من يريدون قتل كيكل يريدون دفن أسراراهم التي بطرفه
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
من يريدون قتل كيكل يريدون دفن أسراراهم التي بطرفه كمتعاونين واجانب وأحزاب وحتي بعض الطوابير داخل الجيش..
اهمية كيكل ليس في عدد قواته فقط
اهمية كيكل الأولي في المعلومات
– هناك كم هائل من المعلومات عند كيكل يتجاوز تفاصيل واسرار المليشيا الي المتعاونين من القيادات الأهليه والحزبية والتجار ومهربي الوقود وحتي المتعاونين داخل المؤسسة العسكرية
– كيكل اخرج منطقة كاملة وهي البطانة من التعاون والتجنيد مع الدعم السريع فلن يتجند بعد اليوم اي شخص من شرق الجزيرة والبطانه مع المليشيا والمليشيا لن تقبل في صفوفها اي شخص من هذه المناطق
– كيكل يستطيع تزويد الجيش بمعلومات عن التسليح وعن المسيرات ومشغلي المسيرات وعن طرق التهريب
و حتي عن استراتيجية المليشيا وعن اهدافها بتوسيع رقعة الحرب .
– كيكل ممكن ان يعطي ارقام حقيقية لعدد جنود المليشيا في الاقليم الاوسط ككل وعدد مركباتهم ومخازن تسليحهم وطرق الامداد وطرق تحويل الاموال ..
الرجل صندوق اسرار وتشنج المليشيا وصراخ القحاتة يؤكد اهمية كنز المعلومات الذي وقع بين ايدي الجيش.
– الضربة كبيرة والصراخ علي قدر الألم ..
Alnour Sabah
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يوضح حكم استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي
أكد الشيخ عبد الرحمن أنور، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن البحث العلمي يحتاج إلى جهد وتدقيق، مشيرًا إلى أن الباحث لا بد أن يعمل بجد حتى يصل إلى مرحلة الإتقان.
واستشهد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، بحديث النبي ﷺ: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملًا أن يتقنه"، موضحًا أن مجرد نقل المعلومات دون تحقق أو بذل مجهود لا يُعد إتقانًا.
وأشار إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث قد يكون وسيلة مساعدة، لكنه لا يغني عن التحقق من صحة المعلومات ومصادرها، موضحًا أن البعض قد ينقل بحثًا كاملًا دون تدقيق، مما يؤدي إلى أخطاء علمية ومغالطات، خاصة عند نقل الآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية أو أقوال العلماء.
وأكد أن الباحث يجب أن يكون أمينًا فيما ينقله، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: "أدِّ الأمانة إلى من ائتمنك"، موضحًا أن نقل المعلومات دون تحقق قد يؤدي إلى نشر الكذب، وهو أمر خطير.
كما أشار إلى أن الله أمر الإنسان بالتدبر والتفكير، مستشهدًا بقوله تعالى: "أفلا يتدبرون" و"أفلا يعقلون" و"أفلا يتفكرون"، مؤكدًا أن البحث العلمي يتطلب العقل والتحقق، وليس مجرد النقل.
وبشأن الذكاء الاصطناعي، أوضح أنه يمكن أن يكون فرصة للتعلم والبحث العلمي إذا تم استخدامه بضوابط صحيحة، مشيرًا إلى ضرورة عدم الاعتماد عليه بشكل كامل، بل اعتباره وسيلة مساعدة فقط.
وفي نصيحته للطلاب والباحثين، أكد على ضرورة التحري من صحة المعلومات قبل نقلها، لأن كل شخص مسؤول أمام الله عما ينشره، وقد يؤدي عدم التدقيق إلى نقل معلومات خاطئة للأجيال القادمة.