فيلم «Smile 2».. «الابتسامة المرعبة»
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
بعد النجاح الذي حقّقه قبل عامين، يعود المؤلف والمخرج باركر فين لتقديم الجزء الثاني من فيلم الرعب والتشويق Smile، مقدماً قصة درامية مختلفة، وأحداثاً لا ترتبط بما قدم في الجزء الأول الذي صدر عام 2022، وتربع على قائمة الإيرادات.
يشارك في بطولة الفيلم كل من ناعومي سكوت، روزماي ديويت، كايل جالنر، لوكاس جاج، ديلان جيلولا ودرو باريمور.
عالم الشهرة
«سكاي رايلي» التي تلعب دورها ناعومي سكوت، نجمة البوب العالمية، ظلت لفترة طويلة بعيدة عن الساحة الفنية، نظراً لعلاجها من الإدمان، وبعد تماثلها للشفاء، شجعتها والدتها والمقربون منها، للعودة مجدداً إلى عالم الشهرة والأضواء، من خلال تقديم جولة غنائية حول العالم، والبدء بتكوين علاقات جديدة مع صناع الترفية والمحتوى، لكي تعود أكثر قوة.
ظواهر خارقة
عندما تستعد «سكاي رايلي» إلى التحضير لجولاتها الغنائية، تتعرض لظواهر خارقة للطبيعة، ومنها ظهور شخصيات لها تبتسم بشكل غريب وتموت فجأة، أو تصطدم بشخصيات تبتسم بغرابة أثناء تواجدها في إحدى الفعاليات.
مواجهة
تحاول «سكاي» أن تخبر المقربين منها، وكذلك والدتها التي تدير أعمالها الفنية، بما تتعرض له، ولا يعيرها أحد اهتماماً، باعتبار أن ما يحدث لها هو بسبب تأثير الإدمان السابق، فتدخل «سكاي» في مواجهة بمفردها مع هذه الظواهر الغريبة، محاولة معرفة حقيقة الأمر.
قفص الأوهام
وسط مشاهد تشويقية تحبس الأنفاس، نفذها المخرج باركر فين باحترافية، تعيش «سكاي» أحداثاً غير قابلة للتفسير، وتعيش في حيرة من أمرها حول ما إذا كانت قد حبست في قفص الأوهام، أو أن ما يحدث لها حقيقة، وتقرر أن تواجه ماضيها لإنقاذ حياتها.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أفلام الرعب الأفلام السينمائية الأفلام السينما السينما الأميركية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتعرض لهجوم صاروخي من اليمن
إسرائيل – أعلن الجيش الإسرائيلي عن هجوم صاروخي من اليمن باتجاه إسرائيل، وأن منظومات الدفاع الجوي تعمل لاعتراض الصواريخ.
وطلب الجيش من الإسرائيليين اتباع الإرشادات الصادرة عن قيادة الجبهة الداخلية. وقال إن صفارات الإنذار دوت في عدد من المناطق في إسرائيل إثر إطلاق مقذوف من اليمن.
وشملت مناطق الإنذار وسط إسرائيل والقدس المحتلة ومحيطها وجنوبها في مناطق بيتح تكفا، كريات أونو، أور يهودا، سفيون، الرملة، اللد، ريشون لتسيون، رحوفوت، بئر يعقوب، روش هاعين، وموديعين، بالإضافة إلى العديد من البلدات الأخرى في الضفة الغربية والسهل والنقب.
وحاولت الدفاعات الإسرائيلية اعتراض الصاروخ اليمني فوق مدينة بئر السبع.
وقال متحدث باسم الجيش إن “التأهب بدأ في عدة مناطق بعد إطلاق صاروخ من اليمن، ويجري فحص التفاصيل”.
تم تحويل الرحلات الجوية إلى مطار بن غوريون. واستؤنفت عمليات الهبوط في المطار في وقت لاحق.
ولاحقا، أصدر الجيش بيانا قال فيه إنه “عقب انطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق في إسرائيل، تم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن… انطلقت صفارات الإنذار وفقا للبروتوكول”.
ونقلت شبكة “سي أن أن” الأمريكية الجمعة عن مسؤولين مطلعين على المعلومات الاستخباراتية، أن أجهزة الاستخبارات قيمت في الأيام الأخيرة أنه على مدار ما يقرب من ستة أسابيع من القصف الأمريكي، فإن قدرة الحوثيين ونواياهم على الاستمرار في إطلاق الصواريخ على السفن الأمريكية والتجارية في البحر الأحمر وإسرائيل لم تتغير كثيرا، وكذلك هيكل القيادة والسيطرة لديهم.
وأكدوا أنه “على مدار الأسابيع الستة الماضية، أطلق الحوثيون 77 طائرة بدون طيار هجومية أحادية الاتجاه، و30 صاروخا كروز، و24 صاروخا باليستيا متوسط المدى، و23 صاروخا أرض-جو إما على القوات الأمريكية، أو في البحر الأحمر، أو على إسرائيل”.
المصدر: RT