10 قتلى من ضباط وجنود الاحتلال خلال 24 ساعة في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أفادت إذاعة الاحتلال الإسرائيلي ، اليوم الجمعة ، بوجود 10 قتلى من ضباط وجنود الاحتلال وأكثر من 60 مصابا في لبنان خلال 24 ساعة.
وقالت إذاعة الاحتلال إن حزب الله أطلق الليلة الماضية صواريخ بشكل مكثف تجاه القوات المتواجدة في إحدى القرى بجنوب لبنان، ما أدى لمقتل الجنود الخمسة وإصابة 19 آخرين منهم 4 بحالة خطيرة.
وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل قائد ميداني بقوة الرضوان في حزب الله اللبناني.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي في وقت سابق أعلن عن اغتيال نائب قائد منطقة بنت جبيل في حزب الله، ناصر عبدالعزيز رشيد، على حد زعمه.
وادعى المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي أن رشيد روّج وأشرف على تنفيذ هجمات من منطقة بنت جبيل ضد إسرائيل.
وأضاف عبر حسابه على منصة “إكس” إن جيش الاحتلال يواصل عملياته المحددة في جنوب لبنان حيث عثرت الفرقة 36 ودمرت العديد من الوسائل القتالية، بما في ذلك منصة متعددة القذائف الصاروخية ومنصة إطلاق صواريخ كورنيت كانت جاهزة للإطلاق نحو بلدات الشمال، بالإضافة إلى صواريخ ومعدات قتالية أخرى.
كما وجهت قوات اللواء 188 طائرات لمهاجمة منصة إطلاق قذائف استخدمت في وقت سابق لاستهداف القوات، حيث لم تقع إصابات نتيجة هذه الهجمات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي حزب الله اللبناني جيش الاحتلال القذائف الصاروخية جيش الاحتلال الإسرائيلي الهجمات آفيخاي آدرعي جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني في غزة: 9 قتلى جراء قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بحي الدرج
أعلن الدفاع المدني في غزة، مقتل 9 أشخاص جراء قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بحي الدرج.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.