«كلنا ليلى».. قصص حقيقية من داخل محكمة الأسرة على طريقة «برغم القانون» (ملف خاص)
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أرض الواقع ووسط الزحام الذى يملأ الشوارع، تعيش سيدات كثيرات يحملن فى جعبتهن قصصاً مؤلمةً، بعد أن مررن بتجربة زواج كانت سبباً فى معاناتهن وتكبيل حياتهن، قصص كثيرة تؤرق السيدات تناولها مسلسل «برغم القانون»، فى إطار ما تقوم به الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية من تسليط الضوء على مشكلات المرأة وما تعانيه بسبب بعض الثغرات القانونية، فوسط الزحام الساكن فى جميع أركان محكمة الأسرة، ووسط وجوه المارة ستجد العديد من النساء المعنفات اللاتى ربما لا يظهر عليهن أى أثر لعنف جسدى، لكن عندما تقترب منهن سترى على وجوههن العنف النفسى وتتأكد حينها أن تأثيره أقوى، بعد أن خالفهن الحظ وأوقعهن القدر بين أيدى رجال ماهرين فى استخدام فن الخداع والمراوغة، ولديهم قدرة على الاستغلال باسم الحب، كما تجد أطفالاً يحاسبون على فاتورة الكبار.
فى هذا الملف، قابلت «الوطن» سيدات يواجهن المشكلة التى واجهتها «ليلى» فى مسلسل «برغم القانون»، من خلال دعاوى منظورة فى محاكم الأسرة، اتهمن فيها أزواجهن السابقين بتعكير صفو حياتهن بسبب الطلاق أو النصب فى الأموال وتكدير الحياة بعد الحكم بالخلع، أو المراوغة فى تسجيل عقد الزواج، أو تعطيل مسألة تسجيل الأطفال حالة عدم وجود الأب، أو خطف أطفالهن لكسر قلوبهن وتأديبهن، أو الزواج عليهن بعد رحلة طويلة من الشقاء ونكران الجميل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محكمة الأسرة المشاكل الزوجية مشاكل الطلاق
إقرأ أيضاً:
المصادقة على القانون المتعلق باختصاصات محكمة التنازع
أكد رئيس المجلس الشعبي الوطني، إبراهيم بوغالي، اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة، أن القانون المتعلق باختصاصات محكمة التنازع، الذي تمت المصادقة عليه، سيعزز من استقلالية القضاء.
وفي كلمة له عقب المصادقة على القانون المتعلق باختصاصات محكمة التنازع، أوضح بوغالي أن هذه الخطوة تندرج في إطار “مواصلة الإصلاحات التي أقرها رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون.الرامية الى تعزيز استقلالية القضاء وعصرنة قطاع العدالة”، وكذا “تحيين المنظومة القانونية الوطنية بما يتماشى مع التطورات الحاصلة عبر العالم ويستجيب لتطلعات الجزائريين”.
كما ثمن، في سياق ذي صلة، جهود وزير العدل،حافظ الاختام. في تنفيذ برنامج رئيس الجمهورية الرامي إلى عصرنة قطاع العدالة وتعزيز استقلالية القضاء.
على صعيد آخر, هنأ رئيس المجلس الشعبي الوطني الشعب الجزائري بذكرى عيد النصر التي سيتم إحياؤها في 19 مارس. مذكرا بأن “هذا اليوم التاريخي قد تحقق بفضل تضحيات الجزائريين ضد استعمار مستبد وكفاح مرير ونضال مستميت طيلة أكثر من قرن من الزمن”.
كما توجه بالتحية لأفراد الجيش الوطني الشعبي “المرابطون على الحدود, سليل جيش التحرير وحامل أمجاده”.، وكذا الأسلاك الأمنية الساهرة على أمن المواطن وحماية الوطن.