موقع 24:
2025-03-18@10:30:08 GMT

أشهر شوارع بيروت يصبح ملاذاً للنازحين

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

أشهر شوارع بيروت يصبح ملاذاً للنازحين

داخل ما كان ذات يوم واحداً من أقدم وأشهر دور السينما في بيروت، يقضي العشرات من اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين النازحين بسبب الحرب بين إسرائيل وحزب الله وقتهم في متابعة الأخبار على هواتفهم، والطبخ، والدردشة، والتجول لتمضية الوقت.

وكتب باسم مروة في وكالة الأسوشيتدبرس الأمريكية، أنه في شارع الحمرا، الذي كان مركزاً اقتصادياً مزدهراً، تمتلئ الأرصفة بالنازحين، وتكتظ الفنادق والشقق بالباحثين عن مأوى، بينما تزدحم والمقاهي والمطاعم.


وفي بعض النواحي، أعطى النزوح الجماعي لمئات الآلاف من الأشخاص من جنوب لبنان وسهل البقاع الشرقي والضواحي الجنوبية لبيروت، دفعة قوية لهذه المنطقة التجارية بعد سنوات من التراجع نتيجة الأزمة الاقتصادية في لبنان.
لكنها ليست هذه هي النهضة التي كان الكثيرون يأملون فيها.
وقال مدير فندق أربع نجوم في الشارع، طلب عدم الكشف عن هويته للتحدث بصراحة عن المشاكل التي سببها النزوح للشارع: "لقد أعاد النزوح إحياء (شارع) الحمرا بطريقة خاطئة".

فوضى

وعلى مدى ثلاثة أسابيع بعد اشتداد الحرب في منتصف سبتمبر (أيلول)، ظل فندقه ممتلئاً بالكامل. واليوم، تبلغ نسبة الإشغال 65% – وهو بمثابة أمر جيد هذا الوقت من العام – بعدما غادر البعض إلى شقق ذات إيجار أرخص.

لكنه لفت إلى إن تدفق النازحين جلب الفوضى أيضاً، وبات الازدحام المروري وصفوف السيارات المزدوجة وانتشار الدراجات النارية على الأرصفة هو القاعدة، مما يجعل من الصعب على المارة التحرك، وأضاف أن التوترات تندلع بانتظام بين النازحين وسكان المنطقة.

مركز للسياسات المضطربة 

ولطالما كان شارع الحمرا بمثابة مركز للسياسات المضطربة في لبنان، خلال ذروة الازدهار الذي شهده لبنان في الستينيات وأوائل السبعينيات من القرن الماضي، كان يمثل كل ما هو ساحر، وكان مليئاً بأفضل دور السينما والمسارح في لبنان، فضلاً عن المقاهي التي يرتادها المثقفون والفنانون، إلى المتاجر الفاخرة.
على مدى العقود الماضية، شهد الشارع صعوداً وهبوطاً اعتماداً على الوضع في الدولة الصغيرة الواقعة على البحر الأبيض المتوسط والتي شهدت نوبات متكررة من عدم الاستقرار، بما في ذلك حرب أهلية استمرت 15 عاماً وانتهت عام 1990.

وفي عام 1982، غزت الدبابات الإسرائيلية شارع الحمرا بعد اجتياح البلاد، وصولاً إلى بيروت الغربية.

وفي السنوات الأخيرة، تغيرت المنطقة بسبب تدفق اللاجئين السوريين الفارين من الحرب في الدولة المجاورة، وتضررت الشركات بسبب الانهيار المالي للبلاد، الذي بدأ عام 2019.

وصعّدت إسرائيل بشكل كبير هجماتها على أجزاء من لبنان في 23 سبتمبر (أيلول)، مما أسفر عن مقتل نحو 500 شخص وإصابة 1600 آخرين في يوم واحد بعد ما يقرب من عام من المناوشات على طول الحدود اللبنانية- الإسرائيلية بين القوات الإسرائيلية وحزب الله.

وأدت الهجمات المكثفة إلى نزوح جماعي للأشخاص الفارين من القصف، بما في ذلك العديد ممن ناموا في الساحات العامة أو على الشواطئ أو الأرصفة حول بيروت.

وقُتل أكثر من 2574 شخصاً في لبنان وجُرح أكثر من 12000 آخرين من جراء الحرب، وفقاً لوزارة الصحة اللبنانية، ونزح نحو 1.2 مليون شخص.

وازدحمت منطقة الحمرا، وهي منطقة عالمية ومتنوعة، حيث انتقل البعض للعيش مع أقاربهم أو أصدقائهم وتوجه آخرون إلى الفنادق والمدارس التي تحولت إلى ملاجئ.

