فيديو جديد لأدرعي.. شاهدوا ما يزعم ضبطه في مستودعات أسلحة بالجنوب
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي ادرعي، مساء اليوم، فيديو، زعم انه يظهر ما ضبط من أسلحة في جنوب لبنان. وقال إن "الجيش الإسرائيلي هاجم أكثر من 3200 هدف في جنوب لبنان ومنها نحو 350 مستودع أسلحة وقام بضبط أكثر من 3200 عبوة ناسفة و2500 صاروخ مضاد للدبابات".
#فيديو خلال الشهر الأخير هاجمنا أكثر من 3200 هدف إرهابي في جنوب لبنان ومنها نحو 350 مستودعات أسلحة.
????قمنا بضبط أكثر من 3200 عبوة ناسفة
????قمنا بضبط 2500 صاروخ مضاد للدبابات, RPG, منصات وصواريخ كورنيت
????كما تم ضبط مسيرات درون وسترات قتالية وخوذات والكثير من الذخيرة
نجرد حزب الله… pic.twitter.com/c45UPGTlAY — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) October 24, 2024
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: أکثر من 3200
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تستهدف مواقع أسلحة جنوب سوريا
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، إنه استهدف مقرات عسكرية ومواقع تحتوي على أسلحة وعتاد في جنوب سوريا خلال الليل، وذلك في أحدث سلسلة من الهجمات على البنية التحتية العسكرية السورية.
وذكر الجيش الإسرائيلي أنه "استهدف أيضاً أجهزة رادار ومراقبة تستخدم في عمليات التقييم الاستخباراتي الجوي في المنطقة الجنوبية من البلاد".
ولم ترد تقارير على الفور عن وقوع خسائر بشرية.
وفي المقابل، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن سلاح الجو دمر مقرات عسكرية بنتها "هيئة تحرير الشام" في منطقة قطنا بريف دمشق.
وتعد هذه المرة الأولى التي يكشف فيها النقاب عن استهداف إسرائيل لمقرات جيش سوريا الجديد.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن المقاتلات الحربية الإسرائيلية شنت عدة ضربات جوية استهدفت مواقع عسكرية لقوات نظام الأسد، في منطقة قطنا بالعاصمة دمشق.
وذكرت وكالة الأنباء السورية، في وقت سابق أن الجيش الإسرائيلي استهدف أمس الإثنين محيط محافظة درعا في سوريا بعدة ضربات جوية.
ومنذ مطلع عام 2025، أحصى المرصد 23 مرة استهدفت فيها إسرائيل الأراضي السورية، 21 منها جوية و2 برية، وأسفرت الضربات عن إصابة وتدمير نحو 22 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.
ومنذ سقوط نظام الأسد في ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي، شنت إسرائيل على سوريا غارات عدة دمرت خلالها معظم قدرات الجيش السوري.
كما تقدمت القوات الإسرائيلية عدة كيلومترات في المنطقة العازلة بين البلدين، واستقرت على جبل الشيخ المطل على دمشق.