"نجوم الحب".. ثنائيات تألقت في افتتاح مهرجان الجونة السينمائي
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
زُينت السجادة الحمراء من مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة مجموعة من الثنائيات البارزة التي لفتت الأنظار وجذبت عدسات الكاميرات، هذا الحدث الفني، الذي يُعتبر واحدًا من أبرز المهرجانات السينمائية في الشرق الأوسط، حيث شهد حضور مجموعة من النجوم الذين اختاروا الظهور مع شركاء حياتهم، مما أضاف لمسة من الرومانسية والدفء للأجواء.
كان في مقدمة الثنائيات الفنانة الشابة مريم الخشت وزوجها أحمد أباظة، حيث ظهرا معًا في لقطات رومانسية على السجادة الحمراء بعد أيام قليلة من احتفالهما بزفافهما، هذا الظهور كان بمثابة إعلان عن سعادتهما التي لم تتوقف عند حدود الاحتفال بل انتقلت إلى السجادة الحمراء، حيث بدت مريم متألقة بفستان أنيق يعكس شخصيتها الجذابة.
أما أروى جودة، فقد أثارت الجدل بظهورها لأول مرة مع خطيبها، رجل الأعمال الإيطالي الفرنسي، الذي أعلنت ارتباطها به في مايو الماضي، إذ حرصت على توثيق لحظات الفرح برفقة خطيبها، كما التقطت صور مع نجله خلال حفل الافتتاح، مما أضفى جوًا عائليًا جميلًا على الحدث.
ولم يغب محمود شاهين، نجل شقيق الفنانة إلهام شاهين، عن الأضواء، حيث خطف الأنظار بظهوره مع عروسه بعد حفل زفافهما الذي تصدر التريند في الأسابيع الأخيرة، مما أضفى على الافتتاح مزيدًا من الإثارة.
تواجدت أيضًا ثنائيات أخرى في المهرجان مثل روجينا وأشرف زكي، أحمد داود وعلا رشدي، محمد فراج وبسنت شوقي، بشرى وخالد حميدة، تامر هجرس وزوجته، هاني رمزي وزوجته، حسين فهمي وزوجته، وآسر ياسين وزوجته، بالإضافة إلى المخرج طارق العريان وزوجته نيكول سعفان.
شهدت فعاليات افتتاح مهرجان الجونة باللحظات الرومانسية والتواصل العائلي، مما يعكس أجواء من الألفة والمحبة بين النجوم، ويُبرز جانبهم الإنساني بعيدًا عن الأضواء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان الجونة افتتاح مهرجان الجونة افتتاح مهرجان الجونة السينمائي مهرجان الجونة السينمائي 2024
إقرأ أيضاً:
ارو..قل..أكتب
كلام الناس
نورالدين مدني
خدعني عنوان الكتاب لأنني خلطت بينه بين قواعد العشق الأربعون لجلال الدين الرومي واوشكت على عدم قراءته لكن ما أن بدأت قراءة مقالاته حتى وجدت نفسي مشدودة لمتابعتها.
أنه كتاب رسائل الحب السنيني لمؤلفه السوري أسعد عبود الذي يتضمن مقالات محشودة بالحب بعد أن نصحه صديقه بأن يسابق النسيان وأن يلجأ للقلم فقد بلغ الستين من عمره.
أنه لم يخبرنا عن صديقه ولا عن محبوبة بعينها لكنه أخبرنا عن سر تعلقه بالكتابة التي قلت عنها من قبل( انا أكتب اذن انا موجود ) لكن مؤلف هذا الكتاب قال القلم ليس سري بل أنا سره.
لن اسرد لكم محتويات الكتاب لكنني سأكتفي بالتنقل معكم في ثنايا بعض مقالاته، ففي مقاله ارو..قل..أكتب دار هذا الحوار:في أي فصل نحن؟
أجاب: فصل الحب
ليصل إلى أن الحكاية أطول لكن ان
جردناها من الحب لن يبقى منها شيء..طعم وسط غيوم الذهن تزرعه فتكون النتيجة أروي..أقول.. اكتب، وفي مقاله كتابة على الستاره كتب : هو عالمي والقلم اغراني والصديق ذكرني والحب ابدع رسائله، هذا انا الموقع على الستارة المسدلة ازحتها فتوالت مشاهد اغوتني كثيرا، عندمآ وقفت على التلة عرفت انا وانكرت معرفتي وتركت لك يدك لتقوديني لكن يدك امتدت ابعد ولأول مرة أجد تجسيد للروح.
مرة اخرى وجدت نفسي استرجع قواعد العشق الأربعين وأنا اقرأ مقالات هذا الكتاب: بداية الحكاية ونهايتها .. عروس ولاعرس.. مغامرة الحب والفقر.. ياليل مابعده ليل..مرارة السكر .. الحب احتراقا.
أقف هنا عن السرد لاترككم تقراؤون كتاب رسائل الحب الستيني.