عطال يطئمن بيتكوفيتش قبل تربص نوفمبر
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
تلقى الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، أخبار سارة قادمة من قطر، بخصوص المدافع الأيمن، ولاعب نادي السد، يوسف عطال.
وكان عطال، قد ضيّع تربص “الخضر” الأخير، الذي تخللته مواجهة مزدوجة أمام الطوغو، ضمن تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025، بسبب الإصابة.
وعاد خريج مدرسة أتليتيك بارادو، إلى أجواء التدريبات، أول أمس، رفقة ناديه القطري، بعد غياب استمر لـ 3 أسابيع كاملة، وبالضبط منذ إصابته في مباراة ناديه أمام استقلال طهران الإيراني.
ونشرت إدارة السد القطري، صورة من عودة عطال، إلى أجواء التدريبات عبر منصة “إكس” وأرفقتها بعبارة: “خطوة بخطوة”.
ويملك عطال، فرصة كبيرة من أجل التواجد في تربص نوفمبر الداخل. تحسبا لمواجهتي غينيا الاستوائية وليبيريا، لاسيما وأن فريقه سيلعب 3 لقاءات قبل التوقف الدولي.
وستكون البداية من لقاء الوكرة، بعد غدٍ الأحد، والريان الخميس 31 أكتوبر، إلى جانب مواجهة الوصل الإماراتي، يوم 4 نوفمبر، في منافسة دوري أبطال آسيا للنخبة.
ويُعوّل عطال، للوصول إلى الجاهزية المطلوبة. وطرق أبواب المنتخب من جديد، لاسيما وأن مكانته باتت مهددة، من مدافع فيردر بريمن الألماني، ميتشل فايزر.
Step by step ????????#AlSadd | #السد pic.twitter.com/GoptQBS9Ly
— ???? #79 Al Sadd SC | نادي السد (@AlsaddSC) October 23, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ردة فعل لابورت بعد الهزيمة أمام كاواساكي
ماجد محمد
أبدى الإسباني إيمريك لابورت، لاعب النصر، ردة فعل غاضبة عقب الهزيمة أمام كاواساكي الياباني في اللقاء الذي جمع الفريقين ضمن مباريات الدور نصف النهائي من مسابقة دوري أبطال آسيا للنخبة، والتي أقيمت على أرضية ملعب مدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية.
وقام لابورت بإغلاق حسابه عقب الهزيمة أمام كاواساكي الياباني والخروج نهائيًا من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة، التي تقام على ملعب الأمير عبدالله الفيصل الرياضية.
وتلقى النصر الهزيمة أمام كاواساكي بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد، ليفشل في العبور إلى المباراة النهائية من مسابقة دوري أبطال آسيا للنخبة.
وسيلاقي الأهلي نظيره كاواساكي في المباراة النهائية، المقرر إقامتها مساء السبت المقبل على أرضية ملعب الإنماء في تمام السابعة والنصف.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا