العدالة قالت كلمتها.. المفتي يتسلم أوراق قضية قاتل زوجته بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أحالت محكمة جنايات الإسماعيلية، اليوم الخميس أوراق قضية المتهم بقتل زوجته إلى فضيلة المفتى لأخذ الرأي الشرعي في إعدام المتهم.
انقلاب سيارة تريلا في الإسماعيلية الإعدام لمُدانٍ في "خلية الإسماعيلية" مصرع وإصابة 12 شخصًا في حادث تصادم بطريق الإسماعيلية السويس
وكانت بداية الواقعة بتلقي الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسماعيلية بلاغا بالعثور على زوجة مقتولة داخل شفتها فى الإسماعيلية، على الفور انتقلت الاجهزة الامنية الى مكان البلاغ حيث توصلت التحريات ان وراء مقتلها هو زوجها الهارب فور ارتكابه الجريمة.
وعقب تقنين الإجراءات تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على المتهم الهارب 'محمد .أ.' 37 عاماً، والذى أقدم على قتل زوجته 'ياسمين السيد محمود' عروس الإسماعيلية بعدة طعنات وذبحها بعد 4 أشهر من زواجنا.
وقال المتهم خلال التحقيقات أن مشاجرة نشبت بينه وبين زوجته وتطورت بينهنا حتى قام بطعنها عدة طعنات بسبب الغيرة وفر هاربا تارك جثمانها في المنزل مع طفلتها البالغة من العمر 3 سنوات و التي شاهدت تفاصيل الجريمة.
وتم التحفظ على المتهم واحالته للنيابة العامة التى قررت حبسه على ذمة التحقيقات ثم احالته الى محكمة الجنايات التى أصدرت قرارها السابق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيليه جنايات الاسماعيلية محكمة جنايات الاسماعيلية قتل زوجته المفتي
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق المتهم بقتل فتاة بالمنيا إلى فضيلة المفتى
قررت محكمة جنايات المنيا برئاسة المستشار شريف أحمد سعيد، وعضوية المستشارين، وائل محمد فريد، ومحمد كمال ضيف الله، ومحمد أحمد الشحات، وأمانة سر ماهر محمد حسن، وخالد محمد عبدالغني، ومحمد مصطفي هارون، إحالة اوراق المتهم باستدراج وخطف وقتل فتاة إلى فضيلة المفتي لاخذ الرأي الشرعي في اعدامه وهي القضية المعروفة إعلاميًا " بعروس المنيا".
وجاء بأمر الإحالة أنه بتاريخ 14 مايو 2024، قام المتهم ع.ع 29 سنة عامل مقيم بمركز بني مزار بايهام المجني عليها م. ر 27 سنة محصلة قروض مقيمة بإحدى قري بني مزار، بالتوجه معه لقرية الشيخ عطا لمقابلة أحد معارفه كي تنهي له إجراءات الحصول على قرض من الشركة التي تعمل بها مستدرجا إياها بدراجة نارية لطريق تلك القرى.
وأوضح الأمر أنه إبان سيرهما بالطريق استبدل تلك الدراجة بأخرى موهما إياها وقتئذ أنه يريد زيارة أحد المتوفيين بمقابر الشيخ عطا القريبة منهما آنذاك، فتمكن من إقناعها والدلوف بها لتلك المقابر بغية إبعادها عن أهلها وذويها، وتعد على المجني عليها وقتلها عمدا مع سبق الإصرار، بالضرب على رأسها بحجر، فخرت مغشيا عليها ثم قام بحملها وإلقائها في إحدى الجبانات التي كان يتواجد بها بعض الأشجار اليابسة، فأخرج قداحته وأضرم النيران بتلك الأشجار كي يفلح في إخفاء ملامحها فحدثت بها الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها قاصدا إزهاق روحها بغية ارتكاب جريمة السرقة.