بريطانيا تحظر السجائر الإلكترونية في العام 2025
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
قررت الحكومة البريطانية حظر السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام اعتباراً من منتصف العام المقبل، معللة قرارها بالآثار البيئية السلبية لهذه المنتجات وعدم قابليتها لإعادة الرسكلة.
اعلانوأوضحت وزارتا الصحة والبيئة البريطانيتان، في بيان مشترك، أن هذه الخطوة تهدف إلى حماية البيئة والحد من استخدام الشباب للسجائر الإلكترونية، وقد كشف أندرو جوين، وزير الصحة العامة والوقاية، أن ربع الأطفال في الفئة العمرية مابين 11 و15 عاماً استخدموا السجائر الإلكترونية العام الماضي.
وأظهر استطلاع حديث في إنجلترا أن نحو مليون بالغ من غير المدخنين المنتظمين بدؤوا باستخدام السجائر الإلكترونية، مع تركز هذه الزيادة بين الشباب في الفئة العمرية 18-24 عاماً، فيما ارتفع استخدام هذه السجائر في إنجلترا بنسبة تجاوزت 400% بين عامي 2012 و2023.
ووفقاً لتقديرات مجموعة "ماتيريال فوكس" غير الربحية، يتم التخلص من نحو 5 ملايين سيجارة إلكترونية أسبوعياً.
ومن المنتظر أن يدخل الحظر حيز التنفيذ في غُرّة حزيران/ يونيو 2025، مع منح الشركات مهلة لبيع مخزونها المتبقي.
Relatedأربع دول فقط تبنت كل الإجراءات لمكافحة "آفة التدخين الفتاكة"في سابقة عالمية.. كندا تفرض طباعة تحذيرات من خطر التدخين على كل سيجارة أرقام صادمة.. خمس نقاط يجب معرفتها في اليوم العالمي للامتناع عن التدخينوتحذو بريطانيا بذلك حذو دول أوروبية أخرى، حيث وافقت المفوضية الأوروبية على تشريعات مماثلة في فرنسا وبلجيكا. وتؤكد هيئة الصحة الوطنية البريطانية أن التدخين الإلكتروني، رغم كونه أقل ضرراً من السجائر التقليدية، فإنه لا يخلو هو الآخر من مخاطر صحية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دراسةٌ طبيةٌ أمريكية تحذّرُ من استخدام السجائر الالكترونية رسميا.. سان فرانسيسكو تمنع السجائر الالكترونية السجائر الالكترونية تزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان والأمراض القلبية المملكة المتحدة السجائر الإلكترونية حظر اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب في يومها الـ384: استمرار قصف لبنان، وتشديد حصار غزة، وقتلى وجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي يعرض الآن Next مؤتمر باريس الدولي من أجل لبنان يجمع مليار دولار لمساعدة لبنان إنسانيا ودعمه عسكريا يعرض الآن Next حرب حضارية ضد "الهمجية".. نتنياهو ينفي استهداف المدنيين ويؤكد عزمه على تحرير لبنان من الإرهاب يعرض الآن Next هاريس تُحذر: ترامب "فاشي" وغير مؤهل للرئاسة الأمريكية يعرض الآن Next الخارجية الروسية: الاتفاق الاستراتيجي بين موسكو وبيونغيانغ يرتقي بالعلاقات إلى مستوى التحالف اعلانالاكثر قراءة اليونيفيل لـ"يورونيوز": الوضع خطر للغاية ولدينا كامل الحق في الدفاع عن النفس إذا لزم الأمر دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما امتثالًا لقوانين طالبان.. ولاية هلمند الأفغانية تحظر عرض صور الكائنات الحية في جميع وسائل الإعلام حب وجنس في فيلم" لوف" اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024روسياإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب اللهقطاع غزةحركة حماسغزةبولنداكوريا الشمالية -نووي - تهديدالاتجار بالبشرالعراق Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024المصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله قطاع غزة الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله قطاع غزة المملكة المتحدة السجائر الإلكترونية حظر الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله قطاع غزة حركة حماس غزة بولندا كوريا الشمالية نووي تهديد الاتجار بالبشر العراق السياسة الأوروبية السجائر الإلکترونیة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
رجل يمتلك فندقا فخما في الصين بعد 30 عاما من طرده منه.. وعد فأوفى
لم يكن يتخيل الشاب الذي طرد من أحد الفنادق وهو في بداية العشرينيات من عمره، أن يعود بعد نحو 30 عاما، ويصبح مالكا للفندق، بعد أن منح نفسه وعدا بتحقيق هذا الهدف في ذلك اليوم الذي لا ينساه من ذاكرته، فما القصة؟.
رجل يعود ويمتلك فندقا فخما بعد 30 عاما من طرده منهفي عام 1991، واجه الشاب الذي لم يكن يتخطى حينها الـ23 عاما، والذي يدعى سيمون سيو، موقفا محرجا ومذلا، حيث طُرد من أحد أرقى فنادق ماكاو في الصين، ليمنح نفسه وعدا حينها: «أقسم أنني سأشتريه يومًا ما»، بحسب «NDTV».
«في عام 2024، تحقق وعد الطفولة، أسس سيو، البالغ من العمر 65 عامًا الآن، شركته الخاصة لتطوير العقارات، وهو الآن مالك المكان الذي طُرد منه ذات يوم»، هكذا كشف التقرير.
لم يكن الدافع وراء شرائه للفندق، الذي افتتح أبوابه في عام 1928، نابعاً من الحقد، بل رغبة في استعادة جزء مهم من تاريخ ماكاو.
بعد عملية استحواذ، واجه سيو التحدي الهائل المتمثل في تجديد المبنى الذي يعود تاريخه إلى ما يقرب من قرن من الزمان، خاصة أنه موقع تراث ثقافي محمي.
لماذا قرر الرجل شراء الفندق بعد 30 عاما من طرده من داخله؟وطور فريقه حلولاً مبتكرة، بما في ذلك طريقة جديدة للتكديس، لتعزيز الهيكل دون تغيير جوهره التاريخي، وعلى الرغم من مواجهة العقبات، بما في ذلك التأخيرات الناجمة عن جائحة كوفيد-19، فقد اكتمل التجديد.
ويضم الفندق الآن 114 غرفة على الطراز القديم، ومعرض الممر الثقافي التاريخي، وخطط لإنشاء مركز تسوق وبار على السطح، من بين وسائل الراحة الأخرى.
ويبرر السيد سيو كل قرش أنفقه ويؤكد على أهمية الحفاظ على التراث التاريخي في السياحة، مؤكدا لشبكة «سي إن إن»: «بالنظر إلى الماضي، فإن المشاريع مثل فندق سنترال المعروضة للبيع قليلة ونادرة نسبيًا، وخاصة تلك التي تتمتع بتاريخ طويل، هناك مقولة أقولها للجميع من حولي وهي أن المال يمكن أن ينتج الحجم، لكن المال لا يمكنه إعادة إنتاج التاريخ».