانيين اثنين إلى العاصمة السورية دمشق والثالثة التي يجريها وزير خارجية النظام السوري، بسام صباغ إلى طهران في طياتها عملية "تسليم واستلام رسائل"، استنادا لما كشفت عنه وسائل إعلام، وبناء على التوقيت أيضا.

وفي وقت تغيب التفاصيل الدقيقة لفحوى تلك "الرسائل" يرى خبراء ومراقبون تحدثوا لموقع "الحرة" أن التحركات الإيرانية الأخيرة فيما يتعلق بسوريا لافتة، ومن الواضح أنها ترتبط بـ"خشية ما باتجاهين"، لاسيما أن النظام السوري ورئيسه بشار الأسد "بات تحت الضوء كورقة رابحة بين محورين".

وترتبط طهران بدمشق منذ سنوات بـ"علاقة استراتيجية"، أكد عليها وزير خارجية النظام السوري، بسام صباغ، من العاصمة طهران، يوم الثلاثاء، قائلا في مؤتمر صحفي إنه "أجرى مباحثات إيجابية وتبادلا مثمرا للآراء، بسبب تعزيز التعاون في كافة المجالات".

ثاني لقاء مع مسؤول رفيع من طهران خلال أيام.. الأسد يستقبل وزير الدفاع الإيراني اجتمع رئيس النظام السوري، بشار الأسد، الأحد، بوزير الدفاع الإيراني، العميد عزيز نصير زاده، وذلك عقب أيام قليلة من لقائه علي لاريجاني، مستشار المرشد الإيراني الأعلى، علي خامنئي.

وجاءت زيارة صباغ إلى طهران بعد يومين فقط من وصول وزير الدفاع الإيراني، العميد عزيز نصير زاده، إلى دمشق، وفي أعقاب "رسالة" أوصلها مستشار المرشد الإيراني، علي لاريجاني، إلى النظام السوري قبل يوم واحد، وفقا لحديث له نقلته وسائل إعلام إيرانية.

وتعتبر الزيارات بين الجانبين اعتيادية، لكن لم يسبق وأن حصلت بالشكل الذي كانت عليه الأسبوع الماضي وفي غضون 48 ساعة، حيث وصل لاريجاني أولا والتقى الأسد وبعدما عاد إلى طهران حط وزير الدفاع الإيراني مجددا في العاصمة السورية، والتقى بمسؤولين سوريين.

ولا تزال الرواية الرسمية في إيران تؤكد على أن سوريا "حلقة من سلسلة المقاومة"، في إشارة إلى المحور الذي تتزعمه ويخوض صراعا مع إسرائيل على أكثر من جبهة.

وفي حين أن دمشق تؤكد حتى الآن على "علاقتها الاستراتيجية" مع طهران، لم تتخذ بعد الحرب التي بدأتها إسرائيل بعد هجوم السابع من أكتوبر خطوات فعلية، كما الحال بالنسبة لحزب الله في لبنان وبقية أطراف المحور الإيراني.

ومنذ تاريخ الحرب الإسرائيلية المتركزة على نحو كبير الآن في لبنان، التزم النظام في دمشق بسياسة عدم التعليق وكأنه بعيدا عن الجغرافيا المشتعلة، وبينما حاول البقاء في المنطقة الرمادية على مدى أكثر من عام لم يكن هذا الأمر كفيلا بإبعاده عن دائرة الضربات الإسرائيلية.

وعندما كان لاريجاني في دمشق قصفت إسرائيل مبنيين في العاصمة السورية، وقتلت فيهما قادة في حركة "الجهاد الإسلامي" المصنفة إرهابية. وجاء ذلك بالتزامن مع تهديدات عدة أطلقها الجيش الإسرائيلي، وركز بها على النظام، من منطلق طرق إمداد الأسلحة المارة من مناطق نفوذه باتجاه حزب الله في لبنان.

"رسائل على خط طهران-دمشق"

ولا يعرف حتى الآن حدود الحملة الإسرائيلية القائمة في لبنان وما إذا كانت ستتخذ منحى أكثر شراسة في سوريا، على صعيد الضربات التي باتت تستهدف أبرز المناطق الحيوية وسط دمشق، كحي المزة.

وكذلك الأمر بالنسبة للموقف الذي سيتخذه النظام السوري بناء على التهديدات التي تستهدفه، وما إذا كان سيظل متمسكا بعلاقته "الاستراتيجية" مع طهران، خاصة على الشق الأمني والعسكري أو قد يتخذ مسارات أخرى.

