رصد برنامج «صباح جديد» المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية» من تقديم الإعلاميين شروق وجدي وشيرين غساني تقريرًا توضح فيه أنه خلال مهرجان الموسيقى العربية قدم الفنانون أعظم ما لديهم في 48 حفلة غنائية وموسيقية عُقدت في هذه الليالي.

قال التقرير، إنها 14 ليلة من أروع الليالي مهرجان الموسيقى العربية، قدم فيها الفنانين أعظم مالديهم فيما تمازجت الألحان الأصيلة مع الأجواء الساحرة التي تجمع بين عبق الماضي وإبداع الحاضر.

ولفت التقرير، إلى أنه هناك 48 حفلة غنائية وموسيقية عُقدت في هذه الليالي، بالإضافة إلى تكريم 19 من الشخصيات البارزة التي ساهمت في إثراء الحياة الفنية في مصر والعالم العربية.

دار الأوبرا المصرية مركز لتقديم الموسيقى العربية الأصيلة

وأشار التقرير، إلى أن دار الأوبرا المصرية تعد مركزًا مهمًا لتقديم الموسيقى العربية الأصيلة، وكذلك الموسيقى العالمية التي تهدف لاستمرا الموسيقى العربية في التوهج والإبداع.

وأوضح التقرير، أنه في دار الأوبرا عالت الأصوات لتلامس القلوب فيما اجتمعوا عشاق الموسيقى من كل حدب وصوب ليعيشوا لحظات لا تنسى، فضلا عن أن مهرجان الموسيقى العربي قدم للجمهور تجربة تظل في الوجدان ليعكس ثراء الهوية العربية وعمقها في أبهى صورها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية مهرجان الموسيقى العربية مصر الموسيقى الموسیقى العربیة

إقرأ أيضاً:

ماذا يحدث في الأوبرا؟!

بعد أيام قليلة من وفاة أحد موظفي دار الأوبرا المصرية، وتناثر الاقاويل بشأن انتحاره من عدمه، فوجئ الجمهور المصري بفناني فرق الموسيقى العربية بدار الأوبرا يطلقون استغاثةً للمطالبة بحقوقهم المهدرة -حسب تصريحاتهم- حيث طالبوا السيد رئيس مجلس الوزراء بإجراء تحقيق عاجل بشأن العجز المادي الدائم بدار الأوبرا المصرية لمعرفة أسبابه ومحاسبة المسئول عن حدوثه، حيث ترتب على هذا العجز تأخر صرف مستحقاتهم المالية، ورفض زيادة أجور الفنانين.

وأيضًا التحقيق في المخالفات المتعلقة بإبرام عقود الفنانين والتعيينات الخاصة بهم، كما طالبوا بالتعامل بحيادية وشفافية، ومنع المحاباة والتمييز سواء بينهم وببن فناني قطاع الموسيقى الغربية، أو في اختيار المشاركين بالحفلات، وأن تكون هناك معايير موضوعية تُطبَّق على الجميع.

والواقع أن المشكلة لا تخص فناني دار الأوبرا وإنما تمتد لتشمل العاملين كافة، على سبيل المثال هناك تساؤلات عديدة بشأن التفاوت في قيمة المكافآت والإثابات الشهرية، فكيف يحصل موظف على 70 أو 80 ألف جنيه تحت بند بدلات ومكافآت شهرية في حين أن المستحقات الإضافية لزملائه لا تتعدى 1000ج؟! لماذا يتأخر صرف المستحقات المقررة بحجة عدم توافر ميزانية وحدوث عجز مالي، في حين أن وزير الثقافة قد أنكر تمامًا وجود أي عجز مؤكدًا أن الحديث عن مشكلات مالية مجرد شائعات؟!!

الأمر يحتاج إلى تحقيق عاجل شامل من جهة تحقيق محايدة، ومن ثم إعلان نتائج التحقيقات، ومحاسبة كل مَن تسبَّب في الإضرار بدار الأوبرا المصرية والعاملين بها.

مقالات مشابهة

  • الشريف: التمر الليبي يتوج بمهرجان القاهرة وسط غياب مستنكر لمؤسساتنا الحكومية
  • مجلس الرميح الرمضاني.. منبر يجمع الأحباب ويحيي التقاليد الأصيلة
  • ماذا يحدث في الأوبرا؟!
  • هل تتربع أفلام الموسيقى على عرش جوائز أوسكار 2025؟
  • المغرب الدولة العربية الوحيدة التي أعلنت الأحد أول أيام رمضان
  • التقرير الطبي يكشف سبب مصرع طالب قتله مالك محل فى بولاق الدكرور
  • المنيا تفوز بالمركز الأول على مستوى الجامعات بمهرجان ألعاب الجنوب
  • جامعة أسيوط تختتم فعاليات مهرجان الإبداع المسرحي الثالث عشر
  • تعرف على الدول العربية التي أعلنت غدا السبت أول أيام شهر رمضان
  • مهرجان أبوظبي 2025 يُسلِّط الضوء على التميُّز الفني العالمي