دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتعرض مكتبة لندنية متخصصة، للبيع خلال معرض «فن أبوظبي» المقرر في نوفمبر المقبل، مخطوطة مطبوعة بالآلة الكاتبة لقصة «الأمير الصغير»، تعتبر الوحيدة التي كانت مملوكة لمؤلفها أنطوان دو سانت إكزوبيري.
وتباع القطعة الثمينة، مصحوبة بجواز سفرها الصادر عن وزارة الثقافة الفرنسية، خلال المعرض الذي يُفتتح في نوفمبر بأبوظبي، وحُدِّد سعرها بـ1.25 مليون دولار.
وتحمل النسخة المطبوعة التي تعتبر كنزاً أدبياً نادراً، والتي استحوذت عليها مكتبة بيتر هارينغتون المتخصصة في الكتب النادرة في وقت سابق من العام الجاري، مقابل مبلغ لم يُكشف عنه، ملاحظات وشروحاً كتبها المؤلف.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي الإمارات فن أبوظبي معرض فن أبوظبي
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.