الجزيرة:
2025-03-26@04:11:39 GMT

استطلاع: حزب الليكود الحاكم يعزز قوته الانتخابية

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

استطلاع: حزب الليكود الحاكم يعزز قوته الانتخابية

أظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة معاريف الإسرائيلية أن حزب الليكود الحاكم عزز قوته الانتخابية وبإمكانه أن يحصد 25 مقعدا في الكنيست لو أجريت الانتخابات اليوم.

ووفق الاستطلاع، فإن حزب الليكود بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ما زال يشكل "القوة الانتخابية الأولى" في إسرائيل.

كما أظهر الاستطلاع أن حزب "إسرائيل بيتنا" برئاسة أفيغدور ليبرمان بإمكانه أن يضاعف قوته الانتخابية ويحصل على 15 مقعدا لو نُظمت أي انتخابات في الوقت الحالي.

في المقابل، فإن حزب "الصهيونية الدينية" برئاسة وزير المالية الحالي بتسلئيل سموتريتش سيفشل في اجتياز العتبة الانتخابية لو جرت أي انتخابات.

أما أحزاب المعارضة، مع حزب جديد برئاسة رئيس الوزراء السابق نفتالي بينت، فتستطيع -وفق الاستطلاع- تحقيق أغلبية نيابية من 65 مقعدا دون الحاجة إلى التحالف مع الأحزاب العربية.

وكان استطلاع ثان أجرته صحيفة معاريف قد أظهر يوم 27 سبتمبر/أيلول الماضي أن العدوان على لبنان أسهم في زيادة شعبية حزب الليكود، ورفع عدد مقاعده بالكنيست متقدما على منافسه "معسكر الدولة" المعارض برئاسة بيني غانتس.

كما أظهر استطلاع في 13 سبتمبر/أيلول الماضي أن الحزب يتصدر قائمة الأحزاب الإسرائيلية وحقق أفضل نتيجة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، رغم الإعلان حينها عن مقتل 6 أسرى إسرائيليين محتجزين في غزة.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تتواصل مظاهرات في إسرائيل للمطالبة بإسقاط الحكومة وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة، وسط مطالبات سياسية بحكومة وحدة تستعيد الأسرى المحتجزين بصفقة تبادل.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات حزب اللیکود

إقرأ أيضاً:

جهل واسع في بريطانيا بحجم تورطها في العبودية

كشف استطلاع رأي حديث عن جهل واسع بين البريطانيين بحجم تورط بلادهم في العبودية والاستعمار، حيث يجهل معظمهم عدد الأشخاص الذين تعرضوا للاستعباد، والمدة التي استمر فيها هذا النظام، وكذلك الفترة التي ظل فيها دافعو الضرائب البريطانيون يسددون قروضًا حكومية لتعويض مالكي العبيد بعد إلغاء العبودية.

جاء هذا الاستطلاع، الذي نشرته صحيفة “الجارديان” البريطانية، بالتزامن مع اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلنطي، وأجري بتكليف من حملة “الإصلاح والتعويض”، التي تعمل بالتعاون مع مجموعة دول الكاريبي "كاريكوم" لتحقيق العدالة التعويضية عبر مشاريع في مجالات الصحة والتعليم والبنية التحتية.

وأظهر الاستطلاع، الذي شمل عينة تمثيلية من أكثر من 2000 شخص في المملكة المتحدة، أن:

%85 من المشاركين لا يعرفون أن أكثر من 3 ملايين شخص تم نقلهم قسرًا من أفريقيا إلى منطقة الكاريبي بواسطة تجار الرقيق البريطانيين.

%89 غير مدركين أن البريطانيين استعبدوا أشخاصًا في منطقة الكاريبي لأكثر من 300 عام.

%75 لا يعلمون أن دافعي الضرائب في بريطانيا استمروا في تسديد قرض حكومي ضخم، تم اقتراضه عام 1833، حتى ما بعد عام 2000، لتعويض مالكي العبيد عن "خسارتهم للممتلكات"، وهو قرض كان يعادل آنذاك 40% من إجمالي الإنفاق الحكومي السنوي.

على الرغم من الجهل الواسع، أظهر الاستطلاع تزايد الدعم الشعبي للتعويضات، حيث:

%63 من البريطانيين يوافقون الآن على أن دول الكاريبي وأحفاد المستعبدين يجب أن يتلقوا اعتذارًا رسميًا، بزيادة 4% عن العام الماضي.

دعم التعويضات المالية ارتفع إلى 40%، مع تأييد 90% من هؤلاء لتوجيه الأموال إلى مشاريع طويلة الأجل في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية.

وحثت شخصيات قانونية وسياسية الحكومة البريطانية على الاعتراف بمسئوليتها التاريخية، حيث قال والكر سياشالينغا، محامٍ في شركة Leigh Day، التي تحقق في دعاوى ضد مؤسسات وشركات وأسر بريطانية متورطة في العبودية:
“هذه النتائج تعكس نمطًا طويل الأمد في التاريخ البريطاني: تصدير الجوانب غير المقبولة من ماضينا، بينما نحتفظ بالفوائد”.

مقالات مشابهة

  • رسمياً.. منتخب إيران يحجز مقعداً في مونديال 2026
  • جهل واسع في بريطانيا بحجم تورطها في العبودية
  • مصدر حكومي: البيت الأبيض لايثق بحكومة السوداني وإطاره الحاكم في التعامل مع الملف الإيراني
  • معهد إيفو: ثقة الشركات الألمانية تحسنت في مارس
  • غانتس يدعو إلى إجراء انتخابات مبكرة في إسرائيل
  • برج الثور .. حظك اليوم الثلاثاء 25 مارس 2025: أظهر ثقتك بقدراتك
  • أجمل أصحاب.. عرض مسرحي يعزز قيمة الصداقة ضمن فعاليات مسرح الطفل ببورسعيد
  • «السايح» يستقبل السفير فرنسا.. مناقشة سير العملية الانتخابية وفق «أعلى المعايير»
  • طرح 23 مشروعًا عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها
  • توقعات حسين عرب المثيرة !