القوات الجوية السعودية تشارك بتمرين "مركز الحرب الجوي الصاروخي" بالإمارات
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أعلنت القوات الجوية الملكية السعودية، اليوم الجمعة، عن مشاركتها في التمرين الجوي المختلط "مركز الحرب الجوي الصاروخي"، الذي ينفذ في قاعدة الظفرة الجوية بالإمارات العربية المتحدة.
وكان في وداع مجموعة القوات الجوية المشاركة لدى مغادرتها قاعدة الملك عبدالعزيز الجوية بالقطاع الشرقي، قائد القوات الجوية الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز.
ووقف قائد القوات الجوية، على استعدادات القوات الجوية المشاركة في التمرين الذي يهدف إلى تعزيز العلاقات الدولية مع الحلفاء من الدول الشقيقة والصديقة، وتبادل الخبرات العسكرية في مجال التخطيط والتنفيذ في بيئة مشابهة للحرب الحقيقية، والاطلاع على قدرات الدول المشاركة، وما وصلت إليه من تقدم في استخدام الأسلحة الحديثة.
وأكد قائد مجموعة القوات الجوية المشاركة المقدم الطيار الركن عبدالكريم بن علي الزهراني، أن القوات الجوية ستشارك في تمرين "مركز الحرب الجوي الصاروخي"، بـ6 طائرات من نوع «ف 15 سي دي»؛ بهدف رفع الجاهزية العملياتية، واكتساب الخبرة للأطقم الجوية والفنية والمساندة، وتعزيز الخبرة في قيادة الحملات والمهام الجوية مع القوات المشاركة، وتطوير التكتيكات والإجراءات في أساليب القتال الجوي، والاطلاع على العقائد القتالية الجوية المختلفة للقوات المشاركة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإمارات العربية المتحدة استعدادات الأسلحة الحديثة السعودية القوات الجوية الملكية السعودية القوات الجوية الملكية القوات الجویة
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك بأعمال «مجلس جامعة الدول العربية» في مصر
وصل وفد دولة ليبيا، برئاسة وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، مساء امس إلى العاصمة المصرية القاهرة، “للمشاركة في أعمال الدورة العادية الـ163 لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، والتي تنعقد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية”.
وتأتي هذه المشاركة” في إطار تعزيز التنسيق والتشاور العربي، في القضايا ذات الاهتمام المشترك”.
وعلى هامش الزيارة، قام الطاهر الباعور “بجولة تفقدية لمقر بعثة ليبيا لدى جامعة الدول العربية، والسفارة الليبية في القاهرة، حيث التقى أعضاء البعثة والموظفين، واطّلع على سير العمل والمهام الموكلة إليهم، مؤكدًا أهمية الالتزام بالمعايير الدبلوماسية وتقديم أفضل الخدمات للجالية الليبية”.
وتُعد هذه المشاركة “تأكيدًا على التزام ليبيا بمسؤولياتها ودورها في دعم مسيرة العمل العربي المشترك، وبحث مستجدات الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة، بما يعزز من استقرارها ووحدة صفّها”.