وطالما سلطت تقارير غربية وعربية الضوء على هذه المسارات محللة ومشيرة إلى احتمالات إمكانية ابتعاد الأسد المحور الإيراني.

وتعد زيارة صباغ إلى طهران الأولى له منذ استلام منصب وزير الخارجية السوري، وتندرج باعتقاد الباحث السوري في مركز "عمران للدراسات الاستراتيجية"، أيمن الدسوقي، "في سياق تجاوب الأسد مع رسالة علي خامنئي". وكان حملها لاريجاني.

كما تذهب الزيارة باتجاه تأطير (طهران ودمشق) للرسائل "بصيغ رسمية على شكل اتفاقيات أو معاهدات تتيح لكليهما إدارة المخاوف والمصالح في لحظة حرجة إقليميا ودوليا".

ويقول خالد خليل، وهو باحث وأكاديمي سوري مختص بالشأن الإسرائيلي، إن الزيارات المتبادلة بين دمشق وطهران في غضون أسبوع واحد تصب في إطار "محاولة إيرانية لإعادة الأسد إلى المحور الذي حمى نظامه".

ويعتقد خليل، في حديثه لموقع "الحرة"، أيضا أن إيران تريد أن تستوفي الخدمات التي قدمتها للنظام السوري "بعدما شق عصا الطاعة باقترابه من المحور العربي، وفي ظل محاولات أميركية لخلق معادلات جديدة في المنطقة".

مؤشرات جديدة.. الأسد ينأى بنظامه عن إيران وأذرعها برزت خلال الفترة الأخيرة، مؤشرات متتالية على تقارب النظام السوري مع دول عربية وخليجية، مقابل تراجع علاقاته مع إيران وحلفائها في المنطقة، ولا سيما حزب الله وحماس.

ويضاف إلى ما سبق، بحسب الأكاديمي السوري، أن "الرسائل" الإيرانية التي نشرت عنها وسائل إعلام "تحمل تحذيرات مبطنة بتهديدات".

ومع ذلك، يشرح أن التحذيرات "لا تصل إلى حد تهديد النظام بنفسه وإزالته، بل يشوبها نوع من المساومات تحاول فرضها إيران على الأسد، كونها تحكمه بالكثير من الديون".

"ورقة رابحة بين محورين"

لا ترتبط العلاقة بين إيران والنظام السوري بالشق العسكري والسياسي فحسب، وعلى مدى السنوات الماضية وصلت حدودها إلى حد التوغل في قطاعات اقتصادية أيضا.

ومن الجانب العسكري على الخصوص ما تزال الكثير من ميليشيات "الحرس الثوري" تنتشر في عموم المناطق السورية.

في بداية الحرب الإسرائيلية على غزة كان الأسد محور اهتمام، وفرض ذلك من زاوية موقف "الحياد" الذي اتخذه.

وبينما لم يخرج عن تلك الحالة تكاد تختلف الآن بصورتها العامة، ليصل الاهتمام إلى حد التركيز على احتمالية ابتعاده عن إيران ومحورها، لقاء درء خطر التصعيد الأكبر، وبهدف الحصول على مكاسب قد تصل إلى حد فك العزلة الدولية.

ويوضح الأكاديمي السوري، خليل أن تركيز "الاهتمام" على الأسد في المنطقة الآن لا يرتبط بقدراته العسكرية كونه عاجز بالمطلق، بل يتعلق الأمر بـ"البعد الجيوسياسي".

وتتعلق الحالة أيضا بهجوم حماس، المصنفة إرهابية، على إسرائيل في أكتوبر 2023، والخط الفاصل الذي رسمته لمشهد لن يكون كما في السابق، على صعيد وجه المنطقة ككل.

ويقول خليل: "الأسد الآن في مرحلة التفاوض في ظل المساومات الإقليمية التي تحاول تشكيل المشهد الأمني في المنطقة".

ويضيف أن "موقعه الجيوسياسي أعاده كورقة رابحة لمحورين دخلا في مرحلة كسر ظهر لا كسر عظم. الأول يتلقى الضربات بينما يتشكل المحور الثاني حديثا، للقضاء على المعادلة الأمنية السابقة القائمة على التنافس الإيراني-الإسرائيلي في المنطقة".

ورسم المؤتمر الصحفي لوزيري خارجية إيران وسوريا، الثلاثاء، نقاط التوافق وملامح عمل المرحلة المقبلة.

