رضا سليم: جمهور الأهلي يستحق الكثير.. ونقاتل دائمًا للتتويج بالبطولات
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
عبر المغربي رضا سليم، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، عن سعادته بالتتويج بلقب السوبر المصري بعد الفوز على الزمالك.
رضا سليم: جمهور الأهلي يستحق الكثير.. ونقاتل دائمًا للتتويج بالبطولاتووجه رضا سليم التهنئة لزملائه اللاعبين على المجهود الكبير، وكذلك لإدارة النادي على المساندة الدائمة لكل عناصر الفريق.
وأضاف رضا سليم: جمهور الأهلي كبير ويستحق هذا المكسب ونشكره على المساندة الدائمة والوقوف خلف اللاعبين.
وأتم رضا سليم حديثه: شعور الفوز بالبطولات مع النادي الأهلي ممتع. نسعى دائمًا كلاعبين لبذل كل ما نملك من مجهود لاستمرار مسيرة البطولات مع النادي.
وتوج الأهلي باللقب الخامس عشر في تاريخه لبطولة السوبر المصري، بعد الفوز على الزمالك بركلات الترجيح 7/6، في المباراة التي جمعت الفريقين مساء الخميس بالعاصمة الإماراتية أبوظبي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رضا سلیم
إقرأ أيضاً:
موقف الأهلي من قيد زيزو وسفره مع الفريق حال تأجيل نهائي كأس مصر
كشف الإعلامي كريم رمزي، عن موقف أحمد مصطفى زيزو من التواجد مع الأهلي في معسكر مونديال الأندية من بدايته، حال تأجيل نهائي كأس مصر.
وقال كريم رمزي خلال تصريحات ببرنامجه الإذاعي لعبة والتانية على إذاعة ميجا إف إم، إن هناك مقترحا لتأجيل نهائي كأس مصر حتى 5 أو 6 يونيو، وذلك بعد طلب بيراميدز وترحيب الزمالك.
وتابع كريم رمزي: اتحاد الكرة لا يُمانع تأجيل نهائي الكأس، لكن ينتظر الخطابات الرسمية من الناديين، والأهم أن يوافق الناديين على خوض اللقاء حتى حال عدم تواجد المحترفين الأجانب
وأضاف رمزي: الزمالك يوافق على ما طلبه اتحاد الكرة حتى الآن، وفي نفس الوقت بيراميدز أبدى موافقته خاصة وأنه لديه القدرة على الحديث مع منتخبات لاعبيه لتواجدهم.
وأردف كريم رمزي: زيزو لن يُسافر مع الأهلي حتى لو غاب عن نهائي الكأس، وذلك حتى ينتهي تعاقده، خاصة إذا تأجل النهائي إلى 5 يونيو، لأن الأهلي سيُسافر يوم 4.
وأكمل رمزي: زيزو سيتخلف عن الأهلي لنحو 3 أو 4 أيام حال تأجيل نهائي كأس مصر، لأنه لا يُمكنه السفر أو حتى قيده رسميًا، إلا بنهاية الموسم المحلي.
واختتم كريم رمزي: كان هناك تصويرا بالأمس لشركة ملابس الأهلي، ولم يتواجد خلال التصوير رقم 25 وحرص الأهلي على إخفائه وعدم تواجده أو ظهور اسم زيزو حتى لا يتعرض لأي مسائلة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا