تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تباشر جهات التحقيق بالجيزة، اجراء تحقيقاتها حول اصابة شخص اثر سقوط سيارة ملاكي بترعة بالبدرشين، وكلفت بالاستعلام عن الحالة الصحية للمصاب، لمعرفة اسباب سقوطه، والذي تبين انه اختلال في عجلة القيادة  أدى الى الحادث، وكلفت المباحث باجراء التحريات اللازمة حول الواقعة.

 

البداية بأخطار تلقاه مأمور مركز شرطة البدرشين، من إدارة شرطة النجدة بوقوع حادث وسقوط سيارة بإحدى الترع.

 

وعلى الفور انتقلت الخدامات الأمنية إلى محل البلاغ، وتبين بالفحص اختلال عجلة القيادة بيد سائق ملاكي وانقلاب السيارة بالترعة المتاخمة للطريق بقرية الشنباب.

 

أسفر عن الحادث سقوط مصاب نقل إلى مستشفى البدرشين المركزي، ودفع رئيس مجلس المدينة بالمعدات اللازمة لاستخراج السيارة من الترعة.

 

تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: خطأ قيادة النيابة تستعلم صحة شخص أصيب انقلاب سيارة بترعة

إقرأ أيضاً:

عجلة الإعمار والتعافي تنطلق في بصرى الشام بريف درعا مع استتباب الأمن والأمان

درعا-سانا

تعاني منطقة بصرى الشام في ريف درعا من أزمة امتدت لأكثر من خمسة عشر عاماً، في كل جوانب الحياة، التي تآكلت واضمحلت بشكل كبير، لكن بعد سقوط النظام البائد، بدأت عجلة الإعمار والتعافي تنطلق ولو بشكل خجول، معتمدة على حالة الأمان التي حصلت، ومدخرات الأهالي الخاصة خلال فترات النزوح والغربة في بلاد الاغتراب، وخاصة بعد عودة الكثير من الأسر من مخيمات اللجوء أو دول الخليج العربي.

سانا رصدت العديد من حالات إعادة التأهيل للأبنية وعمليات الإنشاء الجديدة في أجواء من التفاؤل بغد أفضل للجميع بعد زوال النظام البائد.

مالك المحيميد صاحب مكتب بناء، قال: “منذ سقوط النظام البائد بدأنا بإنشاء الأبنية الطابقية لتأمين مسكن للأسر التي تم تدمير منازلها بالكامل خلال الحرب عن طريق التقسيط أو البيع المباشر، وبسعر التكلفة، على الرغم من الارتفاع الكبير في أسعار مواد البناء، للوقوف إلى جانب أخوتنا كنوع من التكافل الاجتماعي، بعيداً عن الجشع والربا واستغلال حاجة الناس”.

المهندس محمد العيسى صاحب مكتب مقاولات، أشار إلى أنه تم التواصل مع الأسر المهجرة، للعمل على ترميم منازلها التي تعرضت للسرقة والنهب والدمار، لتكون جاهزة للسكن حال عودتهم، وذلك في إطار الإعلان عن أسعار التكاليف بشكل واضح، مضيفاً: نحن الآن بصدد تجهيز أكثر من خمسين منزلاً، بشكل بيتوني مع التعديل البسيط على المخططات الإنشائية لتخفيف الأعباء المادية.

إسماعيل الزعبي رئيس بلدية سابق، اعتبر أن التحويلات المالية التي تضاعفت بشكل كبير بعد سقوط النظام البائد، أثرت إيجابياً على حركة البناء، ولعبت دوراً كبيراً في تأهيل المنازل المتضررة.

وقال: نستطيع التأكيد أن 75% على الأقل من المنازل عادت أفضل من السابق، ولا ننسى الدور المهم للمغتربين في دعم وبناء العديد من المرافق العامة، كالمشافي والمدارس والطرقات، وصيانة آبار المياه.

العديد من الأهالي عبروا عن فرحتهم بالعودة إلى ديارهم، وأبدوا استعدادهم للسكن، بين جدران بيوتهم على هياكلها بعيداً عن النزوح ومشقة الغربة، مؤكدين أن طريقة التواصل معهم لتجهيز البيوت وإعمارها قبل عودتهم، كان فاعلاً ووفر الكثير من الجهد والزمن مقابل تكاليف بسيطة.

مقالات مشابهة

  • إصابة 18 شخصًا إثر حادث انقلاب سيارة ميكروباص في الفيوم
  • إصابة 9 أشخاص في حادث تصادم ميكروباص مع سيارة ملاكي بالإسماعيلية
  • إصابة 19 شخصًا في حادث انقلاب سيارة ميكروباص بالفيوم
  • انقلاب سيارة نقل محملة بالطوب الأبيض "بلوك " في الفيوم
  • عجلة الإعمار والتعافي تنطلق في بصرى الشام بريف درعا مع استتباب الأمن والأمان
  • مصرع 7 أشخاص في انقلاب سيارة على طريق ميناء الإسكندرية الدخيلة
  • أسماء ضحايا حادث انقلاب سيارة بالطريق الصحراوي أسوان / القاهرة
  • مصرع 3 أشخاص في انقلاب سيارة على طريق أسوان / القاهرة الصحراوى
  • قسنطينة.. قتيلان في سقوط سيارة من أعلى منحدر بـ ز عرورة 
  • مصرع 3 أشخاص في انقلاب سيارة على طريق كوم أمبو الصحراوي الغربي