أعمال عنف ومواجهات 

وفي الأيام الأخيرة، اقتحم النازحون العديد من المباني الفارغة، قبل أن تجبرهم قوات الأمن على المغادرة بعد مواجهات تحولت في بعض الأحيان إلى أعمال عنف.

وقال عضو جمعية تجار الحمرا محمد الريس، إنه قبل تدفق النازحين، كانت بعض المحال تخطط لإغلاق أبوابها بسبب الصعوبات المالية.

وتحدث عن تدفق النازحين الذي عزز التجارة في الحمرا بطرق لم تشهدها منذ سنوات قائلاً: "إنه شيء لا يمكن تصوره". ولفت إلى أن بعض التجار ضاعفوا الأسعار بسبب الزيادة في الطلب.

وفي أحد متاجر الهواتف الخلوية، قال فاروق فهمي إن مبيعاته زادت خلال الأسبوعين الأولين بنسبة 70%، حيث قام معظم الأشخاص الذين فروا من منازلهم بشراء أجهزة الشحن وبيانات الإنترنت لمتابعة الأخبار. وقال: "السوق تعاني من الركود مرة أخرى الآن".

وبما أن الكثيرين فروا من منازلهم ومعهم القليل من متعلقاتهم، زادت مبيعات الملابس الداخلية والبيجامات للرجال والنساء بنسبة 300% في متجر صغير يملكه هاني، الذي رفض الكشف عن اسمه الكامل لأسباب تتعلق بالسلامة.

دار السينما "لو كوليزيه"

وكانت دار السينما "لو كوليزيه" التي تعود إلى 60 عاماً، وهي معلم بارز في شارع الحمرا، مغلقة منذ أكثر من عقدين حتى وقت سابق من هذا العام عندما تولى الممثل اللبناني قاسم اسطنبولي، مؤسس المسرح الوطني اللبناني، تجديدها. ومع موجة النزوح الهائلة، حوّلها إلى مأوى للعائلات التي فرت من منازلها في جنوب لبنان.

وهذا الأسبوع، جلس النازحون في دار السينما في بيروت على حصرٍ رقيقة فوق سجادتها الحمراء، يتفحصون هواتفهم ويقرأون.

وكان بعضهم يساعد في أعمال تجديد المسرح.


المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل وحزب الله شارع الحمرا فی لبنان

إقرأ أيضاً:

