مملكة بريس:
2025-02-06@01:09:04 GMT

معرض مراكش للطيران..الصين تعرض مقاتلات “التنين”

تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT

أعلنت شركة الطيران الصينية المصنعة لمعدات الطيران CATIC عن مشاركتها في معرض مراكش الدولي للطيران، الذي سيعقد في الفترة من 30 أكتوبر إلى 2 نوفمبر 2024. وستقدم الشركة الصينية لأول مرة طائرتها المقاتلة العسكرية الجديدة من طراز J-10 “التنين القوي” أو”التنين الأكبر”. وستحاول إقناع القوات المسلحة الملكية بالحصول على هذه الطائرات المقاتلة، التي باعتها إلى دول عربية أخرى مثل مصر.

“تشنغدو J-10” الصينية، هي مقاتلة متعددة المهام من الجيل الرابع مصممة للمنافسة في سوق الأسلحة العالمي. تم تقديمها لأول مرة في عام 2006 وتتميز بتصميم طائرة شراعية معلقة جانبية الجناح، والتي توفر قدرة عالية على المناورة، وعناصر التخفي، ومجموعة إلكترونيات الطيران المتقدمة. التحسينات التي أدخلت على هذه الطائرة، بما في ذلك تحسين قدرات الحرب الإلكترونية والأهداف خارج نطاق الرؤية، تجعلها طائرة منافسة مع المقاتلات الأمريكية، وفقا لوسائل الإعلام المتخصصة. كما سيستضيف معرض مراكش للطيران رسميا أول طائرة هليكوبتر من طراز Apache AH-64E. بدأت شركة بوينغ إنتاج XNUMX طائرة للمغرب. سيعقد المعرض الدولي للطيران، في دورته السابعة تحت رعاية الملك محمد السادس في القاعدة الجوية العسكرية بمراكش، والذي يُنظَّم من طرف وزارة الصناعة والتجارة وإدارة الدفاع الوطني وشركة ميدزيد، التابعة لمجموعة صندوق الإيداع والتدبير. وهو معرض عالمي المستوى مخصص لعرض المنتجات والخدمات المبتكرة في مجال الطيران والفضاء. منذ انطلاقه عام 2018، أصبح معرض مراكش للطيران حدثا مهما لصناعة الطيران المدني والعسكري في إفريقيا. رسخ مكانته كمنصة متميزة للتبادل المثمر والشراكات الاستراتيجية بين مختلف الفاعلين الدوليين في قطاع صناعة الطيران. ويحتضن هذا القطاع الاستراتيجي في المغرب، ما يزيد على 147 شركة، توظف أكثر من 20,000 من الكفاءات الوطنية، مع نسبة إدماج صناعي تناهز % 40. في عام 2023، حقق القطاع رقم معاملات بلغ ما يقارب 22 مليار درهم. سيرحب المعرض، الذي يغطي مساحة 12,500 مترا مربعا، بـ 300 عارضا، وأكثر من 75 وفداً رسمياً. وسيشهد عروضاً جوية استثنائية، إلى جانب برنامج غني بالندوات واللقاءات رفيعة المستوى التي ستتناول الاتجاهات الناشئة والقضايا الاستراتيجية الحالية والمستقبلية للقطاع.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: معرض مراکش

إقرأ أيضاً:

“اقتحام سفارة إسرائيل في القاهرة”.. لماذا تعرض تل أبيب مسلسلا عن ثورة 25 يناير 2011؟

#سواليف

أثار #مسلسل ” #التحرير ” الإسرائيلي الجديد الذي يسرد أحداث #اقتحام #السفارة_الإسرائيلية بالقاهرة في أعقاب ثورة 25 يناير 2011 ضجة كبيرة بالشارع الإسرائيلي.

والمسلسل الذي يحمل اسم باللغة العربية “التحرير”، ونشر في الإعلام العبري تحت عنوان ” #فوضى في #مصر “، يكشف أحداث واقعية صادمة وقعت داخل في السفارة الإسرائيلية بمصر عام 2011.

ويسرد المسلسل الدرامي الإسرائيلي الجديد والذي يبث حاليا على قناة YES الإسرائيلية، أن أحدث المسلسل المثير للجدل وقعت بعد أشهر قليلة من اندلاع ثورة ” #الربيع_العربي ” في #مصر حيث خرجت حشود من المتظاهرين في ميدان التحرير متجهين للتظاهر أمام السفارة الإسرائيلية.

مقالات ذات صلة اللاجئون الفلسطينيون في لبنان يغلقون مقرات “أونروا” احتجاجاً على تجاهل مطالبهم 2025/02/05

وتبدأ أحداث القصة في عام 2011، في إحدى الأمسيات الباريسية اللطيفة حيث يقضي زوجان شابان شهر العسل في المدينة الأكثر رومانسية في العالم، وعند مغادرة الفندق، اقترب رجال الشرطة من الرجل وألقوا القبض عليه، وتبين أنه مطلوب من قبل الإنتربول، ويوجد طلب تسليم ضده مقدم من الحكومة المصرية، وهو متهم بارتكاب جريمة قتل أثناء عمله حارساً أمنياً في السفارة الإسرائيلية في مصر.

وكان ميدان التحرير في القاهرة، محورًا رئيسيًا للثورة المصرية عام 2011، والتي أدت إلى الإطاحة بالرئيس الراحل حسني مبارك بعد ما يقرب من 30 عامًا في السلطة.

