محاكمة تاجر خردة لاتهامه بقتل جاره في الجيزة
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
تنظر بعد غد، السبت محكمة جنايات الجيزة، محاكمة تاجر خردة لاتهامه بقتل جاره "طالب" طعنًا بسكين إثر مشاجرة بينهما دارت بسبب "ولاعة" في قرية الجلاتمة بمنشأة القناطر بالجيزة.
كانت أحالت جهات التحقيق بنيابة شمال الجيزة، تاجر خردة إلى محكمة الجنايات، على خلفية اتهامه بقتل طالب طعنًا بسكين في قرية الجلاتمة بمنشأة القناطر بسبب خلاف سابق بينهما على "ولاعة".
بدأت الجريمة، بتلقي المقدم أحمد عكاشة رئيس مباحث مركز شرطة منشأة القناطر بمديرية أمن الجيزة، إشارة من مستشفى باستقبالهم "محمد" 20 عامًا ـ طالب ـ مُصاب بطعنة نافذة في البطن، ولقي مصرعه قبل إسعافه، إثر ادعاء مشاجرة.
تحريات البحث الجنائي، أفادت نشوب مشاجرة بين المجني عليه"محمد" شهرته "صدام" وتاجر خردة "ليثي" وأسرته بسبب خلافات سابقة بينهما على "ولاعة".
أضافت التحريات، أن المتهم "ليثي" طعن "محمد" بسكين استقرت في قلبه حينما ذهب الأخير لمعاتبة الأول بعدما سمع من الأهالي أنه اتهمه بسرقة "ولاعة" من محله.
ضبط المُتهم والسلاح المستخدم في الجريمة، وأقر بإرتكابه للواقعة، وباشرت النيابة التحقيقات مع المتهم والتى أحالته إلى محكمة الجنايات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تاجر خردة قتل جاره القناطر محكمة الجنايات محكمة جنايات محكمة جنايات الجيزة
إقرأ أيضاً:
اليوم.. استكمال محاكمة المتهمين بقتل طفل شبرا الخيمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستكمل الدائرة الأولى بمحكمة جنايات شبرا الخيمة في محافظة القليوبية، اليوم الاثنين، محاكمة المتهمين بقتل الطفل "أحمد محمد سعد محمد" وسرقة أعضائه البشرية، في القضية المعروفة إعلاميًا بقضية "الدارك ويب".
يترأس الجلسة المستشار أيمن فؤاد فهمي، وعضوية المستشارين محمد عبدالواحد السيد عبده بحيري، ووليد أبوالمعاطى محمد، وأحمد محمد محمود سعفان، وأمانة السر إيهاب سليمان.
تضمن أمر الإحالة في القضية أن المتهمين "طارق.ع" (29 عامًا) و"علي الدين.م.ع" (15 عامًا) من الكويت، قد ارتكبا الجريمة في 15 أبريل 2024 بدائرة قسم شرطة أول شبرا الخيمة.
وأوضح أمر الإحالة أن المتهم الأول قتل المجني عليه "أحمد محمد سعد محمد" عمدًا، بتحريض ومساعدة من المتهم الثاني، الذي اتفق معه على قتل الطفل مقابل 5 ملايين جنيه.
بدأت الجريمة عندما بيت المتهم الأول النية على قتل الطفل، حيث أعد العقاقير الطبية وحزام الجلد لتنفيذ الجريمة. وبعد أن استدرج المجني عليه إلى بيته، سقاه مشروبًا يحتوي على العقاقير حتى أغشي عليه، ثم قام بخنقه باستخدام الحزام حتى فارق الحياة.
ولم يكتفِ بذلك، بل مثل بالجثة بعد القتل.
أما المتهم الثاني، فقد كان هو المحرض على ارتكاب الجريمة، حيث اتفق مع المتهم الأول على خطف الطفل وقتله مقابل مبلغ مالي، وقام بتحفيزه على استدراجه إلى مكان الحادث، ما أسهم في تنفيذ الجريمة المروعة.
تستكمل المحكمة اليوم جلساتها لاستماع إلى المرافعة والاطلاع وفض الأحراز.
جهود الدولة لدعم ذوي الإعاقة.. غطاء قانوني ودستوري