قدمت شركة Ulefone، أحدث هواتفها المتينة تحت اسم Armor Mini 20T Pro وArmor Mini 20 Pro، والتي تقدم طفرة جديدة في عالم الهواتف الذكية المتينة.


وبحسب ما ذكره موقع "gizmochina"، يعد كلا الطرازاين من أقوي الهواتف الذكية في العالم، يجمع كلاهما بين قوة الأداء وموصلات 5G، وهما مثاليان للمستخدمين الذين يحتاجون إلى هواتف يمكن الاعتماد عليها في الظروف الصعبة.

 

 

 

بإمكانات استثنائية.. Ulefone تبتكر جهاز لوحي متين يدعم التصوير الحراري موبايلات تتحمل كل الظروف.. Ulefone تكشف عن أفضل الهواتف المتينة في العالم

 


تتوفر هذه الهواتف للطلب المسبق عالميا عبر مواقع التجارة الإلكترونية، حيث تتميز بتصميم مدمج وميزات احترافية تلبي احتياجات عشاق الأنشطة الخارجية والمحترفين في مجالات السلامة والأمن، إليك أبرز ميزات هاتفي Armor Mini 20T Pro وArmor Mini 20 Pro.


شاشة مدمجة وقوية


يأتي كلا الطرازين بشاشة عالية الدقة مقاس 4.7 بوصة، والتي توفر توازنًا مثاليًا بين صغر الحجم وجودة الصورة. ورغم تصميمهما القوي، تتمتع هذه الهواتف بصورة واضحة ومشرقة، سواء في الاستخدام اليومي أو اللعب أو مشاهدة الفيديو.


متانة لا تُضاهى


تم تصميم Armor Mini 20T Pro وArmor Mini 20 Pro لتكون معتمدتين للصمود في الظروف القاسية، حيث تحظى بدعما لمقاومة الماء والغبار وفقا لمعايير IP68/IP69K وحاصلة على شهادة المتانة العسكرية MIL-STD-810H، يمكن لهذه الهواتف تحمل السقوط من ارتفاع يصل إلى مترين والغمر في المياه حتى مترين لمدة 24 ساعة، مما يجعلها الخيار المثالي للمغامرات في الهواء الطلق.

Armor Mini 20T Pro وArmor Mini 20 Proميزات تصوير مبتكرة


يتميز هاتف Armor Mini 20T Pro بكاميرا تصوير حراري FLIR Lepton 3.5 المدمجة، مما يتيح للمستخدمين الكشف عن التوقيعات الحرارية، مفيدة لخبراء البناء وخدمات الطوارئ، بينما يأتي Armor Mini 20 Pro مزودا برؤية ليلية بالأشعة تحت الحمراء، مما يمنح رؤية واضحة في ظروف الإضاءة المنخفضة، وهو ما يهم رجال الإنفاذ والأشخاص الذين يتنقلون في الظلام.


بطارية تدوم طويلا


يحزم كلا الهاتفين بطارية قوية بسعة 6200 مللي أمبير، تضمن هواتف Armor Mini أداء مستداما، حتى في المناطق النائية، ويدعم كلا النموذجين الشحن السريع بقوة 33 وات والشحن اللاسلكي بقوة 15 وات.


أداء فائق مع سعة تخزين واسعة


يعمل هاتف Armor Mini 20T Pro بمعالج ميدياتك Dimensity 6300 5G، ويوفر أداء سلسا للألعاب والتطبيقات. مع ذاكرة تصل إلى 16 جيجابايت وسعة تخزين 256 جيجابايت (قابلة للتوسيع حتى 2 تيرابايت)، مما يوفر مساحة كافية لتلبية جميع احتياجات المستخدمين، بينما يوفر Armor Mini 20 Pro، أداء مشابها مع ميزات قوية.

هاتف Armor Mini 20T Proميزات إضافية


تأتي الهواتف مع مجموعة إضاءة LED متعددة الوظائف، بما في ذلك أضواء التحذير لحالات الطوارئ، مما قد يكون منقذا للحياة في المواقف الحرجة. كما تحتوي على حامل كاميرا الجسم، مما يجعلها خيارا مثاليا لرجال الإنفاذ، ومع دعم 5G، تكون هذه الهواتف مثالية للتطبيقات المتعددة والألعاب.