التسوّل ينخر شوارع لبنان.. مَنْ يتحمّل المسؤولية؟

تشهد الأسواق والأماكن العامة تجمهرا غير معتاد للمتسولين الذين يحاولون استغلال الطقوس الدينية في هذا الشهر الفضيل. ويُعد التسوّل نشاطاً غير قانوني يمارسه البعض في شهر رمضان، حيث تقوم مجموعات بتوظيف نساء وأطفال، لاستجداء المواطنين وتعاطفهم بهدف الحصول على أموال صدقاتهم.
التسول، ظاهرة مخجلة تُمارس التشويه لصورة البلاد، تشويهاً اجتماعياً وحضارياً، ومهما كانت شوارعنا عصرية وأنيقة، ومهما كانت مدارسنا وجامعاتنا حديثة وقوية، ومهما كانت كل تفاصيلنا رائعة، فإنها لن تستطيع أن ترسم صورة جميلة لوطننا ما دامت هذه الظاهرة السيئة تطل برأسها من كل زاوية وناحية.
وفي هذا السياق، أوضحت الباحثة الاجتماعية الدكتورة منال بصبوص، أن وتيرة التسول تزداد بشكل لافت للانتباه في شهر رمضان، إلى درجة تثير الاستغراب وتفرض ضرورة تدخل رقابة الدولة للحد من هذه الظاهرة التي تسيء لصورة لبنان، خاصة أن كثيرا من المتسولين يستغلون الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن.
وقالت بصبوص أنه "خلال شهر رمضان المبارك، تظهر أشكال متنوعة للتسول، لذا يجب عدم إعطاء المال لغير مستحقيه، وألا نكون عاطفيين، وأن نبحث عن المحتاجين من أقاربنا ومن حولنا. مشيرة إلى أن التسول صار مهنة لدى بعض المخالفين لقوانين الدولة، لها مواسم وأوقات عمل محددة، والمتسولون منظمون في ما بينهم، سواء في توزيع المهام أو انتشارهم في مناطق معينة".
واشارت الى أن "المشكلة ليست في المتسولين وإنما في المتعاطفين معهم، فهم لن يستمروا في عادتهم إذا قوبلت بالرفض، وطالما الكل يعطي دون حساب، فمن المتوقع أن تزيد الظاهرة وتأخذ أشكالا عديدة. الكثير منهم ليسوا بحاجة إلى المال ولا يتردد المارة في منحهم عطايا كلما مدوا أيديهم غير مدركين أنه ربما يأخذ أحدهم المال ويشتري به مخدرات، فتتحول الصدقة إلى مصيبة".
وأضافت أن "بعض المتسولين يتعمدون إبراز حالة الضعف والحاجة الشديدة، حيث يعملون على استغلال تعاطف الناس معهم، واستغلال المشاعر الدينية في هذا الشهر، حيث يقدمون قصصا مؤثرة لجذب مزيد من التعاطف ويظهرون بمظهر الصلاح  والظروف والزمن الصعب.. وغير ذلك من المبررات".
وأكدت بصبوص أن "ظاهرة التسول تشهد ازدهارا في أوقات الحروب والأزمات وهذا ما يبرر تفاقمها في لبنان حاليا وانتشارها بشكل واضح لعدة عوامل ابرزها كثرة النازحين السوريين ودخول الاف منهم بطرق غير شرعية، إضافة الى تردي الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية، والفوضى التي تشهدها البلاد على كافة المستويات وضعف إمكانيات الدولة في التصدي لهذه الظاهرة غير الصحية".
وقالت أن "من مهام الفرق الأمنية التنسيق والمراقبة ورصد التصرفات المسيئة التي تصدر من قبل المتسوّلين بالصوت والصورة حتى تتم مواجهة أصحابها بها، والتحقيق معهم ومعرفة الجهة أو الأفراد الذين يقفون خلفهم".
معالجة مشكلة ظاهرة التسول، في رأي الدكتورة بصبوص، تأتي في إطار المعالجة الشاملة للأزمة اللبنانية. مضيفة: لبنان تحول إلى مركب آيل للغرق بكل ما فيه وما عليه، وارتفاع عدد المتسولين له علاقة بارتفاع نسبة الفقر والبطالة وأسعار السلع، وهذا كله أيضا له علاقة بالأزمة العامة وحالة الضياع السياسي الحاصل.
وأضافت أنه من الضروري العمل على تعزيز منظومات المساعدة الاجتماعية لفائدة الفئات الهشة والعمل على تعزيز اللجوء إلى طرق وآليات المساعدة الفعّالة للمحتاجين. وظاهرة التسول، سواء كانت في رمضان أو في غيره من الشهور، قضية حساسة تستحق الدراسة والبحث والعلاج، لأنها تُشكل خطراً كبيراً يتهدد سلامة ومكانة المجتمع.
وأكد مواطنون من خلفيات اجتماعية مختلفة، أن هذه الظاهرة ليست جديدة على المجتمع، إلا أنها تزداد مع قدوم شهر رمضان، لكونه شهر الصدقات، حيث ينتشر المتسولون في الشوارع وفي محيط المساجد والمستشفيات، ووصل الأمر بالكثير منهم إلى دخول البنايات والطرق على أبواب المنازل، مستغلين حب الناس للعطاء خلال هذا الشهر.
وفي محاولة لمواجهة انتشار تلك الظاهرة دعا نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي المواطنين إلى عدم التعاطف مع أي متسول طفل أو يحمل طفلا كطريقة جديدة لمكافحة استغلال الأطفال، كما تم توزيع منشورات توعية على المارة في الشوارع وفي وسائل المواصلات العامة.
