مجلة شؤون اجتماعية تحقق إنجازات جديدة في تصنيف «ارسيف»
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
الشارقة: «الخليج»
كشفت جمعية الاجتماعيين، عن حصول مجلتها العلمية المحكّمة «شؤون اجتماعية» على معامل اعتماد التأثير والاستشهاد العربي «ارسيف» لعام 2024، حيث بلغ معاملها 0.5763.
ويعزز هذا الإنجاز مكانة المجلة كواحدة من أهم المجلات في مجالي العلوم الإنسانية والاجتماعية، ويُظهر التزام الجمعية بالبحث العلمي المتخصص.
كما تدعم هذه الإنجازات رؤية الجمعية في تعزيز البحث والدراسات الاجتماعية، مما يُسهم في فهم أعمق للقضايا المعاصرة ويساعد على تقديم حلول علمية وموضوعية للتحديات التي تواجه المجتمع.
وتعد مجلة «شؤون اجتماعية» رمزاً للجودة والتميز في البحث العلمي، حيث تدعو جمعية الاجتماعيين الباحثين والممارسين في المجالات الإنسانية والاجتماعية إللالمشاركة بأعمالهم في الأعداد القادمة.
وحققت المجلة المرتبة الثالثة في تخصص الآداب والعلوم الإنسانية من بين 252 مجلة، مما يعكس جودة الأبحاث والدراسات التي تُنشر فيها، كما صُنفت الفئة (Q1)، وهي الفئة العليا التي تضم المجلات الأكثر تأثيراً في هذا التخصص.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
"تأثير الذكاء الاصطناعي على البحث العلمي وتدريس اللغات".. ندوة بمعهد ثربانتس في القاهرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينظم معهد ثربانتس بالقاهرة، التابع للمركز الثقافي الإسباني، ندوة علمية مفتوحة للجمهور تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي والبحث العلمي وتدريس اللغات"، وذلك يوم الخميس الموافق 10 أبريل 2025 في تمام الساعة السابعة مساءً، بمقر المعهد في حي الدقي.
وتأتي الندوة ضمن البرنامج الثقافي لشهر أبريل، وتهدف إلى تسليط الضوء على أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير آليات التعليم والبحث العلمي، خصوصًا في مجالات تعليم اللغات الأجنبية.
تستضيف الندوة الدكتورة نسرين عبدالحميد، أستاذة اللغة الإسبانية بجامعة الأزهر، حيث تقدم رؤية شاملة حول استخدامات الذكاء الاصطناعي في التعليم الجامعي، وتأثيره المتزايد على أساليب التدريس التقليدية، وتطور أدوات البحث الأكاديمي، بالإضافة إلى طرح نماذج تطبيقية من تجارب تعليم اللغة الإسبانية.
من جانبه، صرح خوسيه مانويل ألبا باستور، مدير معهد ثربانتس بالقاهرة، بأن هذه الندوة تمثل محطة مهمة للتفكير الجماعي في مستقبل التعليم والتفاعل الثقافي في ظل التغيرات التكنولوجية المتسارعة، مشيرًا إلى التزام المعهد بتوفير بيئة تعليمية حديثة تواكب التحولات العالمية وتعزز من فرص التواصل بين الشعوب.
وأكد باستور على أن فروع معهد ثربانتس الـ87 حول العالم تضع الابتكار في صميم استراتيجياتها، وتسعى لدمج التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي في مناهجها التعليمية، بما يضمن تعليمًا مستدامًا وفعالًا.