القوات الجوية السعودية تشارك بتمرين "مركز الحرب الجوي الصاروخي" بالإمارات
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أعلنت القوات الجوية الملكية السعودية، اليوم الجمعة، عن مشاركتها في التمرين الجوي المختلط "مركز الحرب الجوي الصاروخي"، الذي ينفذ في قاعدة الظفرة الجوية بالإمارات العربية المتحدة.
وكان في وداع مجموعة القوات الجوية المشاركة لدى مغادرتها قاعدة الملك عبدالعزيز الجوية بالقطاع الشرقي، قائد القوات الجوية الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز.
ووقف قائد القوات الجوية، على استعدادات القوات الجوية المشاركة في التمرين الذي يهدف إلى تعزيز العلاقات الدولية مع الحلفاء من الدول الشقيقة والصديقة، وتبادل الخبرات العسكرية في مجال التخطيط والتنفيذ في بيئة مشابهة للحرب الحقيقية، والاطلاع على قدرات الدول المشاركة، وما وصلت إليه من تقدم في استخدام الأسلحة الحديثة.
وأكد قائد مجموعة القوات الجوية المشاركة المقدم الطيار الركن عبدالكريم بن علي الزهراني، أن القوات الجوية ستشارك في تمرين "مركز الحرب الجوي الصاروخي"، بـ6 طائرات من نوع «ف 15 سي دي»؛ بهدف رفع الجاهزية العملياتية، واكتساب الخبرة للأطقم الجوية والفنية والمساندة، وتعزيز الخبرة في قيادة الحملات والمهام الجوية مع القوات المشاركة، وتطوير التكتيكات والإجراءات في أساليب القتال الجوي، والاطلاع على العقائد القتالية الجوية المختلفة للقوات المشاركة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإمارات العربية المتحدة استعدادات الأسلحة الحديثة السعودية القوات الجوية الملكية السعودية القوات الجوية الملكية القوات الجویة
إقرأ أيضاً:
كييف: دفاعاتنا الجوية أسقطت 50 مسيرة روسية
أفادت كييف، بأن الدفاعات الجوية أسقطت 50 مسيرة روسية من أصل 73 هاجمت عددا من المناطق الأوكرانية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
وذكرت وكالة "بلومبرغ" نقلا عن مسؤول غربي، اليوم ، أن القوات المسلحة الأوكرانية استخدمت لأول مرة صواريخ "ستورم شادو" البريطانية بعيدة المدى لضرب عمق روسيا.
وقالت الصحيفة: "لأول مرة، أطلقت القوات المسلحة الأوكرانية صواريخ مجنحة بريطانية على أهداف عسكرية داخل الأراضي الروسية"، في إشارة إلى صواريخ "ستورم شادو" بعيدة المدى.
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء ذكرت صحيفة "التايمز" نقلا عن مصادر في الحكومة البريطانية أن الولايات المتحدة ستسمح قريبا لكييف باستخدام صواريخ "ستورم شادو" لشن ضربات في عمق الأراضي الروسية.
وكانت موافقة واشنطن ضرورية لأن هذه الصواريخ موجهة بأنظمة أمريكية، وأوضحت الصحيفة أن بريطانيا لن تصدر إعلانا رسميا حول هذا الموضوع.