بطلب سعودي.. خارجية أمريكا توافق على صفقة تضم آلاف الصواريخ.. إليكم نوعها وثمنها
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان، موافقتها على طلب من المملكة العربية السعودية لشراع صواريخ بصفقة قيمتها 670 مليون دولار.
ونقلت الخارجية الأمريكية بيانا صادرا عن وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية، والذي ورد فيه: "اتخذت وزارة الخارجية قرارًا بالموافقة على مبيعات عسكرية أجنبية محتملة للمملكة العربية السعودية لصواريخ TOW 2B (BGM-71F-Series) بتكلفة تقدر بـ 670 مليون دولار، وسلمت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الشهادة المطلوبة لإخطار الكونغرس بهذا البيع المحتمل".
وتابعت: "طلبت حكومة المملكة العربية السعودية شراء ما يصل إلى ستة آلاف وستمائة (6600) صاروخ TOW 2B (BGM-71F-Series) وستة وتسعين (96) TOW 2B (BGM-71F-Series).. وتشمل أيضًا المعدات المجهزة من قبل الحكومة؛ والأدلة والمنشورات الفنية؛ وقطع الغيار الثانوية وقطع الغيار الأساسية؛ والمواد والتدريبات بالذخيرة الحية؛ والأدوات ومعدات الاختبار والدعم الفني والدعم اللوجستي من حكومة الولايات المتحدة؛ والدعم الفني للمقاول؛ وفرق ضمان الجودة؛ والمعدات والخدمات الأخرى المرتبطة بها لدعم صواريخ TOW 2B؛ والعناصر الأخرى ذات الصلة باللوجستيات ودعم البرامج".
وأضافت: "البيع المقترح لصواريخ TOW 2B والدعم الفني سيعزز جهود المملكة العربية السعودية لتطوير قدرة دفاعية أرضية متكاملة.. إن الدفاع الوطني القوي والقوة العسكرية المخصصة سيساعدان المملكة العربية السعودية على الحفاظ على نفسها في جهودها للحفاظ على الاستقرار.. ولن تواجه المملكة العربية السعودية صعوبة في استيعاب هذه المعدات في قواتها المسلحة".
وأشار إلى أن "البيع المقترح لهذه المعدات والدعم لن يغير التوازن العسكري الأساسي في المنطقة".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الأمريكية أسلحة الخارجية الأمريكية الكونغرس الأمريكي صفقات أسلحة المملکة العربیة السعودیة
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الخارجية يستقبل السفير المصري لدى المملكة
استقبل معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، في مقر الوزارة بالرياض، اليوم، سفير جمهورية مصر العربية لدى المملكة أحمد فاروق توفيق.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وسبل دعمها وتعزيزها في شتى المجالات، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.