كارثة البحر الميت .. ستة أعوام وجرح الأهالي لم يلتئم / صور وفيديو
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
#سواليف – خاص
يصادف، اليوم الجمعة ، الذكرى السنوية السادسة لفاجعة #البحر_الميت، حين أودت #سيول_عارمة نتجت عن #أمطار_غزيرة بحياة 22 شخصا، منهم 19 طفلا كانوا في #رحلة_مدرسية في منطقة وادي زرقاء-ماعين، لم يكتب لها العودة.
رغم مرور ست سنوات على الحادثة إلا أن #أهالي_الضحايا ما يزالون يعيشون كامل تفاصيلها المؤلمة كل يوم.
في ظهيرة الخامس والعشرين من تشرين الأول/أكتوبر لعام 2018، بدأت ” #رحلة_الموت “، التي تعتبر “أسوأ كارثة” لرحلة مدرسية عايش تفاصيلها طلاب من مدرستي فيكتوريا الخاصة والعال الحكومية وأفراد من عائلة العلي.
مقالات ذات صلة بوتين: الشرق الأوسط يقترب من حرب واسعة النطاق 2024/10/25ميلار وتلا وسارة وهاشم وغيرهم أطفال من إحدى المدارس الخاصة ذهبوا لاكتشاف الطبيعة في زرقاء ماعين فعادوا محملوين على الأكتاف في حادثة تسببت بحزن وغضب كبير.
في ذلك اليوم توقف باص المدرسة في المنطقة المشؤومة، قبل أن تداهمهم سيول جارفة قالت الحكومة إنها بسبب الأمطار الغزيرة ما أدى إلى غرق عدد منهم.
وحسب أهالي الضحايا ، أن ست سنوات مرّت على الحادثة وفقدان أبنائهم وبناتهم ، دون محاسبة المقصرين الحقيقيين من المسؤولين المباشرين وغير المباشرين، مع “غياب العدالة المطلوبة” والتي يبتغونها، حسب وصفهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سيول عارمة أمطار غزيرة رحلة مدرسية أهالي الضحايا رحلة الموت
إقرأ أيضاً:
منظومة تهتز واقتحام للاجتماعات.. فضائح مجلس الوزراء على الطاولة
شمسان بوست / كتب أ. شائع بن وبر
ما يحدث داخل أروقة مبنى رئاسة مجلس الوزراء، مخزٍ ومعيب، يكشف هشاشة النظام بداخله، دون احترام لهيبة هذا المكان ومكانته العليا للدولة.
اقتحام وتلفظ وفض اجتماع، يكشف مدى الفوضى داخل منظومة الوزارة، ويجسد صراع محتدم وطويل بين مسؤولين برز للسطح هذه المرة.
استبعاد تلك الشخصيات التي ترى أن المجلس وقف لها، وتحقيق شفاف في تلك الحادثة وفتح كل الملفات، مطلب شعبي لمعرفة حيثيات تلك الحادثة وكشف أي تجاوزات أو صفقات فساد أخرى سابقة قد يكشفها التحقيق.
أما الصمت على تلك الحادثة وتشكيل لجنة لحلحتها دون التحقيق في ملابساتها، يعني التواطؤ وبالتالي التمادي ومزيد من الفوضى والعبث داخل أروقة مجلس الوزراء.
احكم سوقك سيادة رئيس مجلس الوزراء، واستبعد كل من يحاول المساس بالنظام داخل مجلسك بعيدا عن العاطفة والحزبية والمصالح.