ختام فعاليات الاجتماع الفني لمواجهة تحديات الدول حديثة العهد بالبرامج النووية
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
نظمت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الاجتماع الفني حول التحديات التي تواجهها الهيئات الرقابية على الأنشطة النووية في الدول حديثة العهد بالبرامج النووية، خلال الفترة بين 20 و24 أكتوبر الجاري، وذلك بحضور ممثلين عن غانا وإندونيسيا ونيجيريا وتركيا وبولندا والسودان والمملكة العربية السعودية وسريلانكا.
وفي كلمته أثناء الاجتماع، أكد الدكتور سامي شعبان رئيس مجلس إدارة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، أن تواجد هذا الجمع من دول العالم المختلفة ما هو إلا تأكيد على التزام الهيئات الرقابية بضمان الاستخدام السلمي والآمن للطاقة النووية.
وأشار إلى أن هذا الاجتماع يقدم فرصة لكي نستمع إلى ممثلي الدول لتبادل الخبرات والتجارب وما تم إحرازه من تقدم في إنشاء بنى تحتية آمنة، بالإضافة إلى تعزيز التعاون بين الدول التي تواجه تحديات مماثلة لتحديد حلول قابلة للتنفيذ للتغلب على العقبات التي يواجهها القادمون الجدد.
الهيئات الرقابية الفاعلة نموذج يحتذى بهفيما قدم الدكتور عبد الفتاح سليمان رئيس مركز التميز بالهيئة، خلال الاجتماع، عرضا تفصيليا حول أهم ما حققته الهيئة المصرية من نجاحات، موضحا أن التجربة المصرية في مجال بناء الهيئات الرقابية الفاعلة تمثل نموذجا يحتذى به في الدول المشاركة، خاصة في مجالات بناء القدرات وإرساء نظام إدارة متكامل وإدارة المعرفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطاقة النووية الاستخدام السلمي البرامج النووية الرقابة النووية والإشعاعية الهیئات الرقابیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره البوسني
تلقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية البوسنة والهرسك ألمدين كوناكوفيتش.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية، وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.وزير الخارجيةوكان وزير الخارجية قد شارك الجمعة، في الاجتماع الاستثنائي لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، وذلك في مقر الأمانة العامة للمنظمة في جدة.
أخبار متعلقة "الأرصاد" يحذر: أمطار متوسطة ورياح شديدة على منطقة الباحة"الشؤون الإسلامية" تفتتح أربعة مساجد ذكية في المدينة المنورةوعُقد الاجتماع الوزاري الاستثنائي بطلب مُشترك من الدول الإسلامية الشقيقة والصديقة، وضمن إطار السعي نحو استمرار وحدة الصف وتكثيف جهود العالم الإسلامي إزاء إنهاء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية والجمهورية العربية السورية ووقف انتهاكاتها التي تزعزع أمن المنطقة واستقرارها.