مقتل 5 جنود إسرائيليين في لبنان
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي الخميس، أنّ 5 من عناصره قتلوا في معارك في جنوب لبنان، حيث تخوض وحداته منذ أسابيع مواجهات برّية ضدّ حزب الله.
وفي بيان عدّد فيه أسماء 4 قتلى، قال الجيش إنّهم "سقطوا خلال القتال في جنوب لبنان" الأربعاء، قبل أن يعلن في وقت لاحق عن قتيل خامس.إسرائيل تضع شرطاً لنهاية الحرب في لبنان - موقع 24قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، الخميس، إن هناك احتمالاً لبلوغ "نهاية قاطعة" للصراع مع تنظيم حزب الله، المدعوم من إيران في لبنان.
وبذلك، يرتفع إلى 27 عدد العسكريين الإسرائيليين الذين قتلوا في جنوب لبنان، منذ شنّ الجيش في أواخر ستمبر (أيلول) عملية برية ضد حزب الله، وذلك وفقا لإحصاء أعدته وكالة فرانس برس، استناداً إلى بيانات عسكرية رسمية.
واندلعت الحرب في لبنان الشهر الماضي، بعد نحو عام على بدء مناوشات عبر الحدود بين حزب الله والقوات الإسرائيلية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لبنان إسرائيل وحزب الله لبنان حزب الله فی لبنان
إقرأ أيضاً:
مَن هو الأسير الإسرائيلي الذي قبَّل رأس جنود حماس؟.. «المظروف» لم يكن هدية
آثار الأسير الإسرائيلي عومر شيم طوف، جدلا واسعًا، على مواقع التواصل الاجتماعي، الأول بسبب تقبيله لرأس جنديين من الفصائل الفلسطينية وهو مبتسم ومبتهج على منصة تسليم الأسرى، أما النقطة الثانية، فهي أنه كان الوحيد الذي يحمل مظروفا، واعتقد البعض في البداية أنه هدية تمنحها حماس للأسرى خلال الإفراج عنهم، إلا أن الأمر كان مختلفا.
تقبيل رأس جنود حماستجاهلت وسائل الإعلام العبرية مشهدًا لافتًا أثار جدلًا واسعًا، حيث قبَّل الأسير الإسرائيلي المجند عومر شيم توف، رأس عنصر من كتائب القسام خلال مراسم تسليم الأسرى في مخيم النصيرات بقطاع غزة.
انتشر المقطع المصوّر بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره كثيرون لحظة غير مسبوقة في عمليات تبادل الأسرى.
في المقابل، أدى تجاهل الإعلام الإسرائيلي لهذا المشهد إلى حالة من الغضب في الأوساط الإسرائيلية، خاصة بين المنتقدين الذين اعتبروا أن الإعلام يحاول التعتيم على الموقف لتجنب الإحراج السياسي والعسكري.
#المسجد_الأقصى#غزة_تنتصر #يحيى_السنوار
﴿ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ ﴾
لحظة تاريخية وانسانية:
أسير إسرائيلي يقبل رأس أحد مجاهدي القسام في #غزه لحظة الإفراج عنه ضمن صفقة طوفان الأقصى.
هكذا هو إسلامنا وديننا العظيم ونهجه… pic.twitter.com/VNpq3pLIAr
كما أن المظروف الذي حمله الأسير الإسرائيلي لم تكن هدية من مقاتلي حركة حماس، بل كان هناك تعليق على المظروف كتب عليها «ممتلكات خاصة بالأسير».
وهو ما يعني أن الأسير الإسرائيلي كان يحمل مظروفاً يحتوي ممتلكاته الخاصة التي كانت معه لحظة أسره يوم 7 أكتوبر 2023، حافظ عليها رجال حركة حماس.