الخارجية التركية: مجازر نتنياهو في غزة عقبة أمام استقرار المنطقة
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية التركية، الخميس، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وحكومته الحربية، أكبر عقبة أمام السلام الإقليمي.
وأشارت الوزارة، في بيان، إلى أنه ليس من المستغرب أن تستهدف الحكومة الإسرائيلية تركيا والأمم المتحدة.
وأضافت أن “الحكومة الإسرائيلية الدموية، ارتكبت مجازر بحق أكثر من 40 ألف مدني في غزة دون تمييز بين طفل وامرأة، متجاهلة القانون والأعراف الدولية، وارتكبت إبادة جماعية على مرأى العالم، ولم تجلب سوى الاحتلال والمجازر وإرهاب الدولة في منطقتها وخارجها.
وفي هذا الصدد، قالت الخارجية التركية: “ليس من المفاجئ أن تستهدف بلادنا والأمم المتحدة”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اسرائيل الخارجية التركية
إقرأ أيضاً:
سمير راغب: جهود مصر تحمي الحقوق الفلسطينية وتساعد على استقرار المنطقة
كشف العميد سمير راغب، الخبير الاستراتيجي، عن تفاصيل جديدة تتعلق بالهدنة بين جيش الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن مصر لعبت دورًا محوريًا في هذا السياق.
6 أيام يتصدر موقع أكس بعد طرحه في السينماترئيس الطائفة الإنجيلية يكرّم فاروق الضابط عن مسيرته وخدمته المخلصةوأوضح العميد سمير راغب، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن مصر وضعت خطوطًا حمراء واضحة منذ البداية، أبرزها رفضها القاطع لعمليات التهجير.
وأكد العميد سمير راغب، الخبير الاستراتيجي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي شدد على أن النزوح الجماعي يعني القضاء على القضية الفلسطينية، مضيفًا: "أي شخص يشكك في دور مصر يجب أن يستمع إلى تصريحات الولايات المتحدة وقطر ودول العالم التي تعترف جميعها بالدور المصري الفاعل".
وأشار العميد سمير راغب، إلى أن المقترح الخاص بالهدنة، الذي دخل حيز التنفيذ اليوم، كان مبادرة مصرية قدمتها منذ أشهر، مؤكدًا أن القاهرة أصرت على موقفها بعدم التعامل المباشر مع الجانب الإسرائيلي في معبر رفح.
وأضاف العميد سمير راغب، الخبير الاستراتيجي، أن "مصر تمكنت من إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة رغمًا عن حكومة بنيامين نتنياهو".
واختتم العميد سمير راغب، الخبير الاستراتيجي، حديثه بالتأكيد على أن الجهود المصرية تسعى دائمًا لحماية الحقوق الفلسطينية وتحقيق الاستقرار في المنطقة، وسط اعتراف دولي بدورها الرائد.