السعر والتوافر


يبدأ سعر Ulefone Armor Mini 20T Pro من 330 دولار (أي ما يعادل 16 ألف جنيه مصري)، بينما يتوفر Armor Mini 20 Pro بسعر 250 دولار (أي ما يعادل 12.200 جنيه مصري)، يتوفر كلا الهاتفين في متناول مستخدمي الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم الراغبين في اقتناء أجهزة تدعم 5G مع ميزات متطورة.

Armor Mini 20 Pro

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الهواتف الهواتف الذكية أقوى الهواتف الذكية

إقرأ أيضاً:

“ساعة يوم القيامة”.. 89 ثانية تفصلنا عن نهاية العالم

التوقيت يتناقص، من دقيقتين العام الماضي إلى 89 ثانية.. هذا الوقتُ المتبقي قبلَ أن تدق ساعة الصفر بتوقيتِ “ساعةِ يومِ القيامة”.. بعدَ ذلك، سينقلب العالمُ رأساً على عَقب، البشرية ستَفنى، ونهايةُ العالم تُصبحُ واقعاً.
كلام قد لا يبدو مريحاً على الإطلاق ولكنْ هذا هو الهدفُ أصلاً من ساعة يومِ القيامة، فالتحذيرُ من الكارثةِ الكبرى وهي النقطةُ النظريةُ للإبادةِ الكاملة.

الكارثة الكبرى
ويتخوف العالم من أنّ يحلَّ منتصفُ الليلِ بتوقيتِها، لأنّ الكوارثَ حينَها ستتوالى علينا ليس بسبب عواملَ خارجية بل من صُنعِ يدِ البشرية.
عنوان هذا العام على موقع “ساعة القيامة” كان “89 ثانية تفصلنا على الكارثة”.
وتشكل الساعة التي أسسها العالم، ألبرت أينشتاين، وباحثون من جامعة شيكاغو عام 1947، مقياسا لمدى اقتراب البشرية من تدمير ذاتها، وكلما قاربت الساعة من بلوغ منتصف الليل، زادت فرص اندثار البشرية.
العام الماضي، صرح نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن “ساعة القيامة” التي ترمز إلى مدى اقتراب نشوب حرب نووية، أظهرت عقاربها أن هناك “دقيقتين متبقيتين” لكن، وفقاً لتصريحاته، هذا لا يعني أن عملية التصعيد لا رجعة فيها، مشيراً إلى ضرورة التعامل بكل مسؤولية مع الأحداث الراهنة.

تناقص تدريجي
وضعت الساعة مقياسها لاندثار البشرية عام 1947، وتناقض تدريجيا من 100 ثانية قبل منتصف الليل، في 2020، ثم 90 ثانية في 2024، و89 ثانية في 2025.
وتدق هذه الساعة منذ 77 عاماً، أيْ عندَما أنشأتها منظمة “Bulletin of the Atomic Scientists”، وتقومُ بتحديثِ الوقتِ سنويًا بناءً على المخاطرِ الكارثيةِ على الكوكبِ والبشرية.
وبطبيعةِ الحال، معَ كلِّ سنةٍ نتقدمُ فيها تتراكم الكوارثُ ومسبباتُ إبادةِ البشريةِ تتزايدُ معَها. من بينِها المخاطرُ منِ اندلاعِ حربٍ نوويةٍ، وتغيّرُ المناخِ وحتى الأمراضُ الوبائية، وهذه كلُّها تؤخذُ بعينِ الاعتبارِ عندَ ضبطِ الساعة.
ولحسنِ الحظِّ إذاً.. لم تصل الساعة مطلقًا إلى منتصفِ الليلِ بعد، ويمكنُ حتى إعادتُها إلى الوراء، وهنا تكمنُ الغايةُ منَ الساعة اتخاذُ إجراءاتٍ جريئةٍ وملموسةٍ لخفضِ الكوارثِ التي تهدّدُ البشرية.
أعلنت المنظمة، أمس الثلاثاء، وفي مؤتمر افتراضي نشر على موقعها الرسمي، أن العالم أصبح بالفعل على حافة الهاوية، مع بقاء 89 ثانية فقط على منتصف الليل.
وقالت إن “أي تحرك ولو لثانية واحدة ينبغي أن يُنظر إليه باعتباره مؤشرا على الخطر الشديد وتحذيرا لا لبس فيه بأن كل ثانية من التأخير في عكس المسار تزيد من احتمال وقوع كارثة عالمية”.

