القاهرة الإخبارية: نتنياهو يرحب باستعداد مصر التوصل إلى صفقة للإفراج عن المحتجزين في غزة
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل لها، بأن وكالة رويترز، نقلت عن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، أن بنيامين نتنياهو، يرحب باستعداد مصر التوصل إلى صفقة للإفراج عن المحتجزين في غزة.
ومن جانبه، أكد مصدر مسئول لقناة القاهرة الإخبارية، التزام مصر باستمرار زيادة إدخال المساعدات الإنسانية لإغاثة أهالي قطاع غزة.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90% من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: كلنا مستهدفون.. والموت ينتقل من بيت إلى آخر في غزة
مصدر مسئول يؤكد التزام مصر باستمرار إدخال المساعدات الإنسانية لأهالي غزة
المجلس الوطني الفلسطيني يدين قصف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي نازحين في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر نتنياهو إدخال المساعدات الإنسانية صفقة للإفراج عن المحتجزين في غزة قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي وقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي شمال الضفة الغربية
ناشدت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي التدخل لإجبار الاحتلال الإسرائيلي على وقف عدوانه، والانصياع لإرادة السلام الدولية، مشيرة إلى أنها تواصل متابعتها واتصالاتها مع الجهات الدولية كافة لإطلاعهم على جرائم الهدم والتطهير العرقي في مخيمات شمال الضفة الغربية.
وأكّدت الخارجية الفلسطينية أن جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية، وما يصاحبها من جريمة فرض النزوح القسري، وتشريد ما يزيد عن 40 ألف فلسطيني، ترتقي لمستوى جريمة التطهير العرقي والتهجير، وتندرج في إطار مخططات الاحتلال لتكريس سيطرته وضمه للضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.