صحيفة صدى:
2025-02-16@13:22:18 GMT

حارس الشباب يخضع للأشعة الجمعة

تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT

حارس الشباب يخضع للأشعة الجمعة

ماجد محمد

يخضع الكوري الجنوبي كيم سيونج جيو، حارس مرمى نادي الشباب، لفحص بالأشعة على موضع إصابته في الركبة، غدًا الجمعة، لتحديد مدة العلاج، وموعد عودته للمشاركة في التدريبات الجماعية.

وكان جيو تعرض للإصابة خلال مواجهة العروبة، التي فاز بها فريقه بثلاثية نظيفة، ضمن منافسات دوري روشن.

ووفقًا لصحيفة «الرياضية»، فإن الفحص المبدئي الذي أجراه طبيب الفريق أظهر أن إصابة حارس المرمى الكوري ليست مقلقة.

ودافع كيم سيونج جيو عن عرين الليوث خلال 9 مباريات الموسم الجاري، منها 8 في الدوري، وواحدة بكأس خادم الحرمين الشريفين.

ويستعد الشباب لمواجهة نظيره الرياض، يوم 28 أكتوبر الجاري، ضمن منافسات دور الـ 16 من كأس خادم الحرمين الشريفين .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الشباب حارس مرمى الشباب كيم سيونج جيو

إقرأ أيضاً:

دور الشباب في فلسطين

 

ما يجمع الشباب العربي بأشقائهم في فلسطين من أواصر القربى واللغة والدين والمحيط الجغرافي، يحتم عليهم جعلهم القضية المحورية.

ينشط الشباب العربي في مختلف وسائل الإعلام والحديث منها كالفيسبوك وتويتر والواتس آب والتليجرام والانستجرام والتيك توك، وكثير منهم يعد من مشاهير تلك الوسائل ولديه الملايين من المتابعين والمشاهدات، فما الذي قدموه جميعا لنصرة القضية الفلسطينية ومساندة أشقائهم؛ الذين يتعرضون لكل أنواع العدوان من قبل جيش العدو الصهيوني؟.

للأسف الشديد من يتابع الإعلام العربي بكل أنواعه، وصفحات الشباب العربي، فسيجد أنها منصبة لتعظيم هذا النادي الغربي وذلك اللاعب الغربي، بل ويصل الأمر إلى الشجار عليهم، فيما لا يعيرون فلسطين ولا شبابها أي اهتمام!.

نعرف كلنا أن الإعلام يغير كثيراً من المفاهيم ويجعل كثيراً من المنظمات والدول تحول توجهاتها، وهو ما يقوم به الشباب الغربي المتصهين في مساندة العدو الصهيوني، فما المفرق بيننا وبينهم؟ ولماذا يتفقون علينا وهم على الباطل؟ فيما نحن والحق معنا لا نتحاشى حتى الحديث عن ما يجري في فلسطين من مآس لا حدود لها ولا وصف لفظاعتها.

المخزي أن شباب الجامعات الغربية والأمريكية كانوا مناصرين للقضية الفلسطينية أكثر من شباب الجامعات العربية والإسلامية، ولم يثنهم الاعتقال وسوء المعاملة عن إظهار مظلومية الشباب الفلسطيني.

وحدها الجامعات اليمنية وشبابها كانوا وما زالوا في مقدمة المناصرين لإخوانهم الفلسطينيين سواء من خلال الوقفات اليومية أو إقامة الندوات والأنشطة الداعمة للجهاد ضد العدو والمشاركة في الخروج الأسبوعي كل جمعة في منظر ليس له نظير في أي بلد آخر.

مساندة اليمنيين مستمرة، حتى مع الهدنة الهشة، ومنها المؤتمر الأول للجامعات اليمنية الذي سيقام نهاية الأسبوع الجاري خلال أيام ٢١،٢٠،١٩ شعبان ١٤٤٦هـ وتحتضنه جامعة العلوم والتكنولوجيا بالعاصمة صنعاء، ويشارك فيه العلماء والخبراء من داخل اليمن وخارجه بمختلف البحوث والأوراق العلمية التي تتحدث كلها عن فلسطين ومعركة طوفان الأقصى.

المؤتمرات العلمية هي إحدى جبهات الإسناد لفلسطين وشعبها، وهي بلا شك تغيض العدو والموالين له؛ لكونها تبين أن الإسناد مستمر في حالة العدوان والهدنة، وهو ما يجب أن يستمر لأن العدو لا أمان له.

العدو اليوم يضغط من خلال الشيطان الأكبر (أمريكا) لتهجير سكان قطاع غزة إلى خارج حدود بلاده، وهذا الأمر الخطير، يستدعي منا جميعا الوقوف ضده، وهو حق فلسطين وشعبها علينا، لأنهم أهل الرباط.

إذا لم نقف مع مقدساتنا (الأقصى الشريف) ونسعى لتحريره من اليهود الغاصبين، مع من نقف؟! وإذا لم نقف مع إخواننا المستضعفين في فلسطين، فمع من نقف؟!.

نسأل الله تعالى أن ينصرهم ومن جاهد معهم بما نصر به المرسلين وأن يحفظهم بما حفظ الذكر المبين، إنه قوي متين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يسعى لاستعارة محمد عبد المنعم للمشاركة بمونديال الأندية
  • 422 مليار دولار أمريكي.. فائض الحساب الجاري للصين خلال عام 2024
  • سيتم افتتاح 43 أخرى في 28 مدينة.. «الدبيبة» يفتتح مجموعة مشاريع في مصراتة
  • دور الشباب في فلسطين
  • هجوم غير مبرر من حارس أمن تجاه إحدى الفتيات .. فيديو
  • مدرب توتنهام يكشف عن توقعاته لمستقبل مانشستر يونايتد مع أموريم
  • حارس أمن في مطعم يصفع فتاة بقوة .. فيديو
  • منتخب سوريا بكرة القدم للشباب يخسر أمام نظيره الكوري الجنوبي في بطولة كأس آسيا
  • ملتقى شباب المعرفة ينطلق في المغرب 20 و21 الجاري
  • وزير الخارجية الفرنسي: سنقدم مساعدات إنسانية بقيمة 50 مليون يورو لسوريا خلال العام الجاري