سودانايل تنشر نص بيان االخارجية الأمريكية الخاص بفرض عقوبات على ميرغني إدريس سليمان
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
فرض عقوبات على مدير المشتريات في القوات المسلحة السودانية
ترجمات باللغة العربية
24 تشرين الأول/أكتوبر 2024
وزارة الخارجية الأمريكية
مكتب المتحدث الرسمي
بيان للمتحدث الرسمي ماثيو ميلر
24 تشرين الأول/أكتوبر، 2024
إن الولايات المتحدة تفرض اليوم عقوبات على ميرغني إدريس سليمان (إدريس)، وهو قائد كبير في القوات المسلحة السودانية.
وأعطت القوات المسلحة السودانية الأولوية لشراء الأسلحة، بما في ذلك شراء الطائرات المسيرة من إيران وروسيا، بدلا من الاستجابة لدعوات لسلام. وتضمنت الصفقات تبادل الأسلحة مع روسيا في مقابل استخدام الميناء، وهو الأمر الذي أدى إلى تصعيد وحشية حرب القوات المسلحة السودانية مع قوات الدعم السريع. وقد شهدت الحرب المكلفة هجمات واسعة النطاق على المدنيين والبنية التحتية العامة. وقد نزح أكثر من 11 مليون سوداني وكذلك يواجه أكثر من 21 مليونا جوعا شديدا. كما يستحق الشعب السوداني السلام والعدالة وكذلك العودة إلى الحكومة المدنية.
ويأتي إجراء اليوم في أعقاب العقوبات التي فرضناها بتاريخ الثامن من تشرين الأول/أكتوبر على القائد الأول لقوات الدعم السريع ومدير المشتريات القوني حمدان دقلو موسى. وهي تشكل جزءا من جهودنا المستمرة لتعزيز مساءلة أولئك الذين يؤججون هذا الصراع. وستواصل الولايات المتحدة استخدام الأدوات المتاحة لها للدفع من أجل السلام وفرض التكاليف على أولئك الذين يديمون الصراع ومعاناة الشعب السوداني.
وتم اتخاذ إجراءات وزارة الخزانة بموجب الأمر التنفيذي رقم 14098، الذي ينص على “فرض عقوبات على بعض الأشخاص الذين يقومون بزعزعة استقرار السودان وتقويض هدف التحول الديمقراطي”، بصيغته المعدلة. ويمكن الحصول على مزيد من المعلومات بشأن إجراءات اليوم من خلال الاطلاع على التصريح الصحفي لوزارة الخزانة.
يمكنك الاطلاع على المحتوى الأصلي من خلال الرابط أدناه:https://www.state.gov/sanctions-on-sudanese-armed-forces-procurement-director/
هذه الترجمة هي خدمة مجانية مقدمة من وزارة الخارجية الأمريكية، مع الأخذ بالاعتبار أن النص الإنجليزي الأصلي هو النص الرسمي
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: القوات المسلحة السودانیة عقوبات على
إقرأ أيضاً:
ضربة موجعة لترامب.. 100 ألف توقيع لعزله من رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية
جمعت عريضة تطالب بعزل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أكثر من 100 ألف توقيع خلال أيام من تنصيبه لفترة رئاسية ثانية في 20 يناير، حسبما أفادت مجلة «نيوزويك».
الانقسامات السياسية تهدد بعزل ترامبويعكس الدعم الزائد لمطالبات عزل ترامب، الانقسامات السياسية العميقة في الولايات المتحدة، ويرجع ذلك إلى ردود الفعل على حملته الرئاسية وإجراءاته في بداية ولايته الثانية، ويُشار إلى أنه خضع بالفعل لإجراءات عزل مرتين خلال ولايته الأولى، لكن مجلس الشيوخ برّأه في كلتا الحالتين.
وأطلقت منظمة «حرية التعبير للناس» غير الربحية، عريضة تطالب بعزل الرئيس ترامب، وذلك في اليوم الذي عاد فيه إلى البيت الأبيض، حسبما أفادت «نيوزويك»، وتدعو العريضة الكونجرس للتحقيق في مزاعم انتهاكات بنود المكافآت الرئاسية، وسلوك ترامب الذي وصفته المنظمة بأنه غير قانوني وفاسد خلال حملته الانتخابية.
بالإضافة إلى عفو ترامب عن المشاركين في اقتحام الكابيتول، وقد جمعت العريضة أكثر من 100 ألف توقيع خلال أيام قليلة.
أسباب جديدة لعزل ترامبوأضافت الحملة أسبابًا جديدة لدعوتها لعزل دونالد ترامب، مستندةً على إجراءات اتخذها منذ عودته للمنصب، منها أمره التنفيذي المتعلق بحق المواطنة بالولادة، وطرده لمسؤولين حكوميين بارزين كالمفتشين العامين وأعضاء لجنة تكافؤ فرص العمل ومجلس العلاقات العمالية الوطنية، واصفةً هذه الإجراءات بأنها غير قانونية وتشكل إساءة للسلطة.
وتحث منظمة «حرية التعبير من أجل الشعب» الكونجرس على إجراء تحقيق فوري في مساءلة الرئيس ترامب، لتحديد ما إذا كانت أفعاله السابقة والمستقبلية تستوجب عزله.
وعلى الرغم من إشادة الجمهوريين بقرارات ترامب ودفاعهم عنها منذ عودته للمنصب، إلا أن بعضهم أعرب عن عدم تأييده للعفو عن المدانين بجرائم عنف في أحداث اقتحام الكونجرس في السادس من يناير.
وفرص نجاح محاولة عزل ترامب ثالثًا ضئيلة طالما أن الجمهوريين يسيطرون على مجلسي الكونجرس، لكن احتمال عزل ترامب من جديد قد يتزايد إذا استطاع الديمقراطيون استعادة السيطرة على مجلس النواب في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026.