والسؤال هل الحل يكمن فقط في تجريم فعل التسول، ام بخطة متكاملة عبر التعاون بين الأجهزة الرسمية والمنظمات غير الحكومية محلية ودولية لتنفيذ برامج تستهدف الوقاية والعلاج لهذه الظاهرة جذرياً من خلال دعم الأسر الفقيرة، وتوفير فرص العمل للشباب، وإيجاد مأوى للمحتاجين، ووضع برنامج متطور للتوعية ولعدم التعاون مع أي متسول، على أن يترافق ذلك مع فرض قوانين صارمة لمكافحة التسول، بالإضافة إلى متابعة ومحاسبة الأفراد الذين يستغلون الأطفال في أعمال التسول. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة المتحدث باسم حماس للتلفزيون العربي: قرار المقاومة بعدم تسليم الأسرى السبت المقبل يتحمل مسؤوليته نتنياهو Lebanon 24 المتحدث باسم حماس للتلفزيون العربي: قرار المقاومة بعدم تسليم الأسرى السبت المقبل يتحمل مسؤوليته نتنياهو 17/03/2025 09:30:47 17/03/2025 09:30:47 Lebanon 24 Lebanon 24 تركيا: الجميع يتحمل مسئوليات لاستمرار وقف إطلاق النار بغزة Lebanon 24 تركيا: الجميع يتحمل مسئوليات لاستمرار وقف إطلاق النار بغزة 17/03/2025 09:30:47 17/03/2025 09:30:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بلديات قضاء الهرمل: ليتحمل الجيش المسؤولية الكاملة في حماية المواطنين Lebanon 24 بلديات قضاء الهرمل: ليتحمل الجيش المسؤولية الكاملة في حماية المواطنين 17/03/2025 09:30:47 17/03/2025 09:30:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان توضيحي من مكتب أمين سلام: لم ولن يتهرب من تحمل مسؤولياته Lebanon 24 بيان توضيحي من مكتب أمين سلام: لم ولن يتهرب من تحمل مسؤولياته 17/03/2025 09:30:47 17/03/2025 09:30:47 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً بوشكيان: أنطوان كرباج جعل من الخشبة وطنًا Lebanon 24 بوشكيان: أنطوان كرباج جعل من الخشبة وطنًا 03:24 | 2025-03-17 17/03/2025 03:24:21 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن السوريين.. هذا ما فعله الأمن العام Lebanon 24 بشأن السوريين.. هذا ما فعله الأمن العام 03:15 | 2025-03-17 17/03/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الاحداث عند الحدود اللبنانية - السورية.. الجيش: اتخذنا تدابير استثنائية وسنرد على النيران من الأراضي السورية Lebanon 24 بعد الاحداث عند الحدود اللبنانية - السورية.. الجيش: اتخذنا تدابير استثنائية وسنرد على النيران من الأراضي السورية 03:01 | 2025-03-17 17/03/2025 03:01:24 Lebanon 24 Lebanon 24 التلويح الأميركي بـ "جزرة التطبيع مع إسرائيل" أربك لبنان Lebanon 24 التلويح الأميركي بـ "جزرة التطبيع مع إسرائيل" أربك لبنان 03:00 | 2025-03-17 17/03/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "القوات" لن تترك له مجالا Lebanon 24 "القوات" لن تترك له مجالا 02:45 | 2025-03-17 17/03/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج Lebanon 24 طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج 07:57 | 2025-03-16 16/03/2025 07:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة 11:27 | 2025-03-16 16/03/2025 11:27:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي 06:59 | 2025-03-16 16/03/2025 06:59:46 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ينتظر "الودائع" Lebanon 24 هذا ما ينتظر "الودائع" 03:45 | 2025-03-16 16/03/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... مُذيعة الـ"أم تي في" برفقة إبنة شقيقتها في استوديو الأخبار Lebanon 24 بالصورة... مُذيعة الـ"أم تي في" برفقة إبنة شقيقتها في استوديو الأخبار 09:51 | 2025-03-16 16/03/2025 09:51:21 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب آية الحاج - Aya El Hajj أيضاً في لبنان 03:24 | 2025-03-17 بوشكيان: أنطوان كرباج جعل من الخشبة وطنًا 03:15 | 2025-03-17 بشأن السوريين.. هذا ما فعله الأمن العام 03:01 | 2025-03-17 بعد الاحداث عند الحدود اللبنانية - السورية.. الجيش: اتخذنا تدابير استثنائية وسنرد على النيران من الأراضي السورية 03:00 | 2025-03-17 التلويح الأميركي بـ "جزرة التطبيع مع إسرائيل" أربك لبنان 02:45 | 2025-03-17 "القوات" لن تترك له مجالا 02:43 | 2025-03-17 خلال فترات شح الأمطار.. إرشادات من وزارة الزراعة لمربي النحل فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 17/03/2025 09:30:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 17/03/2025 09:30:47 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) 00:27 | 2025-03-16 17/03/2025 09:30:47 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ما هي أشهر عبارات التهنئة بعيد الفطر التي يتبادلها الناس؟
  • في هذا الموعد.. الرحلات الجوية البولندية ستستأنف إلى بيروت
  • السيّد: ضمان العودة المستدامة للنازحين السوريين إلى بلادهم يتطلّب جهودًا دولية
  • فيديو كشفه.. إلقاء القبض على سارق هواتف في بيروت
  • بعد تأجيله.. معرض بيروت العربي الدولي للكتاب يعود في أيار المقبل
  • وفاة أيقونة المسرح اللبناني أنطوان كرباج في بيروت عن 89 عاما
  • لبنان يستعد.. ارتفاع الطلب على السفر إلى بيروت وهذا ما كُشف
  • مياه بيروت وضعت قيد التحصيل اصدارات 2025 وامكان التقسيط على 10 دفعات
  • التسوّل ينخر شوارع لبنان.. مَنْ يتحمّل المسؤولية؟
  • لمكافحة الفساد ومنع تمويل الجماعات المسلحة.. واشنطن تتشاور مع بيروت حول الأوفر حظا لخلافة رياض سلامة