سواليف:
2025-02-22@21:29:21 GMT

الأرانب

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

#الأرانب

#محمد_طمليه

كنت,يوم الجمعة الماضي ,في الأغوار : بالمناسبة , رأيت السياج الذي يفصلنا عن اليهود … السياج الذي لم نجرؤ ؟

؛ رغم كل الهياج , أن نقترب منه… أن نعبر الى الارض التي امتلأت بها قصائدنا دون أن يمتلئ بها وجداننا… الأرض التي استخدمناها مثل ورقة((كلينكس))لازالة الزبد الذي تراكم على الشفه جراء الهتاف الغاضب بعد كل مجزرة… الارض التي طويناها مثل يافطة انتخابية تحت الابط , ثم فردناها مثل(( شرشف ليلة الدخلة)) على طاولة المفاوضات… الأرض التي زرعناها لغوا , فأينبع اللغو قامات تنحني.

مقالات ذات صلة #في_المعصرة 2024/10/20

ها أن مخالب السياج تحمل مزقآ من لحم شهدائنا الذين عبروا رغمآ عنا. وها أن ذاكرة التراب ما تزال ترفل بوقع خطواتهم الأخيرة . وها أن الهواء ما يزال يضج بالدوي الذي أفناهم : انهم شهداؤنا الذين غافلوا خيبتنا , وحاولوا التمرد على((قدسية)) السياج , فعاقبناهم بتهمة العقوق.

أرض وأرانب . سياج وأرانب. أفواه تصوغ الشعارات, وأرانب تصفق في القاعة, أفواه تتحايل على التاريخ, وأرانب ترتع بانتظار طلقة الصياد. أفواه تمضغ, وأرانب تتكاثر على حد السكين..

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: في المعصرة

إقرأ أيضاً:

بالمورال.. القصر الذي دمّر زواج ديانا وتشارلز!

متابعة بتجــرد: كشف أحد مرشدي قصر بالمورال عن اللحظة التي بدأ فيها زواج تشارلز وديانا “يتدهور” أثناء وجودهما في العقار الاسكتلندي، بعد فترة وجيزة من زفافهما عام 1981.

تم تقديم هذه الادعاءات من جانب جيلي (خبير صيد وصيد الأسماك)، ولكن لم يُذكر اسمه في كتاب المؤلف الملكي توم كوين الجديد Yes, Ma’am: The Secret Life of Royal Servants، والذي من المقرر إصداره الشهر المقبل.

في مقتطف من الكتاب الذي يفصّل روايات الخدم الملكيين على مر السنين، روى المرشد كيف كرهت أميرة ويلز الراحلة بالمورال.

وأوضح أن كراهية الليدي ديانا للمقر الاسكتلندي كانت بسبب الملل من الأنشطة الخارجية التقليدية، على الرغم من نشأتها في الطبيعة وفي كنف عائلة تستمتع بالصيد على أنواعه.

وأضاف أنها كانت تفضّل المدينة وتكره الرياضات الريفية، وهو اعتراف صدم أمير ويلز آنذاك، الذي كان صيّاداً متحمّساً للثعالب.

كان الملك تشارلز يعشق المطاردة في شبابه، وبعد صيده الأول تلطّخ على ما يبدو بدماء أول ثعلب وأول غزال أطلق عليه النار وقتله وفقاً للتقاليد الملكية.

لكن ديانا كانت أقل إعجاباً بهذا النشاط، ولم تستطع الانخراط فيه، وكان ذلك السبب الذي قوّض زواجهما منذ البداية، وليس خيانة زوجها لها.

وقال المصدر: “أعتقد أن هذه كانت بداية تدهور علاقتهما، وليس كما كان يقول الناس من أن السبب هو علاقة الأمير بامرأة أخرى!”.

وفي الوقت نفسه، أدى ملل ديانا إلى طرح بعض النكات الوقحة لتمضية الوقت، وفقاً لما جاء في الكتاب.

