اليوم العالمي لـ الباستا.. أنواعها وطرق تحضيرها
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
يحتفي العالم اليوم في الـ 25 من أكتوبر باليوم العالمي لـ الباستا، وتعد أطباق الباستا من الأكلات التي يفضلها العديد من الأشخاص، ويمكن تحضير الباستا بالعديد من الطرق المختلفة والصوصات المميزة.
كما يشتهر المطبخ الإيطالي بوصفات سهلة، كما يمكن تجضير الباستا بإضافة العديد من المكونات المختلفة والخضروات والجبن التي تضيف مذاق خاص ومميز.
اللازانيا
تعد اللازانيا من أفضل أنواع الباستا وهي عبارة عن طبقتين من المكرونة، يتم حشوها باللحم المفرومة والجبن ويتم خبزها في الفرن.
سباجيتي بولونيز
سباجيتي بولونيز من المكرونات اللذيذة التي يمكن تحضيرها بكل سهولة، فهي مزيج من الأسباجتي مع الصلصة الحمراء والحمة المفرومة.
رافييولي
هي عجينة الباستا محشوة باللحم أو الجبنة أو الخضار وتقدم مع صلصات مختلفة لكن أشهرها صلصة الطماطم.
فيتوتشيني
وهي عبارة عن شرائط الباستا الطويلة مع صوص بيضاء أو صوص الريحان الأخضر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الباستا
إقرأ أيضاً:
"الطعمة".. عادة رمضانية تعزز روح التكافل والمحبة بالحدود الشمالية
يعد شهر رمضان المبارك فرصةً متجددة لإحياء العادات الاجتماعية الأصيلة التي تعكس قيم التلاحم والتآخي بين أفراد المجتمع، ومن أبرزها عادة "الطعمة" في منطقة الحدود الشمالية.
وفي هذه العادة يتبادل الجيران أطباق المأكولات الرمضانية قبيل موعد الإفطار، في مشهد يجسد روح التكافل والمحبة.
أخبار متعلقة مراكز ضيافة الأطفال في المسجد الحرام خلال رمضان.. المواقع وأوقات العملنصيحة رمضانية.. خبيرة تربوية: استثمروا رمضان لتعزيز الأخلاق الحميدة لدى أبنائكموتشكل "الطعمة" واحدة من التقاليد المتوارثة التي يحرص عليها الأهالي، وتقوم ربات المنازل بإعداد أطباق متنوعة، ثم يتولى الأطفال أو أفراد الأسرة إيصالها إلى الجيران، تعزيزًا لروابط الود والتراحم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عادة "الطعمة" الرمضانية في الحدود الشمالية- واس الموروث الثقافيوقال عدد من ربات البيوت إن هذه العادة تُبرز معاني العطاء وتعزز العلاقات الاجتماعية، مشيرات إلى أن العديد من الأسر تستعد لها منذ بداية رمضان، عبر تجهيز أطباق بلاستيكية مخصصة لهذا الغرض، ما يضمن استمرارها دون الحاجة إلى استرجاع الأواني.
وتظل "الطعمة" جزءًا من الموروث الثقافي في المنطقة، وتعكس قيم الكرم والتآخي التي تميّز المجتمع، لتظل شاهدًا على أصالة العادات الرمضانية التي تتوارثها الأجيال.