ومن الواضح، وفقا لقول الدسوقي أن إيران تركز على الجانب الأمني وما يمكن إدراجه ضمن ذلك من شرعنة تواجدها وتنظيم انتشارها في الجغرافية السورية مجددا، وما يستلزمه من تعاون مع الهياكل الأمنية والعسكرية للنظام، وما يمكن استخدامه كغطاء لتمرير الدعم الإيراني لإعادة بناء قدرات حزب الله مجددا على الأراضي السورية.

في المقابل، يركز النظام على الجانب الاقتصادي نظرا للحاجة الماسة لديه، من حيث أولوية معالجة قضية الديون الإيرانية التي كانت عبئا عليه، ومنحه خطوط ائتمانية مجددا تمكنه من معالجة تحدياته الاقتصادية والخدمية.

هل تخشى منه أم عليه؟

ويجادل باحثون أن قرار الحياد والنأي بالنفس الذي اتبعه النظام السوري ورئيسه إزاء ما جرى في المنطقة خلال العام الماضي، كان مدفوعا باعتبارات تتعلق به وبحلفائه.

ويشير آخرون إلى "عقبات" وخشية ارتبطت على نحو كبير بالعواقب التي قد تسفر عنها أي عملية انخراط، ولو على مستوى اتخاذ مواقف متشددة.

وكانت إيران نجحت في دمج مستشاريها الاستخباراتيين والعسكريين بشكل واسع في الأجهزة الأمنية السورية على مدى عقود، ومن المرجح أن يستمر هذا الحضور طالما ظل النظام الحالي يحكم في طهران، كما يوضح كبير الخبراء الأميركيين في "المجلس الأطلسي"، ريتش أوتزن.

ويقول أوتزن، لموقع "الحرة"، إن "الأسد يعتمد على الإيرانيين وحزب الله للبقاء في السلطة، بينما تحتاج إيران إلى سوريا كوكيل وقاعدة لإسقاط قوتها. كما يقول مثل أمريكي قديم: (إما أن يتكاتفوا معا أو سيُعلقون (يشنقون) منفصلين)".

ولا تملك دمشق خيارات جيدة حقا بينما تنفذ إسرائيل ضربات ضد الأهداف المرتبطة بإيران على أراضيها.

و"سيكون من الحكمة تجنب استخدام أي أصول عسكرية سورية لشن هجمات انتقامية ضد إسرائيل في جميع الأحوال"، بحسب كبير الخبراء الأميركيين في "المجلس الأطلسي".

وبناء على ما شهده العام الأخير لم يكن الأسد ونظامه في سوريا محور اهتمام لدى إسرائيل وإيران فحسب، بل انسحب ذلك أيضا إلى حليفتها الأساسية روسيا وإلى الجانب التركي.

لأكثر من مرة وجهت تركيا ورئيسها رجب طيب إردوغان دعوات للأسد من أجل اللقاء، ولم يتفاعل الأخير بإيجابية حتى الآن.

وفيما يتعلق بإيران، يشير الأكاديمي السوري، خالد خليل، إلى أنها كانت تتعامل معه في السابق "كتابع" ولم تكن بحاجة لإجراء زيارات رسمية رفيعة المستوى.

لكن الواقع تغيّر الآن، مما يدل على أن المنطقة أصبحت أمام معادلات ومشهد جديد يختلف كثيرا عن السابق، بحسب خليل، مشيرا إلى أن الزيارتين الأخيرتين كانتا من جانب تياري الحكم في طهران (الجناح الإصلاحي بقيادة الحكومة والحرس الثوري ونظام المرشد الذي أوفد لاريجاني للأسد)".
 

مقالات مشابهة

  • هكذا تدعم إسرائيل اللصوص المسلّحين الذين يهاجمون شاحنات الأمم المتحدة في غزة
  • صحف عالمية: إسرائيل فشلت أمام صواريخ حزب الله وترامب قد يقصف منشآت إيران
  • التايمز: إيران "المكشوفة" تخشى الانتقام من إسرائيل
  • شركة سيارات روسية تستعد لتصدير منتجاتها إلى إيران
  • حدث ليلا: روسيا تستعد لحرب نووية وتعليمات بدخول الملاجئ وتسريبات لمسودة وقف إطلاق النار بلبنان
  • روسيا تستعد لحرب عالمية ثالثة.. بدأت بإنتاج ملاجئ ضد الانفجارات النووية.. عاجل
  • إيران.. خطة لنقل العاصمة من طهران
  • غروسي: إيران وافقت على وقف «تخصيب اليورانيوم» بنسبة 60%
  • هزة أرضية بقوة 4.2 درجات تضرب جنوب إيران
  • ورقة رابحة بين محورين.. هل تخشى إيران من الأسد أم عليه؟