كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [108]
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
الجنجو كوز :
العميان من برروا أنهم مع الدعم السريع لأنه مع المدنية والديمقراطية
صدقتموهم ولم نصدقهم
قالها بعضمة لسانه زعيمهم القبلي كوز أنه سيقاتل حتى الإنفصال .
الإسلاموكوز :
العميان من برروا أنهم مع العسكركوز لأنهم مع إستعادة الديمقراطية
صدقتموهم ولم نصدقهم .
قالها بعضمة لسانه تسلحوا لأنه مع الحرب الأهلية حتى الإنفصال .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
العدالة العمياء : كيكل قاطع طريق ورجل عصابات
إنضم للدعمامة وفعل مثلهم ومارس ذات جرائمهم
فمن جاور الحداد إبتلى بناره
العدالة العمياء : كيكل قاطع طريق ورجل عصابات
عاد إلى حضنهم وهو بطل مغفورة وجنده جرائمهم
فمن جاور الحداد إبتلى بناره .
العدالة العمياء : وآخرين وآخريات حكم باعدامهم
بشبهة الإنتماء للدعامة ولم يرتكتوا ذات جرائمهم
فمن جاور الكوز أعدم بناره .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ مضى .. للتذكير .
ثوابتنا (لا) للحرب :
ترسخت شعارات ثورة [19] ديسمبر المجيدة في وجدان الشعب
حرية سلام وعدالة وقوامها الحكم المدني والثورة خيار الشعب
ثوابت ما بعد الحرب .. العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .
ثوابتكم (نعم) للحرب :
أفشلتم بِشَّرِكم مخطط إجهاض ثورة [19] ديسمبر وموت الشعب
عجزتم في حرب [التوائم-3] وما زال الحكم المدني خيار الشعب
ثوابت ما بعد الحرب .. العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
شركات مدنية للالتفاف على عقوبات إيران.. خبير لـالحرة: الحل في خطوتين
تلتف إيران على العقوبات الدولية المفروضة على برنامجها النووي بأساليب عدة، منها استخدام الشركات المدنية، وهو "أمر مزعج"، كما يصفه، آدم سميث، المستشار السابق لمدير مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية (OFAC)، مؤكدا أن الحل يمكن في خطوتين أساسيتين.
ويقول سميث في حديث لقناة "الحرة" إن العقوبات المفروضة على إيران "جيدة رغم الثغرات، فقد كان لها تأثير كبير على قدرات إيران في استخدام النظام المصرفي ومنعها من الحصول على التكنولوجيا من دول العالم".
هذا الموضوع، بحسب سميث، غير جديد أو مفاجئ، "فالنظام الإيراني استخدم منذ سنوات المشاريع التجارية لأغراض تتعلق بالإرهاب وتطوير السلاح النووي".
ولسد هذه الثغرات، يضيف سميث، أن من المهم أن يكون هناك خطوة أولى عبر المزيد من العمل لتعزيز العقوبات بغية منع إيران من استيراد مواد متعلقة ببرنامجها النووي، ومنع طهران من بيع نفطها في الأسواق العالمية.
والخطوة الثانية بحسب سميث، هي إيصال رسائل تحذير مباشرة لجميع الجهات والدول التي تتعامل مع ايران من تبعات هذا التصرف ومخاطره الحقيقية.
ويؤكد سميث أن هذا سيمنع طهران من الحصول على الموارد التي تحتاجها لتمويل كل هذه الأنشطة "الشريرة في المنطقة".
صور وبيانات تكشف مخابئ ومسارات "أسطول الظل" الإيراني تقترب ناقلتا نفط متهالكتان من بعضهما البعض بشكل متوازي في عرض البحر، ثم تقوم إحداهما بنقل حمولتها إلى الأخرى. لا تملك الناقلتان تأميناً ولا حتى أوراقاً رسمية خاصة بشحنة النفط التي تم تبادلها. السبب في ذلك هو كونهما جزءا من أسطول إيراني خفي، يعرف بسم "أسطول الظل".وأشار سميث إلى أن الصين، ورغم دعمها لإيران، فأنها لا ترغب في نهاية المطاف أن تمتلك طهران سلاحا نوويا لأسباب داخلية وأيضا تبعات ذلك سلبا على الاستقرار في الشرق الأوسط.
وتستخدم إيران شركات مدنية تعمل في قطاعات النفط والغاز والبتروكيماويات والمكونات الإلكترونية لدعم برامجها لتطوير الصواريخ والطائرات المسيرة، وفقا لمصادر متعددة.
وتشمل هذه الشركات "كوهه موبادل الصناعية"، و"صناعات جرما غستار"، و"سنا برق توان"، التي تخضع لإشراف وزارة الدفاع الإيرانية وتعمل بموجب عقود مع الحرس الثوري.
ورغم أن هذه الشركات تنتج مكونات تُستخدم في برامج الأسلحة تحت غطاء صناعات مدنية، إلا أن بعض العاملين والمديرين فيها قد لا يكونون على دراية بالطبيعة الحقيقية لاستخدام منتجاتهم، ما يثير تساؤلات حول كيفية الالتفاف على العقوبات الدولية.