أحمد الفيشاوي ينشر صوراً جديدة لابنه.. والجمهو يعلّق على الشبه بينهما
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الفنان أحمد الفيشاوي عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” صوراً جديدة ظهر فيها مع ابنه تيتوس من طليقته الألمانية، وعلّق عليها بقوله: “دمي وصديقي المفضّل وسيّدي الفاضل”.
وعلّق عدد كبير من متابعي الفنان المصري على “إنستغرام” على الصورة، مؤكدين أن هناك شبهاً كبيراً بينهما في الملامح.
يُذكر أنها ليست المرة الأولى التي ينشر فيها الفيشاوي صوراً تجمعه بنجله تيتوس، حيث كان قد نشر عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” صوراً لنجله خلال تمضيته إجازته الأخيرة في مصر.
ووجّه أحمد الفيشاوي من خلال تعليقه على الصور رسالة مؤثرة إلى نجله كشف فيها عن حبّه الكبير له وألم الفراق بعد سفره مع والدته إلى ألمانيا، ما أثار تفاعلاً كبيراً بين متابعيه.
وكتب الفيشاوي في رسالته: “أبوك يحبك كثيراً وستظل دائماً في قلبي وعقلي حتى ألتقي بك مرة أخرى”، معبّراً عن مشاعر الشوق والحنين لابنه.
ولامست هذه الكلمات شغاف قلوب العديد من جمهور الفيشاوي، الذين تفاعلوا مع المنشور بتعليقات مليئة بالتعاطف والدعاء له بأن يجتمع بابنه قريباً.
View this post on InstagramA post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
main 2024-10-25Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الفريق الاشتراكي: الحكومة تتحدث عن 17 مليون سائح وتتناسى أن عددا كبيرا منهم من مغاربة العالم
أكد الفريق الاشتراكي (المعارضة الاتحادية) بمجلس النواب، أن حديث الحكومة عن استقبال 17.4 مليون سائح خلال سنة 2024 يستوجب بعض التفصيل، حيث أن الحكومة في تحليلها لهذا المنجز تقفز على مكون أساسي والمتعلق بحضور مغاربة العالم سواء في الشق المرتبط بعدد الوافدين أو بعائدات السياحة.
وأكد النائب عن الحزب حميد الدراق، خلال جلسة المساءلة الشهرية لرئيس الحكومة، والمخصصة للتوجهات الكبرى للسياسة السياحية بالمملكة، أن الحكومة تتناسى بأن مغاربة العالم يشكلون 47 في المائة من عدد الوافدين، كما فاقت تحويلاتهم 110 مليارات درهم خلال الثلاث سنوات الأخيرة، فيما تمثل عمليات صرفهم للعملة الصعبة ركيزة أساسية في مداخيل السياحة التي تعلن عنها الحكومة بشكل دوري.
وأضاف بأن هذه الأرقام تبقى دون تطلعات المنافسة الإقليمية والدولية ودون 140 مليار درهم الواردة في استراتيجية رؤية 2024.
وأضاف بأن العدد الصافي للسياح الوافدين على المغرب، باستثناء مغاربة العالم، يبقى دون الطموح الذي حددته مختلف الاستراتيجيات المختلفة للسياحة.