وقوع حرب نووية
عدد بيان صحفي للمؤسسة، أسباب عدة، من بينها خطر وقوع حرب نووية، وتغير المناخ وإساءة استخدام العلوم البيولوجية، والذكاء الاصطناعي، بينما “يفشل قادة الدول في معالجة هذه المخاطر”.
ويشير إلى أن الصراع في أوكرانيا “قد يتحول إلى صراع نووي في أي لحظة بسبب قرار متهور أو نتيجة لحادث أو سوء تقدير”.
ويهدد الصراع في الشرق الأوسط بالخروج عن السيطرة إلى حرب أوسع نطاقا دون سابق إنذار، بينما تعمل البلدان التي تمتلك الأسلحة النووية على زيادة حجم ودور ترساناتها، وتستثمر مئات المليارات من الدولارات في الأسلحة القادرة على تدمير الحضارة.
ومن بين التهديدات أيضا انهيار عملية ضبط الأسلحة النووية، وضعف الاتصالات بين القوى النووية.
ومن المثير للقلق أن البلدان التي لا تمتلك أسلحة نووية تفكر في تطوير ترساناتها الخاصة.

تغير المناخ
البيان أيضا أشار إلى تأثيرات تغير المناخ، العام الماضي، مثل ارتفاع مستوى سطح البحر ودرجة حرارة سطح الأرض، واستمرار انبعاث الغازات المسببة للانحباس الحراري والظواهر الجوية المتطرفة، مثل الحرائق والأعاصير.
بيولوجيا، لاتزال الأمراض الناشئة والمعاودة الظهور تهدد الاقتصاد والمجتمع وأمن العالم، مثل إنفلونزا الطيور التي انتشرت بين الحيوانات والبشر، ما “يهدد بحدوث جائحة بشرية مدمرة”.

المختبرات البيولوجية
هناك أيضا مخاطر المختبرات البيولوجية وضعف الرقابة عليها، وهو ما يهدد بنشر الأمراض وسط المجتمعات.
وأدت التطورات السريعة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى زيادة خطر تمكن إرهابيين ودول من تصميم أسلحة بيولوجية لا يمكن مواجهتها.
وحذر أيضا من خطر دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في المعارك الحربية.

الذكاء الاصطناعي
“وتثير مثل هذه الجهود تساؤلات بشأن المدى الذي قد يُسمح فيه للآلات باتخاذ القرارات العسكرية حتى القرارات التي قد تتسبب في وفيات على نطاق واسع، مثل الأسلحة النووية”.
وفي الفضاء، هناك خطر تطوير الصين وروسيا قدرات مضادة للأقمار الصناعية، وربما وضع أسلحة نووية في المدار.

أسلحة نووية في المدار
وما يفاقم من الخطر “انتشار المعلومات المضللة، ونظريات المؤامرة… التي تطمس بشكل متزايد الخط الفاصل بين الحقيقة والزيف”، مع استخدام ذلك في تقويض الانتخابات وقمع حرية التعبير وحقوق الإنسان.
والتقدم في مجال الذكاء الاصطناعي يجعل من السهل نشر المعلومات الكاذبة عبر الإنترنت، التي يصعب اكتشافها.
وقال البيان إن “الاستمرار بشكل أعمى على المسار الحالي هو شكل من أشكال الجنون”.
ودعا الولايات المتحدة والصين وروسيا إلى “سحب العالم من حافة الهاوية”، من خلال إجراء “نقاشات حسنة النية عن التهديدات العالمية”.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أقوى من كريستيانو رونالدو.. مفاجأة للأهلي قبل كأس العالم للأندية
  • تعديل عقارب ساعة «نهاية العالم»
  • أقوى 10 أساطيل جوية عسكرية في العالم (2025).. هذا هو ترتيب تركيا
  • "ساعة نهاية العالم" تقترب ثانية واحدة من منتصف الليل
  • ساعة نهاية العالم تقترب ثانية واحدة من منتصف الليل
  • “ساعة يوم القيامة”.. 89 ثانية تفصلنا عن نهاية العالم
  • هواوي Nova 13i.. هاتف بمواصفات قوية وتصميم أنيق
  • سامسونج Galaxy S25 Ultra: قفزة نوعية في عالم الهواتف الذكية
  • منتخب اليد يواجه فرنسا في مواجهة مصيرية بدور ربع نهائي بطولة العالم
  • لتجنب التسمم الغذائي.. إرشادات ضرورية لتخزين الأطعمة المطبوخة بالثلاجة