وخلال إحدى النزهات عندما كانت ترافق زوجها في إحدى هواياته المفضلة، سمحت الأميرة لمللها بالتغلّب عليها واستفزت مجموعة الصيادين المتحمّسين، إذ أوضح المرشد: “أتذكّر ذات مرة أنها كانت تجلس بهدوء وتشاهد كل ما يجري من مناقشات حول الذباب الذي يجب استخدامه. بدت وكأنها تشعر بالقليل من الملل، وعندما هدأ كل شيء للحظة، نادت الأمير تشارلز قائلةً: “عزيزي، ألن يكون من الأسهل استخدام شبكة فقط!””.

من الواضح أن هوايات الأمير والأميرة الويلزية المختلفة أصبحت نقطة خلاف مستمرة طوال زواجهما.

وفي تسع رسائل كتبتها الأميرة ديانا في السنوات الأولى من زواجها المحكوم عليه بالفشل من تشارلز، والتي تم بيعها بالمزاد العلني في حزيران (يونيو)، أخبرت مود بيندري، مدبّرة منزل عائلتها السابقة، كيف حقق شهر العسل “نجاحاً هائلاً” وقالت إنها وتشارلز أمضيا “وقتاً ممتعاً”.

لكن رسائلها أخفت حقيقة حزينة وكتبت بيني جونور، مؤلّفة كتاب الدوقة، أن الاختلافات بين الزوجين أصبحت واضحة تماماً في شهر العسل.

في حين كان الملك المستقبلي يتخيّل السباحة والقراءة والرسم وكتابة رسائل الشكر، كانت ديانا تتوقع الدردشة: “لقد أخذ معه ألوانه المائية وبعض اللوحات القماشية وكومة من الكتب التي ألّفها الصوفي والكاتب الأفريكاني لورانس فان دير بوست، والتي كان يأمل أن يتشاركها مع ديانا ثم يناقشها في المساء”، كتبت جونور.

وأضافت: “لكن ديانا لم تكن قارئة جيدة. كانت تكره كتبه البائسة وتشعر بالإهانة لأنه قد يفضّل دفن رأسه في أحدها بدلاً من الجلوس معها والتحدث إليها. كانت أيضاً مستاءة من جلوسه لساعات على حامل الرسم الخاص به، وكان هناك العديد من الصفوف المشتعلة. ذات يوم، عندما كان تشارلز يرسم على سطح شرفة بريتانيا، ذهب لينظر إلى شيء ما لمدة نصف ساعة. وحين عاد وجد أنها دمّرت لوحته وكل المواد التي كان يستخدمها”.

وفي عام 2018، كشفت سيرة ذاتية ملكية مذهلة كتبها المراسل الملكي روبرت جوبسون أن الأمير تشارلز كان يعاني من ألم شديد بسبب قراره بإلغاء زفافه إلى ديانا.

ورغم إدراكه أن علاقته بابنة الأرستقراطي غير متوافقة، إلا أنه شعر بالعجز عن فعل أي شيء حيال ذلك. وقال إن فسخ الخطوبة “كان سيكون كارثياً”.

ومن بين القنابل الأخرى التي تم الكشف عنها في أحدث كتاب لتوم كوين، مدى غضب الملك تشارلز.

وتكشف السيرة الذاتية أن الملك “سيفقد أعصابه في ثانية واحدة” إذا لم يتم تلبية مطالبه الخاصة للغاية، كما زعم المطّلعون في الكتاب المقبل.

وأوضحوا أن تشارلز والملكة كاميلا يعاملان موظفيهما دائماً “بشكل جيد”، لكن الملك عُرضة لـ”نوبات غضب صغيرة”.

main 2025-02-20Bitajarod

مقالات مشابهة

  • مَن هو الأسير الإسرائيلي الذي قبَّل رأس جنود حماس؟.. «المظروف» لم يكن هدية
  • لأبراهام مانغيستو الذي أفرجت عنه حماس اليوم قصة مختلفة... فما هي؟
  • قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
  • السفير غملوش: إعادة الاعمار والبقاء في الارض هما المقاومة الحقيقية
  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • حور محب.. القائد الذي أنقذ مصر من الفوضى وأعاد مجد الفراعنة| شاهد
  • محمد رضا «معلم السينما» الذي أضحك الأجيال
  • بالمورال.. القصر الذي دمّر زواج ديانا وتشارلز!
  • وفاة حكومة دار عطاوة الوهمية
  • أسير حرب أوكراني: التنازل عن الأرض يعني التخلي عن الأوكرانيين الذي يعيشون عليها