هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي تقر تسكين تخصصات جامعية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
#سواليف
أقر مجلس #هيئة #اعتماد #مؤسسات_التعليم_العالي وضمان جودتها، الموافقة على #تسكين #مؤهلات #بكالوريوس، أصول الدين، والفقه وأصوله، وهندسة العمارة، وهندسة الطاقة المتجددة، والهندسة المدنية، وهندسة المساحة، و #ماجستير، أصول الدين، والفقه وأصوله، والقضاء الشرعي، وهندسة العمارة، ودكتوراه، الفلسفة الفقه وأصوله، في الإطار الوطني الأردني للمؤهلات (المستوى التاسع) في جامعة آل البيت.
ووافق المجلس، على تسكين المؤهلات، بكالوريوس، الإدارة السياحية، والهندسة الكهربائية، والميكاترونكس، في الجامعة الأردنية، وبكالوريوس، العلاج التنفسي، ودكتور في الصيدلة، في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، وبكالوريوس، دكتور في الطب، والهندسة الطبية، في الجامعة الهاشمية، وبكالوريوس، الهندسة الصيدلانية والكيميائية، في الجامعة الألمانية الأردنية.
كما وافق المجلس على، تسكين البرنامج التقني في مؤهل، دبلوم متوسط، التقنيات الصحية/ فني تخدير وإنعاش، فني مختبرات طبية، فني اشعة، فني صناعة أسنان/ الشهادة الجامعية المتوسطة) في جامعة البلقاء التطبيقية، والموافقة على تسكين البرنامج التقني في مؤهل، دبلوم متوسط، ممارسة (الرعاية الصحية/الرعاية الصحية، التمريض المشارك، القبالة، صحة الفم والأسنان، المراقبة الصحية، العلاج الطبيعي، الصيدلة، في جامعة البلقاء التطبيقية.
مقالات ذات صلة فترة التسجيل لتكميلية التوجيهي تنتهي اليوم ولا تمديد 2024/10/24وأقر المجلس، تسكين المؤهلات، بكالوريوس، إدارة الضيافة وفنون الطهي، والصيدلة، والمحاسبة، والأعمال والتجارة الإلكترونية، والتسويق الإلكتروني والتواصل الرقمي، في الإطار الوطني الأردني للمؤهلات (المستوى السابع) في جامعة عمان الأهلية.
ووافق المجلس، على تسكين المؤهلات، بكالوريوس، الإدارة العامة، وإدارة الأعمال، والموارد البشرية، وماجستير، إدارة الأعمال الدولية، في الإطار الوطني الأردني للمؤهلات (المستوى التاسع) في جامعة جرش، والموافقة على تسكين مؤهل، بكالوريوس، الصيدلة، في الإطار الوطني الأردني للمؤهلات (المستوى السابع) في الجامعة الأميركية في مأدبا. ووافق المجلس، على الموافقة على تسكين المؤهلات، بكالوريوس، التصوير الطبي والإشعاعي، والهندسة المدنية، والعلاج الطبيعي، في الإطار الوطني الأردني للمؤهلات (المستوى السابع) في جامعة العقبة للتكنولوجيا.
ووافق المجلس، على تسكين المؤهلات، بكالوريوس، القانون، في جامعة الشرق الأوسط، وهندسة الطاقة المتجددة، في جامعة جدارا، القانون، في جامعة عجلون الوطنية، في الإطار الوطني الأردني للمؤهلات (المستوى السابع)، ودبلوم متوسط، الحوسبة والتقنيات الرقمية/ امن المعلومات والشبكات، في كلية الأمير فيصل الفنية، والإنشاءات/ التكييف والتبريد، في الإطار الوطني الأردني للمؤهلات (المستوى السادس).
ووافق المجلس، على تسكين المؤهلات، دبلوم متوسط، الطيران/ مسار النظم الكهربائية و الأنظمة الدقيقة في الطائرات، والطيران / مسار محركات الطائرات، والطيران/ مسار المهمات الأرضية والآليات الخاصة في المطارات، و الطيران/ مسار هياكل الطائرات، والطيران/ مسار الأسلحة الموجهة، والطيران/ مسار الكترونيات الطيران، والأعمال/ إدارة التزويد الفني، في الإطار الوطني الأردني للمؤهلات(المستوى السادس) في كلية الأمير فيصل الفنية.
ووافق المجلس، على استمرارية الإعتماد الخاص للتخصصات، بكالوريوس وماجستير،، التمريض، في جامعة العلوم التطبيقية الخاصة، بكالوريوس، علم الحاسوب، وفي جامعة الحسين التقنية، وهندسة البرمجيات، في جامعة جدارا، وبكالوريوس، العلوم الحياتية، وفي جامعة جرش، والتعليم الابتدائي، في الجامعة العربية المفتوحة، وتربية خاصة/ صعوبات التعلم، في الجامعة العربية المفتوحة.
وأقر المجلس، استمرارية الاعتماد الخاص للتخصصات، دبلوم عالي، تربية، وماجستير، تربية- تكنولوجيا التعليم، وفي الجامعة العربية المفتوحة.
