أمرابط يكشف تفاصيل رحيله عن مانشستر
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
وكالات
أكد النجم المغربي سفيان أمرابط جاهزيته لمباراة فريقه فنربخشة ضد مانشستر يونايتد الإنجليزي في الجولة الثالثة من الدوري الأوروبي.
وتشهد المباراة مواجهة أمرابط لفريقه السابق، بعدما قضى الموسم الماضي في صفوف الشياطين الحمر معارًا قبل رحيله نهاية الموسم.
وقال أمرابط في تصريحات لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية : “علاقتي جيدة جداً مع تين هاغ منذ أن كنت في العشرين من عمري في أوتريخت، أراد الاحتفاظ بي هذا الصيف، لذا أتمنى له الأفضل ولكن ليس يوم الخميس، أتمنى أن يخسروا”.
وبسؤاله حول السبب الحقيقي لرحيله عن مان يونايتد قال: “الشيء الوحيد الذي أريد قوله هو إنه عليك أن تسأل السيد ويلكوكس” (المدير الرياضي لنادي مانشستر يونايتد).
ويرى أمرابط في مباراة يوم الخميس فرصة ليظهر قدراته الدفينة، وتأكيد مدى تسرع إدارة فريقه السابق في تسريحه وعدم منحه الثقة اللازمة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري الأوروبي سفيان أمرابط مانشستر يونايتد
إقرأ أيضاً:
عودة الدون.. النصر وعوامل أخرى تمنع انتقال رونالدو إلى مانشستر يونايتد
خاص
أثار لويس ساها، صديق كريستيانو رونالدو، جدلاً واسعًا بتصريحاته حول إمكانية عودة النجم البرتغالي إلى مانشستر يونايتد حال طلب المدرب الجديد روبن أموريم ذلك. إلا أن تحليلًا متعمقًا للوضع الحالي يكشف عن عدة عقبات تجعل هذه العودة شبه مستحيلة.
الراتب الفلكي: عائق لا يمكن تجاوزه
أحد أكبر التحديات التي تواجه عودة رونالدو إلى مانشستر يونايتد هو راتبه الضخم في النصر، يتقاضى رونالدو راتبًا خياليًا يقدر بـ 200 مليون يورو سنويًا، وهو رقم لا يمكن لأي نادٍ في العالم، بما في ذلك مانشستر يونايتد، أن يتحمله.
مشروع النصر: رغبة في التجديد
كما يرى نادي النصر أن وجود رونالدو جزءًا أساسيًا من مشروع تطوير كرة القدم السعودية. يسعى النادي إلى تجديد عقد رونالدو، وهناك بالفعل اتصالات جارية بين الطرفين لإبرام صفقة جديدة.
الظروف السيئة في مانشستر يونايتد:
عندما غادر رونالدو مانشستر يونايتد، انتقد بشدة الظروف السيئة في النادي، بما في ذلك سوء الإدارة، ونقص الاستثمار في البنية التحتية، وغياب روح الفريق. حتى لو طلب أموريم عودة رونالدو، فمن غير المرجح أن تكون الظروف قد تغيرت بشكل كبير، مما يجعل عودة رونالدو غير منطقية.
غياب الرغبة في التعلم:
وأشار رونالدو في مقابلة سابقة إلى غياب الرغبة لدى لاعبي مانشستر يونايتد الشابة في التعلم من اللاعبين المخضرمين. هذه الثقافة لا تزال قائمة داخل النادي، مما يجعل رونالدو يشعر بالإحباط وعدم الرغبة في العودة إلى بيئة لا تقدر خبرته.