الخارجية الأمريكية: بلينكن سيبحث مع ميقاتي سبل وقف الحرب في لبنان
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، سيبحث مع رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان نجيب ميقاتي، سبل وقف الحرب في لبنان.
وأكدت الخارجية الأمريكية، أن بلينكن سيلتقي رئيس الوزراء اللبناني اليوم في العاصمة البريطانية لندن.
وفي وقت سابق، أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي، أن أهم أولوياته التوصل إلى وقف إطلاق النار في بلاده، مشددا على تمسكه بتنفيذ قرار 1701 كاملا في إطار سيادة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها.
وشدد ميقاتي على أنه لا حل إلا بالشكل الدبلوماسي على الطاولة سواء ما يخص لبنان أو المنطقة، مؤكدا أن لبنان متمسك بالحل الدبلوماسي لوقف هذا القتل والدمار والعنف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية أنتوني بلينكن رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي وقف الحرب في لبنان فی لبنان
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب أنقذت 38 محتجزا من غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الأمريكية، قالت إن إدارة الرئيس الأمريكي ترامب أنقذت 38 محتجزا من غزة.
أعلنت دائرة الأوقاف الاسلامية في القدس أن نحو 90 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان في رحاب المسجد الأقصى المبارك.
وفي وقت سابق؛ ذكرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية ان سلطات الاحتلال الإسرائيلي رفضت تسليم الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة من مدينة الخليل، بكامل قاعاته وساحاته ومرافقه لإدارة الأوقاف كما هو متعارف عليه في أيام الجمع من شهر رمضان من كل عام.
وفي وقت سابق؛ ذكرت وزارة الأوقاف والشؤون الدّينية الفلسطينية، أن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى المبارك وسط حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، 21 مرة، بينما منع الاحتلال رفع الآذان 47 وقتا في الحرم الإبراهيمي، خلال شهر يناير الماضي.
وقالت "الأوقاف" - في تقرير لوكالة الأنباء الفلسطينية " أنَّ الاحتلال والمستوطنين صعَّدوا من اعتداءاتهم على المسجد الأقصى؛ سواء بعدد الاقتحامات أو من خلال المخططات التهويدية الخطيرة التي طالت المسجد الأقصى، موضحة أن قوات الاحتلال ضيقت على المصلين، وعرقلت دخولهم إلى المسجد الأقصى لأداء الصلوات، خاصة صلاة الفجر، وأوقفت قوات الاحتلال شبانا، ودققت في هوياتهم في محيط البلدة القديمة بالقدس المحتلة وعلى ابواب المسجد الأقصى المبارك .
وأوضحت الوزارة أن المستوطنون علقوا لافتات في شوارع القدس لإرشاد المقتحمين إلى طريق المسجد الأقصى لاقتحامه تحت مسمى "جبل الهيكل" باللغة العبرية، وكانوا قد حرّضوا - في وقت سابق - على بعض اللافتات التي تُشير إلى موقع المسجد الأقصى وتحمل اسمه بالعربية، حتى أزالها الاحتلال، كما حرضوا على إزالة اسم "حائط البراق" من جميع الحافلات.
وأكَّدت وزارة الأوقاف أنّ ما يقوم به الاحتلال يُعدُّ اعتداء صارخا وسافرا على صلاحيات الأوقاف في الحرم الابراهيمي الشريف، وتعدّيا خطيرا على قدسيّته، واستفزازا لمشاعر المسلمين، ومحاولة للسيطرة عليه.