كما أقر المجلس، استمرارية الاعتماد الخاص للتخصصات، بكالوريوس، القانون، اللغة الانجليزية والترجمة، وماجستير، القانون العام، والقانون الخاص، والتحكيم وفض النزاعات التجارية، واللغويات التطبيقية، في جامعة عمان العربية، ودبلوم متوسط، فنون التصميم الداخلي والديكور، في كلية حطين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي تسكين مؤهلات بكالوريوس ماجستير المستوى السابع ووافق المجلس دبلوم متوسط فی الجامعة فی جامعة
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: دور بارز للمعهد القومي للبحوث الفلكية في رصد الأهلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية الدور الذي تلعبه المراكز البحثية في خدمة المجتمع، مشيرًا إلى أنها تمثل جسرًا بين البحث العلمي والتطبيق العملي، مما يسهم في إيجاد حلول فعالة للتحديات التي تواجه مختلف القطاعات. كما ثمّن الأدوار الحيوية التي تقدمها المراكز البحثية في العديد من المجالات ذات الصلة بتخصصاتها العلمية، والتي تسهم في تعزيز التنمية المستدامة، ودعم الاقتصاد الوطني من خلال الأبحاث التي تساعد في تحسين الإنتاجية، وتطوير الصناعات، وتطوير التكنولوجيا والابتكار.
وفي هذا السياق، أشار الدكتور طه توفيق رابح، القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إلى أن رصد الأهلة يعد من أبرز المهام الخدمية التي يضطلع بها المعهد، حيث يعتمد على أحدث التقنيات العلمية والحسابات الفلكية الموثوقة، مما يسهم في تحديد بدايات الأشهر الهجرية بدقة.
وأوضح أن الحسابات الفلكية الدقيقة تُجرى لتحديد إمكانية رؤية الهلال الجديد بعد غروب شمس يوم 29 من كل شهر هجري، وذلك وفقًا للأسس العلمية التي تعتمد على عدة عوامل، أبرزها حساب وقت الاقتران بين الشمس والقمر والأرض، حيث يكون القمر في طور المحاق عند اجتماع الأجرام الثلاثة في خط واحد، وهي مرحلة يصعب تحديدها بالأرصاد العملية، ولكن يمكن حسابها بدقة كبيرة عبر الحسابات الفلكية.
وأضاف أن المعهد يُجري عمليات رصد الهلال الجديد باستخدام أحدث المناظير الفلكية من مواقع مختارة بعناية، تتميز بصفاء الجو وبعدها عن مصادر التلوث البيئي والضوئي، لضمان أفضل ظروف للرصد.
كما يعمل المعهد بالتنسيق مع دار الإفتاء المصرية، حيث يرسل تقارير شهرية عن ظروف رؤية الهلال الجديد، ويشارك في عمليات استطلاع الأهلة، لضمان توافق الرؤية الشرعية مع الحسابات الفلكية، مما يُسهم في الحد من حالات الاختلاف في تحديد بدايات الأشهر الهجرية.
ومن خلال بروتوكول التعاون مع دار الإفتاء المصرية، يتم تنفيذ عمليات الرصد من عدة مواقع في مصر، أبرزها مرصد القطامية، المجهز بمنظار عاكس قطر مرآته الرئيسية 74 بوصة (1.88 متر)، والذي تم تشغيله خلال الفترة من 1961 إلى 1964، ليكون واحدًا من أكبر المناظير الفلكية في المنطقة.
كذلك يتم الرصد من مرصد حلوان، الذي يضم منظارًا عاكسًا قطر مرآته 30 بوصة (75 سم)، وكان يُعد واحدًا من أكبر المناظير في العالم عند تركيبه عام 1905، إلى جانب نقاط رصد أخرى في أسوان والخارجة وقنا وسوهاج ومرسى مطروح، حيث توفر هذه المواقع بيئة مناسبة للرصد الفلكي بعيدًا عن التلوث الضوئي والبيئي.
وتعد رؤية الهلال الجديد من أصعب الأرصاد الفلكية، حيث يولد بعد فترة من حدوث الاقتران تتراوح بين 6 و16 ساعة، ويكون موضعه على صفحة السماء بالقرب من قرص الشمس، مما قد يجعله غير مرئي بسبب إضاءة الشمس.
لذلك، يعتمد الفلكيون على حساب فترة بقاء الهلال على صفحة السماء بعد غروب الشمس، وكذلك على تحديد موقعه الدقيق بالنسبة لقرص الشمس، لتوجيه المناظير الفلكية بشكل أكثر دقة.
كما تعتمد إمكانية رؤية الهلال بالعين المجردة أو باستخدام التلسكوبات على عدة شروط، من بينها ولادته قبل غروب الشمس بفترة كافية، وهو أمر تحدده الحسابات الفلكية، إضافة إلى السطوع النسبي للهلال مقارنة بلمعان الشفق، حيث قد يؤدي توهج الشفق إلى طمس الهلال، مما يجعل رؤيته صعبة أو مستحيلة.
وأضاف الدكتور طه توفيق أن المعهد تبنّى برامج بحثية متقدمة لتطوير معايير رؤية الهلال، كما شارك في مؤتمرات محلية وإقليمية تهدف إلى توحيد معايير تحديد أوائل الأشهر الهجرية على مستوى العالم الإسلامي، في إطار تأكيد التزام المعهد المستمر بتطوير أدواته البحثية ورصد الظواهر الفلكية بدقة، بما يضمن تقديم خدمات علمية موثوقة تخدم المجتمع وتساعد في اتخاذ القرارات الشرعية بناءً على أسس علمية دقيقة.
تجدر الإشارة إلى أن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية له تاريخ طويل في مجال الرصد الفلكي، حيث لعب دورًا بارزًا في تتبع الظواهر الفلكية الكبرى، مثل رصد مذنب هالي في عامي 1910 و1986، والمشاركة في رصد كوكب بلوتو عام 1930، وتتبع الكسوف الكلي للشمس في الخرطوم عام 1952، ثم في مدينة السلوم عام 2006، حيث جرى تصوير الهالة الشمسية بوضوح أكبر بعشرة أضعاف مقارنة برصد عام 1952.