احذر.. لا يجب تناول هذه الأطعمة قبل النوم مباشرة
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
قد تفاجأ عندما تعلم أن ما تختاره من طعام في المساء قد يؤثر سلبًا على نومك، ورغم أنك قد تستمتع بتناول وجبة خفيفة في المساء قبل الذهاب إلى النوم، إلا أن هناك أطعمة معينة يجب تجنبها حتى لا يتأثر نومك.
. أضرار شرب الشاي الأخضر على الريق
رقائق البطاطس
رقائق البطاطس دهنية ومليئة بالدهون، عندما تتناول أطعمة دهنية قبل النوم، أظهرت الدراسات أنك قد تكون أكثر عرضة للكوابيس، كما أن تناول رقائق البطاطس قبل النوم قد يجعل من الصعب عليك النوم بسبب مشاكل الجهاز الهضمي.
الشوكولاتة
يستمتع العديد من الأشخاص بتناول كوب من الكاكاو في الليل أو تناول بعض الشوكولاتة، ومع ذلك، تحتوي الشوكولاتة على مادة الكافيين، مما يعيق قدرة الجسم على الحصول على قسط كافٍ من النوم العميق، وينطبق هذا بشكل خاص على الشوكولاتة الداكنة لأنها تحتوي على كمية من الكافيين أكبر من الشوكولاتة بالحليب.
الفواكه المجففة
تحتوي الفاكهة المجففة على كمية كبيرة من الألياف وهي مفيدة لك إذا تم تناولها باعتدال، ومع ذلك، لا يجب أن تتناولها قبل النوم مباشرة لأن محتواها العالي من الألياف قد يسبب لك الانتفاخ والغازات في الليل، تحتوي الفاكهة المجففة أيضًا على مستويات عالية من السكر، مما قد يجعلك تشعر بارتفاع مستوى السكر في الدم، إذا كنت ترغب في تناول قطعة من الفاكهة قبل النوم، فتناول الفاكهة الطازجة بدلاً من ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النوم البطاطس الشوكولاتة الفواكه المجففة قبل النوم
إقرأ أيضاً:
10 أشياء شائعة داخل منزلك تهدّدك بالسرطان .. بدائل أكثر أمانًا
هناك العديد من المنتجات اليومية التي نستخدمها قد تُشكل تهديدًا صامتًا على صحتنا، وقد تُعرضنا لمخاطر صحية جسيمة وأمراض خطيرة.
أشياء نستخدمها في المنزل قد تصيبك بالسرطانويمكن التعرض المستمر وطويل الأمد لبعض المواد الكيميائية أن تسبب في الإصلبة بأمراض خطيرة، ومن أبرزها الإصابة بالسرطان، وفقا لما نشر في موقع موقع “تايمز أوف إنديا”.
وتشير الأبحاث إلى أن الوعي بالمخاطر واتخاذ خيارات أكثر أمانًا في بيئة المنزل يمكن أن يُقلل من خطر التعرض للمواد المسرطنة، ويُحافظ على صحة العائلة على المدى الطويل.
وذكر الموقع قائمة بـ10 عناصر منزلية شائعة مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، إلى جانب البدائل المقترحة الأكثر أمانًا، وتشمل:
ـ أواني الطهي غير اللاصقة:
تحتوي هذه الأواني على مواد كيميائية تُعرف باسم PFAS، والتي قد تتسرب إلى الطعام عند ارتفاع درجات الحرارة، وقد ربطت الدراسات هذه المواد بسرطان الكلى والخصية.
واستخدام أواني من الستانلس ستيل، الحديد الزهر، أو السيراميك.
ـ العلب البلاستيكية:
تحتوي بعض العلب على مواد BPA أو الفثالات، والتي تؤثر على توازن الهرمونات وترتبط بسرطاني الثدي والبروستاتا، خاصة عند تسخين الطعام داخلها.
ويمكن استخدام علب زجاجية أو من الفولاذ المقاوم للصدأ.
ـ ورق الألومنيوم:
الطهي باستخدام ورق الألومنيوم، خاصة مع الأطعمة الحمضية أو الحارة، قد يؤدي إلى تسرب الألومنيوم إلى الطعام، ما يزيد من خطر السمية العصبية والسرطان.
ويمكن استخدام أوعية زجاجية أو خزفية للخبز والشواء.
ـ الزيوت المكررة:
تعالج الزيوت النباتية الصناعية بدرجات حرارة عالية، ما يؤدي إلى تكوين مركبات ضارة تسبب التهابات قد تساهم في تطور السرطان.
واستخدام الزيوت المعصورة على البارد، مثل: زيت الزيتون البكر أو زيت جوز الهند.
ـ زجاجات المياه البلاستيكية:
خاصة تلك المعرضة للحرارة أو المعاد استخدامها، قد تطلق مواد كيميائية ضارة تؤثر على الغدد الصماء.
ويمكن استخدام زجاجات قابلة لإعادة الاستخدام مصنوعة من الزجاج أو الفولاذ.
ـ الأطعمة المعلبة:
عادةً ما تُبطن العلب المعدنية بمادة BPA التي يمكن أن تتسرب للطعام، خاصة الأطعمة الحمضية، وترتبط بسرطان الثدي والبروستاتا.
وتناول الأطعمة الطازجة أو المجمدة، أو اختيار المعلبات التي تحمل ملصق "خالية من BPA".
ـ الشموع المعطرة:
يصنع الكثير منها من شمع البارافين والعطور الاصطناعية، والتي تُطلق مواد مسرطنة مثل البنزين والتولوين عند الاحتراق.
ويمكن اختيار شموع من شمع العسل أو الصويا مع زيوت طبيعية.
ـ ألواح التقطيع البلاستيكية:
قد تُطلق جزيئات بلاستيكية دقيقة عند الاستخدام المتكرر، مما يُشكل خطرًا على الصحة.
ويمكن استخدام ألواح من الخشب أو الخيزران، فهي أكثر أمانًا وقابلة للتحلل.
ـ الأطعمة فائقة المعالجة:
الوجبات الجاهزة والمُعلبة مليئة بالمواد المضافة والمصنعة، والتي تُسبب التهابات مزمنة وقد ترفع من خطر الإصابة بالسرطان، خاصة القولون والثدي.
لذا يجب الاعتماد على نظام غذائي طبيعي غني بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
ـ معطرات الجو وبخاخات الغرف:
تحتوي على مركبات عضوية متطايرة وفورمالديهايد، ما قد يسبب تهيجًا تنفسيًا ويزيد من خطر الإصابة بالسرطان عند التعرض المزمن.
ويمكن استخدام أجهزة تنقية الهواء الطبيعية أو البخاخات المصنوعة منزليًا من الزيوت العطرية.