رئيس الوزراء: التوسع في حجم الإنتاج اليومي لاستقرار السوق وضبط أسعار السجائر
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعا، اليوم؛ بمقر الحكومة بمدينة العلمين الجديدة؛ لمتابعة نشاط عمل شركة الشرقية "إيسترن كومباني"، وذلك بحضور المهندس محمود عصمت، وزير قطاع الأعمال العام، كما شارك في الاجتماع عبر تقنية الفيديو كونفرانس، الدكتور محمد معيط، وزير المالية، وأحمد كجوك، نائب وزير المالية للسياسات المالية.
وصرح السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي لرئاسة مجلس الوزراء، بأن الاجتماع استعرض موقف نشاط عمل شركة الشرقية "إيسترن كومباني"، وحجم الإنتاج المتاح من مختلف منتجات الشركة، وما يتم تنفيذه من خطط عمل وبرامج تطوير لزيادة حجم الإنتاج، وصولا لتحقيق التوازن في الأسواق لمختلف منتجاتها.
وأضاف المتحدث الرسمي: تناول الاجتماع أيضا ما يتم في إطار توفير المواد الخام اللازمة لعمليات التصنيع لمختلف منتجات الشركة، وعلى رأسها "السجائر"، موضحاً أنه تم الإشارة في هذا الصدد إلى زيادة أوامر التوريد للمواد الخام، بما يسهم في زيادة حجم الإنتاج اليومي، وإتاحة المزيد من المعروض سعياً لاستقرار السوق وضبط الأسعار الخاصة بسلعة "السجائر".
وتمت الإشارة خلال الاجتماع إلى أن شركة "إيسترن كومباني"، تستحوذ على نحو 75% من حجم السوق الخاصة بسلعة "السجائر" في مصر، وهناك جهود متواصلة لطرح المزيد من الكميات من مختلف منتجات الشركة، وخاصة "السجائر"، تلبية لاحتياجات السوق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس الوزراء ايسترن كومباني أسعار السجائر احتياجات السوق حجم الإنتاج
إقرأ أيضاً:
الحكومة تمنح الشركة المصرية للأملاح والمعادن بالفيوم الرخصة الذهبية
وافق مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، في مقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، على مشروع قرار بمنح الرخصة الذهبية إلي الشركة المصرية للأملاح والمعادن بالفيوم "أميسال"، (ش. م. م)، عن مشروعها الخاص بإقامة وتشغيل مصنع لإنتاج سماد كبريتات البوتاسيوم، بقرية شكشوك، مركز ابشواي، محافظة الفيوم، علي مساحة 5600 م2، يوفر 100فرصة عمل، وذلك بتكلفة استثمارية تقدر بأكثر من 600 مليون جنيه.
وأوضح بيان مجلس الوزراء، الصادر اليوم الأربعاء، أن المشروع يسعى إلى نقل وتوطين التكنولوجيا والتقنيات الحديثة في مجال تصنيع كبريتات البوتاسيوم، والمساهمة في الحد من التأثيرات البيئية وخفض الانبعاثات الحرارية والغازية، وتحسين المناخ، من خلال الحد من الارتفاع المتزايد لمُلوحة بحيرة قارون مما يهدد النظام البيئي داخل محمية البحيرة.