من يريدون قتل كيكل يريدون دفن أسراراهم التي بطرفه كمتعاونين واجانب وأحزاب وحتي بعض الطوابير داخل الجيش..
اهمية كيكل ليس في عدد قواته فقط
اهمية كيكل الأولي في المعلومات
– هناك كم هائل من المعلومات عند كيكل يتجاوز تفاصيل واسرار المليشيا الي المتعاونين من القيادات الأهليه والحزبية والتجار ومهربي الوقود وحتي المتعاونين داخل المؤسسة العسكرية
– كيكل اخرج منطقة كاملة وهي البطانة من التعاون والتجنيد مع الدعم السريع فلن يتجند بعد اليوم اي شخص من شرق الجزيرة والبطانه مع المليشيا والمليشيا لن تقبل في صفوفها اي شخص من هذه المناطق
– كيكل يستطيع تزويد الجيش بمعلومات عن التسليح وعن المسيرات ومشغلي المسيرات وعن طرق التهريب
و حتي عن استراتيجية المليشيا وعن اهدافها بتوسيع رقعة الحرب .

.
– كيكل ممكن ان يعطي ارقام حقيقية لعدد جنود المليشيا في الاقليم الاوسط ككل وعدد مركباتهم ومخازن تسليحهم وطرق الامداد وطرق تحويل الاموال ..
الرجل صندوق اسرار وتشنج المليشيا وصراخ القحاتة يؤكد اهمية كنز المعلومات الذي وقع بين ايدي الجيش.
– الضربة كبيرة والصراخ علي قدر الألم ..

Alnour Sabah

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

المليشيا منذ هزيمتها في جبل مويا في حالة تراجع وهزائم متواصلة

إستمرار عملية انهيار المليشيا كل هذا الوقت منذ هزيمتها في ولاية سنار يدل على ضخامة حجمها. مثل كل الأشياء الكبيرة عندما تنهار.

وهذا شيء يدعو للدهشة. كيف لقوة بهذا الحجم أن تهزم؟ فهي من القوة بحيث أن انهيارها نفسه يستمر لوقت غير قصير قبل أن يكتمل. فكيف هزمت في الأساس؟

لا توجد أي مبالغة في هذا الكلام. فالمليشيا منذ هزيمتها في جبل مويا في حالة تراجع وهزائم متواصلة، وبشكل متسارع؛ فقدت ولاية سنار ثم مدني وتقدم الجيش شمالا. وفي العاصمة بمدنها الثلاث يتقدم الجيش وتتراجع المليشيا بشكل مضطرد:
– التقدم من كرري إلى المهندسين وتحرير الإذاعة ثم الزحف جنوبا وغربا،

-عبور الجسور نحو الخرطوم وبحري والتقدم في بحري بشكل مستمر والاقتراب من فك الحصار عن القيادة العامة،
– تقدم متواصل لجيش سلاح المدرعات،
– وأخيرا وليس آخرا التقدم في محور الجيلي وتحرير عدد من المناطق وحصار المصفاة بشكل كامل.

نحن أمام عملية انهيار ممتدة في الزمن، ولكنها عملية انهيار في النهاية، وامتدادها في الزمن يدلنا على حجم قوة المليشيا التي أصابها الترهل والفشل، والتي أصبحت تقاتل في معركة خاسرة. فالواضح أنها لا تستطيع وقف هذا الانهيار، وأن الجيش أصبح هو المتحكم في سير الحرب وفي اتجاهها الذي يدل على نصر ساحق للجيش. الذي يبطئ من التحقق النهائي لهذا النصر هو الوقت الذي تأخذه عملية الانهيار لمليشيا كانت فيما مضى جيشا جرارا استطاع أن يسيطر على كل هذه المساحة ويهدد باقي السودان.

ربما الاستثناء الوحيد في هذا الانهيار الشامل هو دارفور والفاشر تحديدا، حيث ما تزال المليشيا قادرة على شن هجوم على المدينة. ومع ذلك فإن الإعداد للهجوم أصبح يأخذ وقتا طويلا، و إذا فشل الهجوم فإن إعادة الكرة ستأخذ وقتا سيتسارع خلاله انهيار المليشيا في ما تبقى من الجزيرة وفي الخرطوم وربما في كردفان. فإذا فشلت الهجمة الحالية على الفاشر والتي جرى الإعداد لها ربما لأشهر، فما هو الوقت الذي يتطلبه الإعداد لمحاولة جديدة؟
لن يقف الجيش والقوات المشتركة والقوات المساندة الأخرى خلال هذه الفترة مكتوفي الأيدي بكل تأكيد. وقد بدأ الجيش والقوات المشتركة ينشطون بالفعل في محاور شمال دارفور منذ فترة؛ أي لم يعد الأمر كما في السابق المليشيا تهاجم طوال الوقت والجيش يدافع. أصبحت هناك تحركات هجومية للقوات المشتركة للهجوم والسيطرة على الأرض وقطع طرق الأمداد والاشتباك مع متحركات المليشيا في الصحراء، وسيتواصل هذا النشاط بشكل متصاعد.
ولذلك، إذا نجح أبطال الفاشر هذه المرة، ربما يكون الهجوم الحالي هو الهجوم الأخير للمليشيا على الفاشر، بعدها قد نرى هجوم للجيش والمشتركة في عدد من المحاور مثلما يحدث في الجزيرة والخرطوم، وخصوصا بعد التحرير الوشيك لكامل ولاية الخرطوم أو أجزاء واسعة منها.

الخلاصة، المليشيا في حالة انهيار في الجزيرة والخرطوم رغم مظاهر المقاومة التي لا معنى لها. وبالنسبة للفاشر فإن المليشيا تهاجمها بآخر ما تملكه من قوة، وإذا فشلت هذه المرة فقد لا تجد الوقت الكافي للإعداد لهجوم جديد لا على الفاشر ولا على أي مكان آخر. هذا لا يعني بالضرورة أنها ستستسلم ولكنه يعني أن الأوان سيكون قد فات على المحاولة، وأنها ستكون محاولة بلا معنى.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: نحو 30% من اللاجئين السوريين يريدون العودة الى بلادهم
  • الأمم المتحدة: 30% من اللاجئين السوريين بالشرق الأوسط يريدون العودة لبلادهم
  • الأمم المتحدة: نحو 30% من اللاجئين السوريين يريدون العودة إلى ديارهم
  • رغم اتفاق وقف إطلاق النار.. الجيش الإسرائيلي يُعلن إعادة الانتشار داخل جنوب لبنان
  • الجيش اللبناني يتسلم مراكز عسكرية لتنظيمات فلسطينية داخل لبنان
  • الجيش خدع المليشيا في معركة العبور؛ عبر إلى بحرى والخرطوم في نفس الوقت
  • المليشيا منذ هزيمتها في جبل مويا في حالة تراجع وهزائم متواصلة
  • المليشيا تستهدف محطة المرخيات التحويلية
  • داخل عيترون.. هذا ما فعله الجيش الإسرائيليّ
  • شاهد بالفيديو.. فنان الربابة “ود البلة” يطلق أغنية جديدة لقائد درع الشمال (كيكل ما بنقدر أنا غنيت فوق الدرع)