مباشر. الحرب بيومها الـ385: مقتل أطفال في قصف إسرائيلي على مشفى كمال عدوان بغزة وصواريخ حزب الله تمطر حيفا
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
دخلت الحرب على غزة يومها الـ385، حيث أسفر القصف الإسرائيلي على خان يونس عن مقتل أكثر من 28 فلسطينيًا، وسط حصار خانق على مراكز إيواء النازحين، وخاصة في بيت لاهيا وجباليا. كما شهد مستشفى كمال عدوان اقتحامات وتدميرًا أسفرت عن مقتل أطفال جراء قصف إسرائيلي على محطات الأوكسجين.
أما في لبنان، فقد أعلنت وكالة الأنباء اللبنانية عن مقتل 3 صحفيين نتيجة استهداف إسرائيلي لتجمعهم في حاصبيا، جنوب البلاد.
في المقابل، تعرضت مدينة حيفا لعدة صليات صاروخية، بينما اعترف الجيش الإسرائيلي بتكبده خسائر فادحة في صفوف الألوية والمقاتلين في المعركة البرية.
كما نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن التحقيقات حول مصدر الوثائق المسربة المتعلقة بالرد الإسرائيلي على إيران تقود إلى مكتب حكومي.
تطورات اليوم السابق
آخر أخبار الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان في يومها الـ385:Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إسرائيل تؤجل ضربتها لإيران بعد تسريب معلومات استخباراتية أمريكية وول ستريت جورنال: حزب الله لا يزال قويًا ومستعدًا لحرب استنزاف ضد إسرائيل دعوات دولية لوقف إطلاق النار.. وعشرات القتلى في غزة وتصعيد إسرائيلي على لبنان وحزب الله يقصف تل أبيب مخيم جباليا حروب إسرائيل غزة لبنان حزب اللهالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله قطاع غزة الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله قطاع غزة مخيم جباليا حروب إسرائيل غزة لبنان حزب الله الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله قطاع غزة حركة حماس غزة المملكة المتحدة بولندا كوريا الشمالية نووي تهديد الاتجار بالبشر السياسة الأوروبية إسرائیلی على یعرض الآن Next حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عنصر من حزب الله في جنوب لبنان
بيروت - شنّ الجيش الإسرائيلي الأحد 23 مارس 2025، غارات على جنوب لبنان وأعلن قتل عنصر من حزب الله، غداة التصعيد الأكثر دموية منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في تشرين الثاني/نوفمبر.
وذكر الجيش في بيان أنه "هاجم وقضى على إرهابي من منظمة حزب الله في منطقة عيتا الشعب جنوب لبنان" بدون ذكر تفاصيل إضافية عن هويته.
وكانت وزارة الصحة اللبنانية أعلنت في وقت سابق الأحد مقتل شخص في غارة إسرائيلية بطائرة مسيّرة استهدفت سيارة في بلدة عيتا الشعب الحدودية.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية بأن طائرات إسرائيلية قصفت منازل جاهزة في بلدتي الناقورة وشيحين القريبتين من الحدود، من دون أن يسفر القصف عن إصابات.
كما ذكرت أن غارات جوية إسرائيلية استهدفت بلدة اللبونة الحدودية.
وتأتي الضربات الجديدة غداة مقتل ثمانية أشخاص في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان، فيما حذّر رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام من خطر اندلاع حرب جديدة بعد أربعة أشهر من سريان الهدنة الهشة.
وقال قاسم اسطنبولي، وهو ممثل مسرحي من سكان مدينة صور الساحلية التي طالها القصف السبت، إن أصوات الضربات "أعادت إلى الأذهان لحظات الحرب الصعبة التي كنا نعيشها في الجنوب، خصوصا في صور".
وأضاف "هذا يخلق شعورا بالخوف من أن تسوء الأمور أكثر".
وقالت إسرائيل إنها ردت على هجمات صاروخية من الأراضي اللبنانية، هي الأولى على شمال أراضيها منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر منهيا الحرب بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله اللبناني.
ونفى الحزب المدعوم من إيران ضلوعه في الهجمات الصاروخية التي لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنها، متهما "العدو الإسرائيلي" بالبحث عن "ذرائع لمواصلة اعتداءاته على لبنان".
ونددت إيران الأحد بالموجة الأخيرة من الضربات الإسرائيلية على لبنان ردا على هجوم صاروخي عبر الحدود بين البلدين.
ووصف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية اسماعيل بقائي في بيان الغارات الإسرائيلية بأنها "عدوان عسكري واسع النطاق"، مؤكدا أن الدولة العبرية تشكل "تهديدا فعليا للسلام والأمن الدوليين".
وفتح حزب الله جبهة ضد إسرائيل تضامنا مع حماس في بداية الحرب على غزة التي بدأت عقب هجوم الحركة الفلسطينية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
وأدت الهدنة إلى هدوء نسبي في لبنان بعد أكثر من عام من الأعمال العدائية، رغم الضربات التي تواصل إسرائيل تنفيذها على أهداف تقول إنها مرتبطة بحزب الله، منذ الانسحاب الجزئي لقواتها من جنوب لبنان في 15 شباط/فبراير.
Your browser does not support the video tag.