حملة للتوعية المجتمعية بسرطان الثدي في حديقة «أم الإمارات»
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
شهدت حديقة «أم الإمارات» في أبوظبي، حملة للتوعية المجتمعية وتثقيف الجمهور بأهمية الفحص المبكر لسرطان الثدي، وذلك بالتعاون بين شركة «صحة» وجمعية الإمارات للسرطان والاتحاد النسائي العام، بحضور الشيخ الدكتور سالم بن ركاض، رئيس جمعية الإمارات للسرطان، والطاقم الإداري والطبي لشركة «صحة»، والدكتورة موزة بنت حمرور العامري، رئيس قسم جراحة الثدي بمستشفى توام، وعوض سالم الساعدي المدير التنفيذي لجمعية الإمارات للسرطان، وعيسى خلفان الظاهري مدير التسويق والاتصالات بشركة «صحة»، والفريق التطوعي بالجمعية والمهندس محمد عوض سليمان سكرتير الجمعية.
وتهدف الحملة التي استمرت على مدى يومين بالتزامن مع شهر أكتوبر للتوعية بسرطان الثدي، لتعزيز ثقافة الأسرة بأهمية الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن سرطان الثدي وتدارك هذا المرض قبل انتشاره، وتغيير نظرة المجتمع من خلال توفير طرق فعالة للتعامل معه في جميع المراحل.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أبوظبي سرطان الثدي
إقرأ أيضاً:
«بلدية أبوظبي» تنفذ حملة لإزالة الدرّاجات الهوائية والكهربائية المهملة
أبوظبي (الاتحاد)
تتابع بلدية مدينة أبوظبي حملاتها المتواصلة على مدار العام، للحفاظ على المظهر الجمالي والحضاري لكافة المناطق الواقعة ضمن نطاقها الجغرافي، بما يواكب النهضة الحضارية والعمرانية التي تشهدها أبوظبي، ويحافظ على المكتسبات الخاصة بالمظهر العام، ويعزّز معايير جودة الحياة، ويسهم في إسعاد أفراد المجتمع.
ومن هذا المنطلق، نفذت بلدية مدينة أبوظبي، من خلال مركز بلدية المدينة، حملة للحفاظ على المظهر العام من الدرّاجات الهوائية والكهربائية المهملة، شملت كافة المناطق الواقعة ضمن النطاق الإداري للمركز، وذلك بالتعاون مع شركة الإمارات للمزادات.
وتضمنت الحملة رصد وإزالة الدرّاجات الهوائية والكهربائية المهملة والمشكلة أضراراً للأصول والمظهر العام في المناطق التابعة للمركز كافة، مثل: منطقة الدانة، ومنطقة الحصن، ومنطقة المشرف، وميناء زايد، وجزيرة الريم، وجزيرة السعديات، وجزيرة المارية، والحديريات.
وقد أسفرت الحملة عن تحرير مخالفات لعدد من الدرّاجات النارية، وإزالة 922 درّاجة هوائية، و43 درّاجة كهربائية مهملة، تعيق حركة المشاة من أفراد المجتمع، وتشكّل تشويهاً للمظهر العام، وذلك ضمن إطار اهتمام البلدية بمواجهة الظواهر والسلوكيات السلبية، حفاظاً على المظهر الحضاري والجمالي العام.