دورة تكوينية للاعبي البطولة الوطنية حول تقنية الـ ” VAR”
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
كشف مسؤول اللجنة الفيدرالية للتحكيم مهدي عبيد شريف، اليوم الخميس، عن إجراءات جديدة سيقومون بها لتطوير التحكيم بشكل أكبر في الجزائر.
وقال مهدي عبيد شريف في تصريحه لوسائل الاعلام “لاعبو البطولة لا يملكون معلومات لازمة عن تقنية الفار، كنا نريد تكوينهم في فترة الانتقالات الصيفية الماضية، لكن بعد فترة، أردنا أن نوزع أرضية معطيات للاعبي الفرق”.
كما أضاف الحكم الدولي السابق”اليوم في ندوتي مع الصحافة الجزائرية قمنا بهذه العملية، و نريد أن نكون اللاعبين في مثل هذه الأمور، بطريقة التنقل إلى الفرق، لكي نمدههم معلومات أكبر للاعبيهم و المدربين وحتى الرؤساء”.
وختم مهدي عبيد “نلاحظ مثلا اللاعبين يذهبون إلى تقنية الفار رفقة الحكم، وهو أمر ممنوع، بين أول مباراة وأخر مباراة لاحظنا هناك تحسن كبير و نريد أن نتحسن بشكل أفضل”.
c إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مصدر بوزارة الدفاع: عملياتنا الأخيرة ضد “ترومان” أجبرتها على التراجع ولا نستبعد إصابتَها بشكل مباشر
يمانيون../
كشف مصدرٌ في وزارة الدفاع اليمنية عن معلوماتٍ مهمةٍ تتعلَّقُ بتحَرُّكات حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” والقِطَع البحرية المرافقة لها في البحر الأحمر.
وأفَاد المصدرُ بأن “التوقُّعاتِ تشيرُ إلى أن حاملةَ الطائرات الأمريكية (ترومان) والقِطَعَ المرافقةَ لها ستغادرُ مسرحَ العمليات في البحر الأحمر قريبًا”.
ولم يستبعد المصدرُ، أن تكونَ “حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) قد تعرَّضت لإصابة بشكل مباشر” خلالَ العمليات الأخيرة التي نفّذتها القواتُ المسلحة اليمنية ضدها وضد القطع الحربية المعادية.
وتوقَّع المصدرُ “أن تغادرَ الحاملة مسرحَ العمليات في أي وقت”، في إشارة إلى التأثير الذي أحدثته العملياتُ اليمنية عليها.
وأوضح أن “العمليةَ الأخيرةَ التي استهدفت ترومان أجبرتها على التراجع والابتعاد عن موقع تمركُزِها السابق؛ نتيجةً للضغط المتواصل الذي مارسته القواتُ المسلحة اليمنية باستخدام الصواريخ والمسيَّرات”.
وأشَارَ المصدر إلى أن هذه العملية، التي استهدفت الحاملة والقطع المرافقة لها، “استمرت لساعات طويلة، واستخدمت فيها القواتُ المسلحة اليمنية “تكتيكاتٍ جديدة” شملت استخدام صواريخ بالستية ومجنحة، بالإضافة إلى الطائرات المسيَّرة”؛ مما يدُلُّ على تطور القدرات اليمنية في استهداف الأهدافِ البحرية الكبيرة والمتحَرّكة.