كيا سيراتو موديل 2011 "أوتوماتيك" بأقل سعر للمستعمل
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
تعتبر السيارة كيا سيراتو من أشهر السيارات التي قدمتها العلامة الكورية الجنوبية في مصر، حيث تنتمي هذه النسخة إلى فئة السيدان، واستطاعت منذ انطلاقها بمختلف أجيالها أن تحصل على شعبية كبيرة نسبة إلى الاعتمادية والتجهيزات الخاصة بكل طراز.
. أرخص عربية عائلية بـ 7 مقاعد في سوق المستعمل
تعتمد السيارة كيا سيراتو موديل 2011 على ناقل سرعات أوتوماتيك، مع تقنية الدفع الأمامي للعجلات، متصل بمحرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1600 سي سي، يضخ قوة قدرها 124 حصانا عند 6300 دورة في الدقيقة، و156 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران.
تأتي السيارة كيا سيراتو موديل 2011 بمواصفات قياسية من ناحية استهلاك الوقود تقدر بـ 6.8 لتر لكل 100 كيلومتر، بينما دعمت بعدد من التجهيزات منها، مرايات جانبية كهربائية، نظام صوتي ترفيهي وعدد 4 مكبرات، مكيف هواء.
زودت السيارة كيا سيراتو موديل 2011 بفرامل ABS مانعة للانغلاق، ونظام التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، وعدد 2 من الوسائد الهوائية للحماية AIRBAGS، بالاضافة إلى وجود قفل مركزي للأبواب، إنذار مانع للسرقة، نوافذ كهربائية أمامية وخلفية.
قاعدة العجلات 2650 مم.الطول الكلي 4530 مم.العرض الكلي 1775 مم.الارتفاع الكلي 1460 مم.
ظهرت السيارة كيا سيراتو موديل 2011 في السوق المصري للسيارات المستعملة، بحالة الفبريكا من الداخل، مع إجراء تحديثات خارجية عدا السقف، بالاضافة إلى حالة فنية جديدة، وبسعر يبلغ 480 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيا سيراتو كيا سيراتو سيراتو موديل 2011 كيا سيراتو موديل 2011 سيارة كيا سيراتو موديل 2011
إقرأ أيضاً:
تغير نمط الحياة يبطئ زيادة أعمار الأوروبيين
تباطأ ارتفاع متوسط العمر المتوقع للإنسان في جميع أنحاء أوروبا منذ عام 2011، وفق بحث جديد أجرته جامعة إيست أنجليا، أشار إلى 3 أسباب رئيسية إلى جانب جائحة كورونا وراء هذا التغير.
وكشفت الدراسة أن الطعام، والخمول البدني، والسمنة هي المسؤولة إلى حد كبير وراء تراجع التطلع إلى طول العمر.
ومن بين 20 بلداً تمت دراستها، شهدت إنجلترا أكبر تباطؤ في متوسط العمر المتوقع، بحسب "مديكال إكسبريس".
وأشار فريق البحث إلى أنه من أجل إطالة عمرنا، نحتاج إلى إعطاء الأولوية لأنماط الحياة الصحية في سنوات شبابنا، مع حث الحكومات على الاستثمار في مبادرات الصحة العامة الجريئة.
نقطة التحولوقال الدكتور نيك ستيل الباحث الرئيسي: "من عام 1990 إلى عام 2011، استمر الانخفاض في الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطانات في التسبب في طول العمر المتوقع في أوروبا".
وتابع: "لكن عقوداً من التحسن الثابت تباطأت أخيراً حوالي عام 2011، مع اختلافات دولية ملحوظة".
وأوضح ستيل: "وجدنا أن الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية كانت المحرك الأساسي لانخفاض هذا التحسن في متوسط العمر المتوقع بين عامي 2011 و2019. ومن غير المستغرب أن تكون جائحة كوفيد مسؤولة عن انخفاض متوسط العمر المتوقع بين عامي 2019 و2021".
وأدى التقدم في الصحة العامة والطب في القرن العشرين إلى زيادة متوسط العمر المتوقع في أوروبا عاماً بعد عام؛ لكن هذا لم يعد هو الحال.
سقف بيولوجي لطول العمروقال الباحثون إنه على الرغم من الركود، فإننا لم نصل بعد إلى سقف بيولوجي لطول العمر.
وأوضح ستيل: "إن متوسط العمر المتوقع لكبار السن في العديد من البلدان لا يزال يتحسن، ما يدل على أننا لم نصل بعد إلى سقف طول العمر الطبيعي.
و"احتفظت دول مثل: النرويج، وأيسلندا، والسويد، والدانمرك، وبلجيكا بمتوسط عمر متوقع أفضل بعد عام 2011، وشهدت انخفاضاً في الضرر الناجم عن المخاطر الرئيسية لأمراض القلب، بمساعدة سياسات الحكومة".
و"على النقيض من ذلك، كان أداء إنجلترا والدول الأخرى في المملكة المتحدة هو الأسوأ بعد عام 2011، وأيضاً أثناء جائحة كوفيد، وشهدت بعضاً من أعلى مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان، بما في ذلك سوء التغذية".