وقال موقع nessziona الإخباري الإسرائيلي، إن الربيع العربي كان يمكن أن يشكل لحظة فاصلة في نضال شعوب المنطقة من أجل الحرية والعدالة، ولكن نتائجه كانت معقدة. وفي حين نجحت تونس نسبيا في الحفاظ على إنجازاتها الديمقراطية، فإن العديد من البلدان الأخرى شهدت تدهورا إلى وضع أكثر خطورة مما كان عليه قبل الثورات.

ويحكي المسلسل أنه بعد اندلاع الثورة في مصر تجمعت الحشود في ميدان التحرير، وحدث حادث أمني على الحدود المصرية الإسرائيلية أدى لمقتل جنديين مصريين على يد القوات الإسرائيلية، مما دفع حشدا غاضبا للتظاهر أمام السفارة الإسرائيلية، وإجلاء الدبلوماسيين والموظفين وعائلاتهم على عجل، ولكن يتم إصدار أوامر لعدد من حراس الأمن في السفارة الإسرائيلية في مصر بالبقاء حتى لا يتركوا السفارة ويجدوا أنفسهم محاصرين هناك، مع عدم وجود إمكانية للهروب وفرصة ضئيلة للنجاة.

ويعتبر ضابط أمن السفارة روي بارزاني (شون سوفتي) مسؤولاً إلى حد ما عن وضعهم لأنه لم يطلب من رؤسائه إجلاء حراس الأمن أيضاً، فيما يعتقد نائبه وصديقه الحميم تال شيمتوف (مود شفايتزر) أن الطريقة التي يدير بها جهاز المخابرات الإسرائيلي الحدث ستؤدي بهم إلى الخراب وتتحدى سلطته.

كما يكشف المسلسل أن كبار المسؤولين الذين يديرون هذا الحدث المثير للأعصاب على الجانبين الإسرائيلي والمصري منشغلون أيضًا بالنزاعات الداخلية وصراعات القوة، وهي لمحة خلف كواليس آليات صنع القرار في لحظة أزمة دبلوماسية وأمنية قد تنتهي بشكل مأساوي.

وقال الدكتور محمد عبود، أستاذ الدراسات الإسرائيلية واللغة العبرية بجامعة عين شمس المصرية ، إن إنتاج التلفزيون الإسرائيلي لمسلسل درامي عن أحداث السفارة يثير علامات استفهام كثيرة من ناحية التوقيت والدلالات.

وأضاف عبود: “فمن ناحية التوقيت يشهد الإعلام الإسرائيلي منذ فترة لهجة هجومية متصاعدة ضد مصر برعاية أحزاب اليمين المتطرف، ويشهد تصدير مخاوف للداخل الإسرائيلي من تعاظم قوة الجيش المصري، ومن التوجهات السياسية في القاهرة التي تتعارض مع الاطماع التوسعية الإسرائيلية في المنطقة”.

واستطرد أستاذ الشؤون العبرية قائلا: “لا شك أن موقف الدولة المصرية الرافض للتهجير ولاحتلال قطاع غزة ولتصفية القضية الفلسطينية يغضب دعاة التطرف في إسرائيل”.

أشار عبود إلى أن المسلسل يحاول فرض السردية الإسرائيلية على أحداث السفارة، حيث يقدم الإسرائيليين في صورة الضحية والمصريين في صورة المعتدي، متجاهلًا حقيقة أن الأحداث اشتعلت على خلفية استشهاد خمسة جنود مصريين على الحدود بنيران إسرائيلية، مما أثار غضبًا شعبيا واسعا في مصر.

وأضاف: “اللافت أن التلفزيون الإسرائيلي يعرض العمل بالتزامن مع ذكرى 25 يناير، ويطلق على المسلسل اسمًا عربيًا هو ‘التحرير’، وينشر تقارير إخبارية عنه تحت عنوان ‘فوضى في مصر’. هذه إشارات مغرضة وزائفة اعتاد الإعلام الإسرائيلي ترويجها عن القاهرة من حين لآخر، بهدف الإساءة إليها والضغط عليها، ومحاولة محاصرة دورها في دعم القضية الفلسطينية”.

مقالات مشابهة

  • أرباح “دبي لصناعات الطيران” ترتفع 36% إلى 477.5 مليون دولار خلال 2024
  • اكتشاف جثة رجل مسن داخل “كراج” بحي گنون في مراكش
  • “اقتحام سفارة إسرائيل في القاهرة”.. لماذا تعرض تل أبيب مسلسلا عن ثورة 25 يناير 2011؟
  • «الطيران المدني» تعلن انضمام 33 شريكاً لـ «ندوة الإيكاو» و«السوق العالمي للطيران المستدام»
  • نائب روسي: تسليم نظام كييف مقاتلات “ميراج” سيجرّ فرنسا إلى تصعيد نزاع أوكرانيا
  • وزير الخارجية يطالب بتحقيق دولي في حمولة السفينة الصينية “إيه إس إل باوهينيا”
  • طائرة A380 من «الاتحاد للطيران» تصل إلى سنغافورة
  • “طائرة الوداع” تنتظر صلاح.. والجماهير ستدفع ثمن قرار ليفربول
  • “الفيلسوف الكروي” بات كتابا مفتوحا ومقروءا.. مانشستر سيتي يسقط بالقاضية
  • “قضاء أبوظبي” تعرض منتجات نزلاء مراكز الإصلاح في مهرجان قصر الحصن