مجلة شؤون اجتماعية تحقق إنجازات جديدة في تصنيف «ارسيف»
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
الشارقة: «الخليج»
كشفت جمعية الاجتماعيين، عن حصول مجلتها العلمية المحكّمة «شؤون اجتماعية» على معامل اعتماد التأثير والاستشهاد العربي «ارسيف» لعام 2024، حيث بلغ معاملها 0.5763.
ويعزز هذا الإنجاز مكانة المجلة كواحدة من أهم المجلات في مجالي العلوم الإنسانية والاجتماعية، ويُظهر التزام الجمعية بالبحث العلمي المتخصص.
كما تدعم هذه الإنجازات رؤية الجمعية في تعزيز البحث والدراسات الاجتماعية، مما يُسهم في فهم أعمق للقضايا المعاصرة ويساعد على تقديم حلول علمية وموضوعية للتحديات التي تواجه المجتمع.
وتعد مجلة «شؤون اجتماعية» رمزاً للجودة والتميز في البحث العلمي، حيث تدعو جمعية الاجتماعيين الباحثين والممارسين في المجالات الإنسانية والاجتماعية إللالمشاركة بأعمالهم في الأعداد القادمة.
وحققت المجلة المرتبة الثالثة في تخصص الآداب والعلوم الإنسانية من بين 252 مجلة، مما يعكس جودة الأبحاث والدراسات التي تُنشر فيها، كما صُنفت الفئة (Q1)، وهي الفئة العليا التي تضم المجلات الأكثر تأثيراً في هذا التخصص.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
مجلة عبرية: مبادرة قطرية جديدة ضد إسرائيل.. تطالب بتفتيش النووي
كشفت مجلة "إيبوك" العبرية، عن مسؤولين أمنيين بارزين، أن قطر تقود مبادرة جديدة ضد "إسرائيل"، وتطالب بفرض رقابة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية على المنشآت النووية الإسرائيلية، مشيرة إلى أن الدوحة تطالب بتفتيش المنشآت الإسرائيلية.
ونقلت المجلة عن مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة المستوى، أن قطر تُنسق مع إيران وتسعى إلى خلق مطلب دولي، بنزع سلاح إسرائيل النووي قبل مُعالجة التهديد النووي الإيراني.
ولفتت إلى أنه "تم عرض هذا الطلب القطري قبل أيام قليلة، في خطاب ألقاه السفير القطري جاسم يعقوب الحمادي خلال اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا الذي عُقد في 9 آذار/ مارس الجاري".
ونوهت إلى أن السفير القطري دعا في خطابه إلى فرض رقابة على جميع المنشآت النووية الإسرائيلية، وإلزام إسرائيل بالانضمام إلى معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية كدولة غير نووية.
وتحدث السفير القطري أن هناك العديد من القرارات الدولية التي تؤكد على ضرورة خضوع المنشآت النووية الإسرائيلية للرقابة الدولية، بالإضافة إلى توقيع إسرائيل على معاهدة حظر الأسلحة النووية، مؤكدا أن تل أبيب "هي الدولة الوحيدة التي لم تنضم إلى هذه المعاهدة".
يأتي ذلك في وقت أكد فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن هناك طريقتين للتعامل مع إيران: عسكريا أو إبرام اتفاق، لمنع طهران من امتلاك أسلحة نووية.
وتابع ترامب: "قلت إنني آمل أن تتفاوض، لأن الأمر سيكون أفضل كثيرا لإيران"، معتقدا أنهم "يريدون الحصول على تلك الرسالة. البديل الآخر هو أن نفعل شيئا، لأنه لا يمكنك السماح بسلاح نووي آخر".
وجاءت تصريحات ترامب في الوقت الذي تزيد فيه إدارته، من الضغوط على طهران من خلال العقوبات الاقتصادية المتجددة، وتدابير الإنفاذ التي تستهدف صادرات النفط الإيرانية.
وعلّق المرشد الإيراني علي خامنئي، على تصريحات ترامب بشأن التفاوض حول المشروع النووي الإيراني، وقال إنّ "طهران لن تتفاوض تحت ضغط من أي دولة تمارس البلطجة"، على حد وصفه.