قال أسامة كمال وزير البترول الأسبق، إنه التقى المهندس كريم بدوى وزير البترول الحالي ثلاث مرات ولكنه وجده خسر 12 كيلو من وزنه وعندما سأله عن السبب علل له الأمر أنه من كثرة العمل لفترات طويلة لا يتذكر تناول الطعام ربما ليوم أو يومين.

البترول: زيادة فى الإنتاج والفرص الاستثمارية خلال 2025 وزير البترول: تم توقيع 7 اتفاقيات بمنح 13.

5 مليون دولار خلال 2024

وأضاف أسامة كمال في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، المهندس كريم بدوى يتميز بعلاقات جيدة جدا مع المستثمرين الأجانب والشركات العالمية واستطاع إبرام العديد من الاتفاقيات وعودتهم مرة أخرى إلى العمل، موضحا أن الفترة الأخيرة شهدت تباطؤ في الإنتاج نتيجة الظرف الاقتصادية العالمية والتي  تسببت في تأخر صرف مستحقات الشركاء الأجانب.

 

تابع وزير البترول الأسبق، الإنتاج تخطى في وقت ما إلى 7 مليار قدم غاز، وتراجع الآن إلى 4.8 مليار قدم غاز، وأصبحت فاتورة الاستيراد كبيرة، مشددا على أن الإنتاج سيعاود الارتفاع مجددا بنهاية عام 2025 مع بدء الشركات الأجنبية في العمل بعد صرف مستحقاتهم المتأخرة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسامة كمال البترول وزير البترول محمد موسى فاتورة الإستيراد المستثمرين الأجانب الشركات العالمية وزیر البترول

إقرأ أيضاً:

تحسن ملحوظ في سعر الليرة السورية أمام الدولار للمرة الأولى منذ 2023

شهدت الليرة السورية اليوم الخميس، تحسنا ملحوظا أمام الدولار الأمريكي، حيث سجلت بالسوق الموازية 9900 ليرة لكل 1 دولار، لأول مرة منذ 2023، وفق بيانات موقع "الليرة اليوم" الاقتصادي.

وشهد سعر صرف الدولار انخفاضا ملحوظا بنسبة 9% في السوق الموازية، وهو انخفاض لم يكن ناتجا عن تحسن في الإنتاج القابل للتصدير أو تراجع في حجم المستوردات، بل يعود إلى فائض العرض من الدولار لأسباب عدة، وفق خبير اقتصادي.

وهذا التحسن يأتي بعد فترة من التقلبات التي شهدتها العملة المحلية منذ سقوط نظام الأسد، حيث كان سعر الصرف قد تجاوز 15 ألف ليرة سورية لكل دولار قبل انهيار النظام، ليبدأ لاحقا في التحسن والاستقرار عند مستويات قريبة من 11 ألف ليرة للدولار.

وفي هذا الصدد، رأى الخبير الاقتصادي جورج خزام أن انخفاض سعر صرف الدولار 9% بالسوق الموازية اليوم لم يكن بسبب زيادة الإنتاج القابل للتصدير والبديل عن المستوردات ولم يكن بسبب تراجع المستوردات، وإنما كان بسبب فائض العرض من الدولار للأسباب التالية:

الارتياح الكبير من خطاب الرئيس أحمد الشرع بأن هنالك استقرارا سياسيا واقتصاديا قادما.. ومعه فإن الادخار بالليرة اليوم أفضل من الادخار بالدولار.

الأنباء عن قدوم أمراء الخليج إلى سوريا وما يترافق مع ذلك من استثمارات خليجية أو إعانات أو إيداعات بمليارات الدولارات بالمصرف المركزي لدعم الليرة السورية.. ومعه زيادة كبيرة قادمة بالعرض من الدولار.

إن الجمود الكبير بالأسواق وانهيار الإنتاج وتسريح العمال أدى لتوقف وتراجع كبير بالدخل.. ومعه تراجع الاستهلاك و الطلب على الدولار بقصد استيراد البضائع المصنعة والمواد الأولية للصناعة الوطنية وانخفاض سعره.. إذا لم يتحقق الإيداع بالمركزي أو التأكيد على وجود استثمارات خليجية بمليارات الدولارات فإن سعر صرف الدولار سوف يرتفع بنسبة أعلى من نسبة الانخفاض.

مقالات مشابهة

  • وزير البترول: تعزيز الإنتاج المحلي لمصافي التكرير لخفض فاتورة الاستيراد
  • وزير البترول: دراسة سبل استغلال الطاقات الإنتاجية غير المستغلة في مصافي السويس
  • سلطات العيون ترحل أجانب بسبب أنشطة مشبوهة (فيديو)
  • شركات البترول تستعرض خططها لتحسين كفاءة الإنتاج وترشيد الطاقة
  • تحسن ملحوظ في سعر الليرة السورية أمام الدولار للمرة الأولى منذ 2023
  • وزير البترول الأسبق: مؤشرات إيجابية لاكتشافات جديدة بالصحراء الغربية (فيديو)
  • وزير البترول الأسبق: عمليات البحث والاستكشاف تتطلب من 18 إلى 24 شهرًا
  • وزير البترول الأسبق: التزام مصر بسداد المستحقات أعاد الثقة للقطاع
  • سفير مصر في لاباز يبحث مع وزير الطاقة البوليفي التعاون في الهيدروجين الأخضر
  • عكس رغبة تل أبيب | أسامة كمال: لا يوجد سفير إسرائيلى لمصر والعكس